13 في يوم واحد.. ارتفاع حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي بالتوغل البري داخل غزة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، ارتفاع عدد قتلى جنوده الذين يشاركون في عمليات برية داخل قطاع غزة منذ الثلاثاء، في حين تعهد رئيس الحكومة، بنيامين نتانياهو، بـ"تحقيق النصر رغم الخسائر المؤلمة".
وقال الجيش الإسرائيلي إن عدد جنوده الذين قتلوا حتى الآن، ارتفع إلى 13 عنصرا، بعد أن كان قد أعلن مقتل 9 جنود في وقت سابق من الأربعاء.
والثلاثاء، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جنديين، دون أن ينشر مزيدا من التفاصيل.
من جانبه، تعهد نتانياهو يتعهد بتحقيق "النصر" رغم "الخسائر المؤلمة" في صفوف الجنود في غزة، وفقا لما ذكرت وكالة فرانس برس.
إلى أين وصلت القوات الإسرائيلية على الأرض في غزة؟ يواصل الجيش الإسرائيلي قتاله داخل قطاع غزة جواً وبراً، فيما تعهد رئيس الوزراء بنيامين نتناياهو "بالقضاء على حماس".وكان الجيش الإسرائيلي قد أفاد في بيان سابق، الأربعاء، أنه ضرب "أكثر من 11 ألف هدف تابع للمنظمات الإرهابية" في قطاع غزة منذ اندلاع الحرب.
وقال الجيش إن قواته "قصفت خلال ساعات الليلة الماضية، ضمن عمليات مشتركة، عدة أهداف إرهابية في جميع أنحاء قطاع غزة، بما في ذلك مراكز لقيادة العمليات ومجموعات من مخربي حماس".
وشنت حركة حماس هجوما غير مسبوق في تاريخ إسرائيل، في 7 أكتوبر، تسلّل خلاله مسلحون إلى مناطق إسرائيلية عبر السياج الفاصل، وهاجموا بلدات ومناطق في غلاف غزة، إلى جانب إطلاق آلاف الصواريخ باتجاه إسرائيل.
بعد تهديدات الحوثيين.. إسرائيل تعلن نشر زوارق مزودة بصواريخ في البحر الأحمر أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، الأربعاء، إنه نشر زوارق صواريخ في البحر الأحمر، في إطار التعزيزات، وذلك في أعقاب هجمات بصواريخ طويلة المدى وطائرات مسيرة أعلن الحوثيون في اليمن مسؤوليتهم عنها.وتسبب الهجوم بمقتل أكثر من 1400 شخص، معظمهم مدنيون وبينهم نساء وأطفال، واختطاف حماس لـ 240 شخصا ونقلهم إلى غزة، وفق السلطات الإسرائيلية.
وترد إسرائيل بقصف مكثف على القطاع منذ ذلك الحين، بالإضافة لتوغل بري واسع النطاق للجيش منذ أيام. وبحسب آخر حصيلة لسلطات غزة الصحية، فإن عدد قتلى الضربات الإسرائيلية تجاوز 8500 شخص، أغلبهم مدنيون وبينهم نساء وأطفال.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة هجوم ألمانيا إلى 4 قتلى و41 مصابا
قالت تقارير إعلامية، إن عدد قتلى الهجوم على سوق هدايا عيد الميلاد في مدينة ماغدبورغ بألمانيا ارتفع إلى أربعة قتلى، مشيرة إلى تعرض 41 شخصاً لإصابات خطرة جراء عملية الدهس.
في الوقت نفسه، أعلن حاكم ولاية ساكسونيا-أنهالت الألمانية راينر هاسيلوف، أن من بين القتلى طفل.
وقال، إن ما حصل ليس من قبيل المصادفة، بل إنه "مزامنة" ذات أهداف "سياسية".
ويأتي هذا الهجوم بعد ثمانية أعوام على هجوم مماثل استهدف سوقاً لعيد الميلاد في برلين، كما يأتي في وقت تشهد ألمانيا حملة انتخابية وقد وضعت قواتها في حال تأهب قصوى تحسباً لأي هجمات محتملة.
وأكدت بلدية مدينة ماغدبورغ أن "سيارة اصطدمت بسرعة عالية بحشد في سوق عيد الميلاد".
وأعلن حاكم الولاية أن ما حصل ليس من قبيل المصادفة، بل إنه "مزامنة" ذات أهداف "سياسية".
وأضاف أن المشتبه فيه طبيب سعودي يقيم في ألمانيا منذ عام 2006. وأضاف، "من خلال ما نعرفه حتى الآن، كان مهاجماً منفرداً، لذا لا نعتقد أن هناك أي خطر آخر على المدينة".
والرجل الذي قدمته وسائل الإعلام المحلية باسم "طالب" قد "تصرف بمفرده"، وفق هاسيلوف.
وذكرت صحيفة ميتل "دويتشه تسايتونغ" المحلية أن الشرطة تجري عملية أيضاً في بلدة برنبورغ جنوب ماغدبورغ، إذ يعتقد أن المشتبه فيه كان يقطن.
ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من الشرطة على التقارير بشأن وجود جسم مشبوه أو العملية في برنبورغ.
وقالت الشرطة المحلية، "في المرحلة الحالية من التحقيق، ليس ممكناً حتى الآن تصنيف ما حدث في سوق عيد الميلاد" مساء أمس الجمعة