791 طالبة يشاركن في ركن اللغة العربية بمدرسة سمو الشيخة موزة ضمن تفعيل مبادرة «لغتنا هويتنا»
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
ضمن مبادرة «لغتنا هويتنا» في المدارس الحكومية، تشارك 791 طالبة بالمرحلة الابتدائية في أنشطة ركن اللغة العربية بمدرسة سمو الشيخة موزة بنت حمد آل خليفة الشاملة للبنات.
ويتم تنفيذ أنشطة هذا الركن التفاعلي في الحصص الدراسيّة والفسحة، حيث أظهرت الطالبات تفاعلاً كبيراً، وخاصةً في تفعيل مشروع» لساني فصيح» من خلال ترديد عبارات فصيحة يتم نشرها في النشرة الأسبوعيّة، حيث تتحمس الطالبات كل أسبوع لتحدي بعضهن البعض في ترديد هذه العبارات، ومن أبرزهن لمى العرجاني وسمية العازمي وخلود الكبيسي.
من جانبها، أوضحت الأستاذة صفية شريف أنه يتم ضمن ركن اللغة العربية عرض أعمال إبداعية من إنتاج الطالبات الكتابي، لتشجيعهنَّ على تطوير هذه المهارة اللغوية، كما يتم تقديم ورش متنوعة، منها ورشة لبرنامج «ستوري جمبر» من إعداد وتقديم الطالبة حنان ياسر، وإشراف الأستاذة مروة الكوهجي.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
غضب تركي بعد ترديد جنود يونانيين هتافات معادية خلال عرض عسكري
أثارت مشاهد ترديد جنود يونانيين هتافات ضد تركيا خلال عرض عسكري، غضبا لدى مسؤولين في أنقرة، وسط مطالبات بتقديم توضيحات بشأنها.
ونقلت وكالة الأناضول عن مصادر في وزارة الخارجية التركية، أن "أنقرة طلبت توضيحا من السلطات في أثينا بعد انتشار مشاهد أظهرت ترديد جنود يونانيين هتافات وقحة ضد تركيا"، على حد وصفه.
ووصفت المصادر ذاتها أن "ما ردده أفراد بالقوات المسلحة اليونانية في عرض عسكري أقيم بالعاصمة أثينا، الثلاثاء، هتافات وقحة".
وشددت على أن هذا السلوك الذي يهدف إلى تقويض العلاقات التركية-اليونانية، أمر غير مقبول، وأنه تم طلب تقديم توضيحات من جانب أثينا بشأن هذه الهتافات.
وبحسب المعلومات الواردة في الصحافة اليونانية، فقد اتخذت وزارة الدفاع في البلاد إجراءات فورية وقررت قيادة القوات البحرية إطلاق تحقيق تأديبي في الأمر.
واعتبر حزب "سيريزا" المعارض اليوناني، أن الشعارات التي أطلقت غير مقبولة وطالب بالتحقيق في الأمر.
وانتشرت مشاهد تظهر إطلاق بعض عناصر الجيش اليوناني تصريحات ضد تركيا خلال عرض عسكري بمناسبة يوم الاستقلال الموافق 25 آذار/ مارس الجاري.
يأتي ذلك في ظل إبعاد رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو عن مهامه مؤقتا، عقب صدور حكم قضائي من محكمة الصلح الجزائية العاشرة في إسطنبول، يقضي بحبسه على خلفية اتهامات عدة تتعلق بالفساد والانضمام إلى منظمات إجرامية وإرهابية، برفقة رؤساء بلديات آخرين في إسطنبول.
وتولى أكرم إمام أوغلو، الذي ينتمي إلى حزب "الشعب الجمهوري" المعارض، رئاسة بلدية إسطنبول الكبرى منذ عام 2019 في انتخابات شهدت منافسة شديدة بينه وبين مرشح الحزب الحاكم مراد كورم.
ويعتبر إمام أوغلو واحدًا من أبرز الشخصيات المعارضة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لكن التحقيقات الحالية جعلت اسمه يرتبط بقضايا فساد خطيرة.
وشهدت تركيا احتجاجات اعتراضاً على اعتقال إمام أوغلو وتظاهر أنصار حزب الشعب الجمهوري في عدد من المدن وأمام مبني بلدية إسطنبول الكبرى. واتهم زعيم الحزب أوزغور أوزيل، حزبَ العدالة والتنمية الحاكم باستخدام القضاء للسيطرة على بلدية إسطنبول، بعد أن عجز عن الفوز بها في الانتخابات.