إحتفالا بالثورة.. تنظيم تجمعات لمستخدمي هياكل الجيش
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
شهدت ليلة الفاتح من نوفمبر، تنظيم تجمعات لمستخدمي هياكل الجيش الوطني الشعبي، في إطار الاحتفالات المخلدة للذكرى التاسعة والستين لاندلاع ثورة الفاتح نوفمبر المجيدة.
وحسب بيان لوزارة الدفاع الوطني، تم بهذه المناسبة رفع العلم الوطني. والوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح شهدائنا الأبرار.
وكذا قراءة بيان أول نوفمبر والأمر اليومي للفريق أول رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي.
وأكد الفريق أول، أن” مصير الجزائر المستقلة والمستقرة والمزدهرة وذات القرار السيد، قد أضحى اليوم، بين أيدي أبنائها المخلصين. الذين هم مجندون و متحفزون و ملتزمون، أكثر من أي وقت مضى. بالحفاظ على نهج الأولين والتشبث بالمبادئ والقيم الثابتة التي طالما ميزت بلادنا منذ استقلالها في محفل الأمم، مهما كلفهم ذلك من جهود و تضحيات.”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
لندن ترد على طرد دبلوماسي من موسكو بعد 3 أشهر
أعلنت الخارجية البريطانية، الخميس، أن لندن سحبت أوراق اعتماد دبلوماسي روسي، رداً على طرد مسؤول بريطاني من موسكو في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بعد اتهامه بالتجسس.
وأعربت الخارجية البريطانية في بيان عن رفضها "ترهيب موظفينا بهذه الطريقة، ولذا فإننا نتخذ إجراءاً مماثلاً".
وقالت إنها استدعت السفير الروسي، وأبلغته أن هذه الخطوة جاءت "رداً على قرار روسيا غير المبرر، والذي لا أساس له، بسحب أوراق اعتماد دبلوماسي بريطاني في موسكو في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024".
وحذرت من أن "أي إجراء آخر تتخذه روسيا سيعتبر تصعيداً، وسيتم الرد عليه وفقاً لذلك".
وكتب وزير الخارجية ديفيد لامي في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أن لندن "غير نادمة على أي إجراء في سبيل حماية مصالحنا الوطنية".
أضاف "رسالتي إلى روسيا واضحة، إذا اتخذتم أي إجراء ضدنا، فسوف نرد".
وطردت روسيا الدبلوماسي البريطاني في نوفمبر (تشرين الثاني)، وسط اتهامات بالتجسس، قائلة إنها لن تتسامح مع ضباط استخبارات "غير معلنين" يعملون على أراضيها.
وكان هذا أحدث اتهام بالتجسس، في سلسلة اتهامات متبادلة، أوصلت العلاقات بين البلدين إلى أدنى مستوياتها.
وقبل أشهر فقط، سحبت موسكو أوراق اعتماد 6 دبلوماسيين بريطانيين، للاشتباه في ممارستهم التجسس، و"تهديد أمن روسيا".