لغز: هناك قطة أخرى تختبئ في غرفة المعيشة…اعثر عليها في 7 ثوان
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
لقد أثبتت الدراسات التي أجريت مؤخرا بأن حل الألغاز البصرية يساعد على تحفيز الدماغ وتعزيز النمو النفسي، هذا إلى جانب تنمية المهارات وتحفيز النفس على نحو أفضل، إذا كنت ترغب في اختبار دقة النظر لديك ننصحك بمتابعة هذا اللغز والبحث عن الحل الصحيح في الفترة الزمنية المحددة لذلك وهي سبع ثوان فقط، إذا كنت من الأشخاص الذين يتمتعون بدقة الملاحظة ستتمكن من الإجابة عنه دون شك.
تحرص بوابة الفجر الألكترونية علي تقديم العديد من أنواع الألغاز والأحجية المختلفة المتاحة، لكي تقدم لمتابعيها التسلية والأستفادة في نفس الوقت.
لغز: هناك قطة أخرى تختبئ في غرفة المعيشة…اعثر عليها في 7 ثواناللغزاختبارات الملاحظة هي نوع جديد من الألغاز، وقد ظهرت مؤخرا وأصبحت متداولة بكثرة بين العديد من الأشخاص، وهي مناسبة للكبار والصغار على حد سواء، ولا يحتاج الشخص سوى لثوان قليلة كي يجيب عنها، إذا كنت ترغب في خوض غمار هذا التحدي معنا ننصحك بوضع ساعة أمامك والنظر للوقت الذي يمر كي تجيب عنه في الوقت المحدد وهو سبعة ثوان.
نرى في الصورة غرفة معيشة، هناك قط ينام على الأريكة، وأمامه طاولة من الزجاج وبجانب الأريكة يوجد سلة، لا يوجد الكثير من العناصر في الصورة، ولكن سنطلب منك العثور على شيء ما، هناك قط آخر مختبئ في مكان ما من هذه الصورة، هل يمكنك العثور عليه؟ دقق النظر جيدا وابحث معنا، ثم سنتعرف على الحل معا في وقت لاحق.
لغز: هناك قطة أخرى تختبئ في غرفة المعيشة…اعثر عليها في 7 ثوانالحلهل وجدت القط المختبئ في الصورة؟ سنوضح لك مكانه الآن، لو نظرنا أسفل الأريكة التي ينام عليها القط سنرى بأنه هناك قط أسود تحتها وعيناه تلمعان:
لغز: هناك قطة أخرى تختبئ في غرفة المعيشة…اعثر عليها في 7 ثوان
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لغز الغاز حل اللغز
إقرأ أيضاً:
واشنطن وبكين.. صفقات من هنا وانتقادات من هناك
رغم تصاعد التوترات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين، لا يستبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إمكانية الوصول إلى "صفقة تجارية" مع الدولة الآسيوية، على حد قوله.
وفي حديثه إلى الصحفيين على متن طائرة الرئاسة، قال ترامب إنه من "الممكن" التوصل إلى اتفاق تجاري جديد مع بكين. ووصف الزعيم الجمهوري العلاقة التي تجمعه بنظيره الصيني شي جين بينغ بأنها "علاقة رائعة".
وبينما تتسم تصريحات رئيس البيت الأبيض بدبلوماسية واضحة، يظهر الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية "أقل لطفًا" تجاه الصين، حيث قام المكتب الحكومي بتغيير المصطلحات المستخدمة للإشارة إلى الصين. وقد سلطت هذه التغييرات الضوء على العجز التجاري بين البلدين.
بالإضافة إلى ذلك، سلط قسم العلاقات الاقتصادية في وزارة الخارجية الأمريكية الضوء على المخاوف التي تواجهها الشركات الأمريكية فيما يتعلق بتحديات العمل في الصين. وأشار إلى أن اقتصاد بكين يُعتبر "أحد أكثر المناخات الاستثمارية تقييدًا في العالم".
Relatedالصين تعلنها حربًا مفتوحة على واشنطن وترفع سورها العظيم في وجه البضائع الأمريكية.. فهل يتراجع ترامب؟الصين لأمريكا: "صححوا أخطاءكم" بعد تغيير الصياغة بشأن تايوانالرئيس الصيني يقبل دعوة بوتين لحضور احتفال "يوم النصر" في موسكو.. هل يرسل شي رسالة مشفرة إلى ترامب؟وأفادت صفحة الويب الخاصة بوزارة الخارجية الأمريكية أيضًا، أن العملاق الآسيوي "يشارك في ممارسات تجارية غير عادلة، بما في ذلك استخدام العمالة القسرية والإعانات الحكومية الضخمة. وهذا يضع الشركات الأمريكية في وضع غير مواتٍ ويجعلها متواطئة في انتهاكات الصين لحقوق الإنسان".
وفي وقت سابق، حذفت الخارجية الأمريكية عبارة "لا ندعم استقلال تايوان" من موقعها الإلكتروني، في خطوة أثارت غضب بكين، ودفعتها إلى مطالبة البيت الأبيض بالتراجع عن '"أخطائه".
من جهتها، أعربت الخارجية الصينية عن معارضتها فرض واشنطن رسوما جمركية من جانب واحد، وقالت إنها "ستواصل اتخاذ التدابير لحماية مصلحتها".
وكانت بكين قد أكدت أنها تتوجه لفرض رسوم جمركية مماثلة على واشنطن. فبمجرد دخول قرار ترامب بفرض 10% من الجمارك على جميع الواردات حيز التنفيذ في وقت سابق من الشهر الجاري، أعلنت الدولة الآسيوية أنها ستفرض رسوما بنسبة مماثلة، بل وأعلى أيضا.
وأعلنت في ذلك الوقت أنها بدأت تحقيقًا حول الاحتكار في شركة "ألفابيت" المالكة لغوغل، وقامت بإدراج سلسلة من الشركات الأمريكية مثل "بي في إتش كورب" الشركة الأم لعلامات تجارية مثل كالفن كلاين، والشركة الأمريكية للتكنولوجيا الحيوية إلومينا في "قائمة الكيانات غير الموثوقة".
وأمام هذا الواقع، يخشى العديد من المراقبين أن تؤثر الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية سلبا على الاقتصاد العالمي، مما قد يدخله في حالة من الضبابية الاقتصادية التي ستنهك الدول.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية انتقادات أوروبية لترامب بعد وصفه زيلينسكي بـ"الديكتاتور" فرنسا تحظر سجائر "باف" الإلكترونية وسط مخاوف صحية وبيئية ترامب يتحدث في اجتماع تقني عالمي برعاية الصندوق السيادي السعودي دونالد ترامبشي جينبينغالتجارة الخارجيةالصينالولايات المتحدة الأمريكيةالرسوم الجمركية