نوال الكويتية تحتفل بألبومها مع جمهور السعودية.. الجمعة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
تحتفل الفنانة نوال الكويتيتة بألبومها الجديد “الأرض”، في حفل غنائي جديد بالسعودية، وهو اللقاء الأول مع جمهروها بعد طرح الألبوم عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
موعد حفل نوال الكويتية بمدينة العلا في السعوديةومن المقرر أن يقام حفل نوال الكويتية يوم الجمعة 3 نوفمبر، في مدينة العلا السعودية، على مسرح قاعة المرايا الشهير، وتم طرح التذاكر عبر الموقع الإليكتروني الخاص بها.
ألبوم نوال الكويتية الجديد الأرض
كانت قد طرحت نوال حديثًا ألبوم الأرض الذي تكون من 15 أغنية عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وكامل المنصات الموسيقية الشهيرة.
حصلت أغنية كل البشر الأعلى مشاهدة بين أغاني الألبوم، حيث جلت أكثر من 5 ملايين مشاهدة، وتقول كلماتها "كل البشر تخطي وأنا بحقي أخطيت إني عشقتك فوق منت تتصور أنا أعترف أدري ولو به عليي جيت راح أعشقك أكثر إلين أتهور ياشاغل بالي وفي قلبي لك بيت وزنه من أشواقي وبإسمك تسور حفظتك بعيني ولك إنت غنيت لقيت روحي بعد ماكنت أدور في حضرتك قامه وفي غيبتك صيت سبحانه الرحمن قدر وصور يعتادني شوقك وأنا أقول ياليت اللي تشوفه بس عيني تصور".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نوال الكويتية نوال الکویتیة
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.