عايزة أخلص المسرحية وأطمن عليها.. مي عز الدين تكشف الظروف الصحية لوالدتها
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
طمأنت الفنانة مي عز الدين، جمهورها، على صحة والدتها؛ بعد أن صرحت خلال الأيام الماضية، بشأن ظروفها الصحية، وأنها بدأت في جلسات غسيل الكلى.
وقالت مي عز الدين، في تصريحات لـ"Et بالعربي"، إنها واجهت الكثير من الصعوبات الشخصية؛ بسبب معرفتها بمرض والدتها التي تعاني من قصور في الكلى، وضرةر اتخاذ قرار، إما بغسيل الكلى أو زراعة أخرى، وكان ذلك عقب التعاقد على مسرحيتها “زواج اصطناعي” مباشرة، ولم تستطع إلغاء التعاقد؛ لذلك كان هذا بمثابة ضغط نفسي عليها.
وعن صحة والدتها حاليًا، قالت مى عز الدين، إن صحة والدتها بخير، وأفضل حاليًا، وبالفعل بدأت في جلسات غسيل الكلى، وبدأت بجلسة غسل مكثفة، وشعرت بتحسن ملاحظ، وتستكمل باقي الجلسات خلال الفترة المقبلة.
وعن الأعمال القادمة لها، قالت مي عز الدين: إنها لا تفكر حاليًا في أي أعمال جديدة؛ بسبب ظروف مرض والدتها، معلقة: “مركزة أوي على المسرحية، وعايزه أخلصها وأرجع أشوف والدتي، وأطمن على حالتها الصحية”.
وكانت مي عز الدين خرجت، خلال الأيام الماضية، في تصريحات تليفزيونية، كشفت لأول مرة عن مرض والدتها، قائلة: "كان همي إني أكون على قدر المسئولية، خاصة وأنني بعد قبولي للعمل؛ والدتي مرضت، وكنت مشغولة معها لأنها كانت تغسل الكلى".
مسرحية زواج اصطناعي
كشفت الصفحة الرسمية لموسم الرياض عن البوستر الدعائى لمسرحية “زواج اصطناعي” خلال الأيام الماضية والذى يقوم ببطولته مى عز الدين وتعتبر هى المرة الأولى التى تشارك فيها مي عز الدين فى موسم الرياض بعرض مسرحي، والأولى لها أيضا فى تقديم عمل مسرحي.
والعمل يروي قصة زوجين يتعرضان لأزمة في ليلة زفافهما، ويضطران للجوء لخبير في العلاقات العاطفية. هذا الخبير يستخدم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي لمساعدتهما على إعادة التفكير في مشروع زواجهما بالكامل.
وتجمع هذه القصة بين الكوميديا والعواطف الإنسانية، حيث يتعين على الزوجين أن يواجها مشاكلهما بوجه جدي ومضحك في نفس الوقت، وهذا يعكس مهارات الأداء المميزة التي يتمتع بها كلا من محمد أنور ومي عز الدين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي عز الدين مسلسل سوق الكانتو عز الدین
إقرأ أيضاً:
إيطاليا على موعد مع موجة برد قاسية خلال الأيام المقبلة
تستعد إيطاليا لموجة برد شديدة قد تضرب العديد من المناطق بين 13 و15 نوفمبر 2024، مع احتمالية وصول كتلة هوائية باردة قادمة من شرق أوروبا، هذه الموجة المرتقبة من البرودة ستكون مصحوبة بتقلبات جوية ملحوظة تشمل أمطارًا غزيرة وتساقطًا للثلوج في بعض المناطق. لكن كيف ستتوزع هذه التأثيرات على مختلف أنحاء إيطاليا؟.
إيطاليا تتطلع لدور "مهم" في الشرق الأوسط.. وتاياني: لا تغلقوا باب الدبلوماسية أبداً حالة طوارئ.. ظهور فيروس إنفلونزا H3N2 في إيطالياوفقًا للنماذج المناخية المتوفرة، من المتوقع أن تشهد إيطاليا انخفاضًا كبيرًا في درجات الحرارة، خصوصًا في المناطق الجنوبية والساحلية التي ستتأثر بشكل ملحوظ. أما بالنسبة للمناطق الشمالية، فإن درجات الحرارة ستظل أدنى من المعدلات الطبيعية، لكن من غير المتوقع أن يكون هناك تساقط ثلجي مهم في جبال الألب.
التحليلات أظهرت تفاوتًا في التوقعات بين النماذج المختلفة: في حين تشير التوقعات من نموذج ECMWF إلى احتمالية هطول أمطار غزيرة وثلوج خفيفة في مناطق مثل ساردينيا وكورسيكا وبعض المناطق التيرانية، فإن النموذج البريطاني UKMO يتوقع أن تقتصر تأثيرات الموجة على المناطق الشرقية لأوروبا مع انخفاض طفيف في درجات الحرارة في الجنوب الإيطالي فقط.
من المهم الإشارة إلى أن الوضع الجوي لا يزال غير مستقر تمامًا، والتوقعات قد تتغير مع اقتراب الفترة المعنية. لذا ينصح الخبراء بمتابعة التحديثات اليومية للأحوال الجوية، لأن الوضع قد يتطور بشكل ملحوظ في الأيام المقبلة.
التوقعات المستقبليةتتوقع النماذج العددية استمرار تدفق الهواء البارد من الشرق في منتصف نوفمبر، ما قد يؤدي إلى فترة من البرودة القوية في معظم أنحاء إيطاليا. إلا أن هذا التغير قد يكون مؤقتًا أو يستمر لفترة أطول، وفقًا لتطورات الأوضاع المناخية.
كاف يخطر الزمالك بموعد مباراة بلاك بولز بطل موزمبيق