شهدت ليلة الفاتح من نوفمبر، تنظيم تجمعات لمستخدمي هياكل الجيش الوطني الشعبي، في إطار الاحتفالات المخلدة للذكرى التاسعة والستين لاندلاع ثورة الفاتح نوفمبر المجيدة.

وحسب بيان لوزارة الدفاع الوطني، تم بهذه المناسبة رفع العلم الوطني. والوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح شهدائنا الأبرار.

وكذا قراءة بيان أول نوفمبر والأمر اليومي للفريق أول رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي.

الذي ذكّر من خلاله بالتضحيات التي قدمها الشعب الجزائري من أجل استرجاع سيادته وحريته.

وأكد الفريق أول، أن” مصير الجزائر المستقلة والمستقرة والمزدهرة وذات القرار السيد، قد أضحى اليوم، بين أيدي أبنائها المخلصين. الذين هم مجندون و متحفزون و ملتزمون، أكثر من أي وقت مضى. بالحفاظ على نهج الأولين والتشبث بالمبادئ والقيم الثابتة التي طالما ميزت بلادنا منذ استقلالها في محفل الأمم، مهما كلفهم ذلك من جهود و تضحيات.”

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

لندن ترد على طرد دبلوماسي من موسكو بعد 3 أشهر

أعلنت الخارجية البريطانية، الخميس، أن لندن سحبت أوراق اعتماد دبلوماسي روسي، رداً على طرد مسؤول بريطاني من موسكو في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بعد اتهامه بالتجسس.

وأعربت الخارجية البريطانية في بيان عن رفضها "ترهيب موظفينا بهذه الطريقة، ولذا فإننا نتخذ إجراءاً مماثلاً".
وقالت إنها استدعت السفير الروسي، وأبلغته أن هذه الخطوة جاءت "رداً على قرار روسيا غير المبرر، والذي لا أساس له، بسحب أوراق اعتماد دبلوماسي بريطاني في موسكو في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024".
وحذرت من أن "أي إجراء آخر تتخذه روسيا سيعتبر تصعيداً، وسيتم الرد عليه وفقاً لذلك".

بريطانيا تعاقب روسيا و3 دول أفريقية بسبب فاغنر - موقع 24قالت الحكومة البريطانية، اليوم الخميس، إنها فرضت 46 عقوبة جديدة على روسيا، بما في ذلك على روس على صلة بمجموعة فاغنر العسكرية.

وكتب وزير الخارجية ديفيد لامي في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أن لندن "غير نادمة على أي إجراء في سبيل حماية مصالحنا الوطنية".
أضاف "رسالتي إلى روسيا واضحة، إذا اتخذتم أي إجراء ضدنا، فسوف نرد".
وطردت روسيا الدبلوماسي البريطاني في  نوفمبر (تشرين الثاني)، وسط اتهامات بالتجسس، قائلة إنها لن تتسامح مع ضباط استخبارات "غير معلنين" يعملون على أراضيها.
وكان هذا أحدث اتهام بالتجسس، في سلسلة اتهامات متبادلة، أوصلت العلاقات بين البلدين إلى أدنى مستوياتها.
وقبل أشهر فقط، سحبت موسكو أوراق اعتماد 6 دبلوماسيين بريطانيين، للاشتباه في ممارستهم التجسس، و"تهديد أمن روسيا".

مقالات مشابهة

  • لندن ترد على طرد دبلوماسي من موسكو بعد 3 أشهر
  • نقاش حول مصادر الأدب الشعبي والأمثال
  • تنبيه هام لمستخدمي طريق السلطان قابوس باتجاه برج الصحوة
  • صحفي أوكراني: خسائر الجيش تفوق الأرقام التي أعلنها زيلينسكي
  • المكسيك: وصول أول دفعة من الجيش والحرس الوطني لتأمين الحدود مع أمريكا
  • الجيش الوطني ينجح في كسر هجوم حوثي عنيف جنوب اليمن
  • أمطار متوسطة على الإسكندرية تزامنا مع نوة أنواء الكرم
  • الجيش الوطني يقول إنه أحبط 18 هجوما ومحاولة تسلل للحوثيين في يناير
  • ما هي العقبات التي تمنع تنظيم الإسلام في فرنسا مُنذ ربع قرن؟
  • شبهها بـمجزرة البيجر.. نائب يؤكد وجود مادة مفخخة بقانون تقاعد الحشد الشعبي