كاتب سياسي: إسرائيل بدأت تغير خطابها السياسي والعسكري بشأن القضاء بشكل كامل على حماس
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أكد الكاتب والمحلل الساسي “خليل شاهين”، أن إسرائيل بدأت تغير خطابها السياسي والعسكري بشأن القصاء على حركة حماس بشكل كامل.
وأضاف في تصريحات لـ “الحدث”، أن القوات الإسرائيلية عندما دخلت إلى القطاع تفاجأت بالقدرات القتالية العالية التي تتمتع بها حماس، وبدأت بعد ذلك بإعادة النظر في قرار القضاء بشكل كامل على حماس.
وأوضح أن سكان شمال غزة لم يستجيبوا للدعوات الإسرائيلية التي تدعوهم للنزوح إلى الجنوب، وبالتالي يعوق سكان الشمال القوات الإسرائيلية من التقدم.
أخبار قد تهمك استُخدمت أول مرة في الحرب العالمية الثانية.. تعرف على القنابل الزلزالية التي يستخدمها الاحتلال في حربه على قطاع غزة 1 نوفمبر 2023 - 2:57 مساءً مسؤولة الإعلام في الهلال الأحمر الفلسطيني: لا توجد أي مقومات لتقديم الخدمات في المستشفيات.. ونحذر من انتشار الأوبئة وسط النازحين 1 نوفمبر 2023 - 2:28 مساءًالكاتب السياسي خليل شاهين: إسرائيل بدأت تغير خطابها السياسي والعسكري بشأن القضاء بشكل كامل على #حماس #الحدث pic.twitter.com/fBq7XUS7rI
— ا لـحـدث (@AlHadath) November 1, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إسرائيل غزة بشکل کامل
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: التهديد الجديد-القديم “الحوثيون” قد يعودون لمهاجمة “إسرائيل”
الثورة نت/
أشار المراسل العسكري لموقع “والا الإسرائيلي” أمير بوحبوط إلى أنّ “جيش “العدو الصهيوني يستعد لدفعتين من عودة الأسرى، والتي من المفترض أنها في غير مصلحة حماس في قطاع غزة” على حد تعبيره، ونقل عن مسؤولين في “المؤسسة الأمنية” قولهم، في الساعات الأخيرة، إنّه من غير الواضح كيف ستبدو الدفعات القادمة، مشددًا على أنّ: “هناك قلقًا من أن “اتفاق” وقف إطلاق النار قد ينهار تدريجيًّا أو ينهار فجأة بسبب ضغوطات حماس، على الرغم من الضغوط التي تمارسها الولايات المتحدة على الأطراف المعنية”.
كما كشف الموقع أنّه: “بسبب التوتر الأمني وتعقيدات المفاوضات، قرر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير “الأمن” (الحرب) يسرائيل كاتس إجراء تقدير وضع خاص في قيادة المنطقة الجنوبية، حيث حضر رئيس الأركان المعيّن آيال زمير، والذي أبدى موقفًا واضحًا بشأن تعزيز الاستعداد”، موضحًا أنّ الجيش “الإسرائيلي” يستعد لعدة سيناريوهات، وأقرّ خططًا “دفاعية” وهجومية، جوًّا وبرًّا، وعُزّزت القوات البرية في قطاع غزة، كذلك سلاح الجو وشعبة الاستخبارات لمواكبة الأيام المقبلة بتأهب عالٍ، بما في ذلك تعزيز التعاون مع “الشاباك”.
وتقول مصادر أمنية إنّ: “حماس تقوم بمراجعة معمقة للتكتيكات القتالية ضد الجيش “الإسرائيلي”، وحاليًّا، يركزون على إعادة بناء البنية التحتية وتجنيد عناصر جدد وإعادة التنظيم، بما في ذلك الانتقال إلى حرب العصابات واستخدام واسع للعبوات الناسفة في جزء من استعداداتهم لسيناريو العودة إلى “القتال””.
ووفقًا للموقع، وعلى خلفية تعزيز القوات خارج القطاع، تواصل قوات “جيش” العدو في المناطق العازلة مواجهة الفلسطينيين الذين يقتربون من المناطق المحظورة، والذين بعضهم، بحسب تقديرات مصادر في “الجيش”، هم مدنيون جاؤوا لمعرفة مصير منازلهم، بينما آخرون ترسلهم حماس لتحديد نقاط الضعف في أنشطة الجيش وفي حماية الحدود.
كذلك، لفت الموقع إلى أنّ: “المؤسسة الأمنية” تُقدّر عودة “الحوثيين” (القوات المسلحة اليمنية) في اليمن للمشاركة في “القتال” ضد “إسرائيل” عبر إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة، وذلك في حال انهار “اتفاق” وقف إطلاق النار وفرضت حماس على “الجيش” “الإسرائيلي” العودة إلى “القتال”، كاشفًا أنّه: “قد زادت جهود شعبة “الاستخبارات والموساد” في جمع المعلومات الاستخبارية عن الأهداف في اليمن بشكل كبير. وفي الأسبوع الماضي، جرى تنسيق مع القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) في حال حدوث تدهور أمني في المنطقة، والحاجة إلى رصد عمليات الإطلاق من اليمن واعتراضها”.