سباق دبي لجري السيدات ينطلق الأحد
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
ينطلق «سباق دبي لجري السيدات»، أكبر فعالية رياضية للنساء، الأحد المقبل في «دبي فيستيفال سيتي» بنسخته العاشرة، ويتخلل اليوم أنشطة مرحة تناسب جميع أفراد العائلة بما في ذلك الرسم على الوجه، وتشكيل البالونات، والسائرون على السيقان الخشبية، ولاعبو الخفة، وعازفو الدهول، وراقصو الهيب هوب، وقارعو الطبول الأفارقة.
نظمت الفعالية مجموعة «بلان بي» بالتعاون مع اتحاد ألعاب القوى، ومجلس دبي الرياضي، وبدعم من وزارة التغير المناخي والبيئة، ستقام الفعالية تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي. ستفتتح الفعالية معالي وزير التغير المناخي والبيئة، مريم المهيري، وستشارك أيضًا في سباق 3 كلم.
من المتوقع أن ينضم ما يفوق 3 آلاف مشارك من جميع الأعمار، تشارك في سباقي 5 كلم و10 كلم نخبة من العداءات الدوليات وهن كل من ندى الكردي وجنيفير تومازو من لبنان، وهبة عمر من فلسطين، ومادالينا إلينا سيربو من رومانية، وتشارك فتيات من الأحياء الفقيرة في دكا للمرة الأولى، وكذلك سائقات الحافلات والمربيات كجزء من حملة «ران بيوند بلو» الخاصة بسباق دبي لجري السيدات ومجموعة خاصة من النساء اللواتي سيجرين بزي الساري.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دبي مجلس دبي الرياضي
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يعلق على أحداث الساحل السوري.. ورتل أمني ينطلق من إدلب
علق الاتحاد الأوروبي على الأحداث التي شهدتها مدن الساحل السوري خلال اليومين الماضيين، والتي بدأت بكمائن نفذتها فلول النظام ضد قوات الأمن.
وقال الاتحاد الأوروبي في بيان "ندين الهجمات التي قيل إنها من عناصر موالية للأسد على قوات الحكومة المؤقتة في الساحل السوري".
وفي رسالة إلى القيادة السورية، قال الاتحاد الأوروبي إنه "يجب حماية المدنيين في جميع الظروف مع الاحترام الكامل للقانون الدولي الإنساني".
وأضاف "ندعو جميع الجهات الخارجية إلى احترام سيادة سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها".
وتابع "ندين أي محاولات لزعزعة الاستقرار وتقويض الانتقال السلمي الشامل في سوريا".
وفي سياق متصل، أفادت وكالة الأنباء السورية، مساء السبت، بتوجه رتل لقوات الأمن من محافظة إدلب (شمال غرب) إلى منطقة الساحل (شمال غرب)، وذلك لبسط الأمن وملاحقة فلول النظام المخلوع.
وأشارت الوكالة إلى "انطلاق رتل لقوات الأمن العام من محافظة إدلب إلى الساحل السوري لملاحقة فلول النظام البائد، وبسط الأمن والاستقرار في المنطقة".
وخلال الأيام الثلاثة الأخيرة، شهدت محافظتا اللاذقية وطرطوس الساحليتان توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الأسد، هي الأعنف منذ سقوطه، ضد دوريات وحواجز أمنية، ومستشفيات، ما أوقع قتلى وجرحى.
وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول، تخللتها اشتباكات عنيفة، وسط تأكيدات حكومية بأن الأوضاع تتجه نحو الاستقرار الكامل.
وفيما لم تنشر "سانا" إحصائية رسمية لحصيلة الهجمات والاشتباكات، أفادت مصادر أمنية سورية للأناضول، الجمعة، بأن 50 شخصا على الأقل قتلوا فيها، دون أن توضح القتلى من كل طرف.
فيما تحدثت صفحات إخبارية في الساحل عن سقوط مئات القتلى نسبة كبيرة منهم من المدنيين، جراء هجمات عنيفة شنها مسلحون يتبعون لإدارة العمليات العسكرية.
ومع مرور الوقت، اختارت هذه المجموعات الفرار إلى المناطق الجبلية، وبدأت بإثارة التوترات وزعزعة الاستقرار وشن هجمات متفرقة ضد القوات الحكومية خلال الأسابيع الماضية.
انطلاق رتل لقوات الأمن العام من محافظة إدلب إلى الساحل السوري لملاحقة فلول النظام البائد، وبسط الأمن والاستقرار في المنطقة. pic.twitter.com/10a0RtFVPB
— محمد الفيصل || M . faisal (@mhmdfaisel) March 8, 2025