طيران الإمارات تمدد تعليق رحلاتها إلى تل أبيب إلى الـ30 من الشهر الجاري
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أعلنت شركة طيران الإمارات، اليوم الأربعاء، عن تمديد تعليق الرحلات من وإلى "تل أبيب"، إلى 30 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري.
وأوضحت الشركة أنها تراقب الوضع في ’إسرائيل’ عن كثب، وتتواصل بشكل دقيق مع السلطات المعنية، وقالت إن "سلامة عملائنا وطاقمنا وأصحاب المصلحة هو أولويتنا الأولى" بحسب بيان صدر عنها.
ووفقا للبيان فإنه على المتأثرين بتعليق الرحلات الاتصال بوكلاء "الحجز للحصول على البدائل أو استرداد الأموال أو الإلغاء أو لإعادة حجز خط سير رحلاتهم، وينصح المسافرون بالتأكد من صحة تفاصيل بيانات الاتصال الخاصة بهم عن طريق زيارة صفحة إدارة الحجز لتلقي إشعارات التحديث".
وكانت "طيران الإمارات"، أعلنت في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي،عن تعليق الرحلات حتى 14 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، قبل أن تمدد التعليق.
ومنذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، يواصل الاحتلال عدوانه على غزة في محاولة لإبادة أشكال الحياة كافة في القطاع، وتهجير سكانه قسريا، ما أسفر عن ارتقاء أكثر من 8796 شهيدا جلهم من الأطفال والنساء، بحسب وزارة الصحة في قطاع غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية طيران الإمارات الاحتلال غزة غزة الاحتلال الإمارات طيران سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مقيمون: أجواء رمضان في الإمارات عامرة بالخير والمحبة والأصالة
أكد مقيمون في الإمارات أن أجواء شهر رمضان في الدولة تعيد إليهم ذكريات بلادهم الأم، حيث يعيشون الشهر الفضيل بروح من التآلف والتسامح ضمن مجتمع يجمع مختلف الثقافات، ورغم بُعدهم عن ديارهم، يجدون في العادات الرمضانية بالإمارات ما يذكرهم بتقاليدهم الأصيلة، من موائد الإفطار العامرة إلى روح التعاون والمشاركة.
ولفتت شذى نوفل، مقيمة سورية، عبر 24، إلى أن "رمضان بعيد عن بلدها يحمل شوقاً كبيراً للأهل، لكن الإمارات جعلتنا نشعر وكأننا بين أهلنا.. هنا نجد موائد الإفطار الجماعية، والمساجد التي تذكرنا بأجواء دمشق، ولمة الأصدقاء والمعارف الذين أصبحوا عائلتنا الثانية".وقالت: "على الرغم من اختلاف المكان، إلا أن أجواء رمضان في الإمارات تذكرنا بوطننا، إذ تتقارب العادات والتقاليد الرمضانية من تحضير الأطباق والحلويات التقليدية إلى تبادل الزيارات بعد صلاة التراويح". محبة وتآلف وأوضحت لينا يوسف، مقيمة مصرية، أن "شهر رمضان مازال يحتفظ بطقوسه الأصيلة، والعادات في الشهر الكريم لا تزال تحتفظ بروحها وروحانيتها، وتتشابه في أغلب الدول العربية والإسلامية؛ بداية من ظهور هلال الشهر والتأهب له، وتجهيزات السحور، والإفطار، والعبادات".
وقالت: "بشهر رمضان في الإمارات.. نجد روح المحبة والتآلف بين الجميع، ونحاول الحفاظ على عاداتنا قدر الإمكان، فنُعد الأطباق المصرية التقليدية مثل الكشري والمحشي، ونحرص على تزيين منازلنا بالفوانيس والزينة الرمضانية كما كنا نفعل في مصر، ورغم الحنين للأجواء العائلية هناك، فإن التجمعات مع الأصدقاء في الإمارات تعوضنا وتمنحنا دفئاً خاصاً في هذا الشهر الكريم". خير وتسامح وقالت منى حداد، مقيمة فلسطينية: "في الإمارات نشعر بروح الشهر الكريم بفضل الأجواء العامرة بالخير والتسامح، ونحاول الحفاظ على تقاليدنا وعاداتنا وهويتنا الفلسطينية، فنعد المأكولات التراثية مثل المسخن والقطايف، ونجتمع مع العائلة والأصدقاء على مائدة الإفطار والسحور". أصالة وتنوع من جانبه، قال أحمد عبدالله، مقيم عراقي: "رغم بُعدنا عن أهلنا، إلا أن رمضان في الإمارات له نكهة خاصة، والأجواء الروحانية والتنوع الثقافي تجعلنا نشعر بدفء الشهر الفضيل، ومع ذلك نحاول قدر الإمكان الحفاظ على عاداتنا، من إعداد الأطباق العراقية التقليدية مثل الدولمة والكبة، إلى التجمع مع الأصدقاء بعد الإفطار، وما يميز رمضان في الإمارات هو روح التسامح والتعايش، حيث نجد كل الجاليات تحتفي بالشهر الكريم بطريقتها، ما يخلق مزيجاً فريداً يجمع بين الأصالة والتنوع".