بعد توليه مهمة تدريب البنك الأهلي.. طارق مصطفى يتعرض لحادث سير على الدائري (صورة)
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
تعرض طارق مصطفى، المدير الفني الجديد لنادي البنك الأهلي لحادث سير على الطريق الدائري، بعد ساعات قليلة من الإعلان الرسمي عن توليه منصب المدرب في الفريق خلفا للقبرصي بابافاسيليو.
وكانت لجنة الكرة بنادي البنك الأهلي برئاسة أشرف نصار قررت توجيه الشكر لبابافاسيليو المدير الفنى لفريق الكرة الأول وجهازه المعاون على ماقدموه خلال الفترة الماضية متمنين لهم النجاح والتوفيق في خطواتهم المقبلة.
ومن المقرر أن يتولي طارق مصطفى مسؤولية الإدارة الفنية بداية اليوم الأربعاء استعدادا لمواجهة المصري البورسعيدي وذلك ضمن مباريات الجولة السادسة من عمر مسابقة الدوري الممتاز.
حادث سير لطارق مصطفىالمصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك الأهلي طارق مصطفى
إقرأ أيضاً:
توفيق السيد: البنك الأهلي من حقه إعادة مباراته أمام الزمالك
أكد توفيق السيد الحكم الدولي السابق، أن الحكم لو اتخذ قرار مخالف للمحادثة مع طاقم الفار، وبشكل مخالف للقانون، وأي خطأ في تطبيق القانون يستوجب إعادة المباراة.
وقال عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة etc: "اعادة لقاء الزمالك والبنك الأهلي قرار يستوجب شطب محمد عادل، ولا أريد أن أكون قاسيا ضده".
وأضاف: "محمد عادل قال لحكام الفار أن الكرة لا تستحق ركلة جزاء، وفجأة تم احتسابها وأطلق صافرته لصالح الزمالك، لست مختلفا على ضرورة معاقبة الحكم، ولأول مرة اشاهد هذا الموقف في حياتي، وعاجز عن التعامل معه لأنه حكم جيد".
وواصل: "هناك عقوبة لابد أن توقع على الحكام، ولكن لا أريد أن تصل للشطب، لو قال محمد عادل أن الكرة لم تكن ركلة جزاء، ثم قام باحتسابها، فأن القرار يكون خطأ في تطبيق القانون، واعادة المباراة ومعاقبة الحكم".
وأكمل: "محمد عادل له تاريخ كبير، ومن الصعب وجوده في مباراة كبيرة مستقبلا خصوصا الأهلي والزمالك، ولا أتمنى أن تصل نهاية مسيرته بالشطب، لابد أن يتم ابعاده حاليًا عن إدارة المباريات حتى يستعيد صحته النفسية والعصبية، ولابد من الجلوس معه".
وأتم: "هناك خطأ في تطبيق القانون، ونادي البنك الأهلي لو قدم شكوى واحتجاج يجب اعادة المباراة وفقا لنص القانون، لكن لابد من الجلوس معه أولًا واستيضاح الأمور، المباراة كانت كلها اخطاء تحكيمية من محمد عادل، لأول مرة أكون في هذا الموقف، خصوصا أنه من أفضل الحكام واعتز به كثيرا لكن في النهاية من أخطأ لابد أن يُحاسب".