عزيز الشافعي يطرح ثالث أغانيه دعماً لفلسطين
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
طرح الملحن المصري عزيز الشافعي ثالث أغانيه لدعم الشعب الفلسطيني، في ظل استمرار الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة.
وتعاون الشافعي مع الملحن والمؤلف والمخرج المصري نصر محروس، في طرح أغنية "آه يا وطني".
والأغنية بصوت وفاء ونبيل، وكلمات نصر محروس، وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع أمير محروس، وطرحتها شركة "فري ميوزيك- نصر محروس".
A post shared by Aziz Elshafei (@azizelshaf3i)
وتقول كلماتها: "آه يا وطني.. آه يا ولدي.. آه يا سندي.. آه يا أرضي.. آه يا عرضي.. آه يا بلدي"، "اللي ماتوا واللي عدوا الموت وفاتوا.. اللي أبوه مابقاش في حياته.. واللي ابنه في حضنه مات"، "اللي أمه من زمان واحشها حضنه.. كل يوم بتموت في بعده.. حتى الأمل جواها مات"، "متغربين وغصب عنّا.. متهجرين سايبين بيوتنا.. خايفين من اللي جاي في حياتنا.. سلمنا لله أمرنا".
وتأتي هذه الأغنية لعزيز الشافعي، بعد أغنيتين أطلقهما سابقاً، بعنوان "قولوا لولادكو" التي غناها بصوته إضافة إلى تلحينها وكتابة كلماتها، وأغنية "يا ضمير العالم" من ألحانه وكلماته، وأداء عليا صبحي ووعد.
View this post on InstagramA post shared by Aziz Elshafei (@azizelshaf3i)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
ثالث أهم شخصية في جيش الاحتلال يطلب الاستقالة ويتجه للتقاعد
طلب رئيس شعبة العمليات في جيش الاحتلال الإسرائيلي اللواء عوديد بسيوك، من رئيس الأركان الجديد إيال زامير، التقاعد من منصبه الذي شغله على مدى 4 سنوات.
وكشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن طلب رئيس شعبة العمليات التقاعد، قائلة إنه الرجل الثالث في التسلسل الهرمي في الجيش (بعد رئيس الأركان ونائبه)، زاستقالته كانت متوقعة وضرورية، قبل يومين من استبدال رئيس الأركان هرتسي هاليفي الذي استقال بدوره".
وأعلن بسيوك عن نيته التقاعد من الجيش في اجتماع عقده مع رئيس الأركان الجديد، الذي قبل طلبه، "لكن الأخير طلب منه الاستمرار في منصبه في الأشهر المقبلة في ضوء التحديات العملياتية".
وبحسب الصحيفة، "لم يجد التحقيق في أداء شعبة العمليات أي إهمال أو تقصير كبير فيما يتصل بالهجوم في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، لكن كان من المتوقع أن يتحمل مسؤولياته كقائد للشعبة".
وقالت إنه "من المتوقع أن يتقاعد بسيوك فعليا مع بداية صيف 2025"، مضيفة أن "تقاعد بسيوك يحمل أوجه تشابه مع تقاعد قادة آخرين من الجيش الإسرائيلي بسبب إخفاقات السابع من أكتوبر، قرب نهاية ولايتهم المتوقعة - مثل تقاعد قائد فرقة غزة السابق، العميد آفي رونزفيلد".
ووفقا لتحقيقات نشرها جيش الاحتلال الأسبوع الماضي، كان بسيوك واحدا من 3 أعضاء في منتدى هيئة الأركان العامة الذين شاركوا في المشاورات الليلية التي سبقت السابع من أكتوبر، وكان معه رئيس الأركان هرتسي هاليفي وقائد القيادة الجنوبية السابق اللواء يارون فينكلمان، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".
وفي تلك الليلة، ظهرت في "إسرائيل" مؤشرات دالّة على أن حماس قد تشن هجوما، بما في ذلك تفعيل عشرات من شرائح الهواتف المحمولة الإسرائيلية في غزة، و"حركة مشبوهة في منظومة الصواريخ".
وتتابع التحقيقات: "رغم ذلك، فقد وجد مسؤولو الاستخبارات العسكرية تفسيرا مرضيا لكل منها، وكان التفسير الرئيسي هو تكرار مثل هذه الحالات في الأسابيع والأشهر والسنوات التي سبقت الحرب"، وفق المصدر ذاته.
وفي كانون الثاني/ يناير الماضي، أعلن هاليفي استقالته من منصبه رئيسا للأركان، مؤكدا تحمّله مسؤولية فشل الجيش في منع هجوم حماس والتصدي له.
وقال هاليفي حينها في كلمة متلفزة "أستطيع أن أقول بكل ثقة، لم يخف أحد معلومات. لم يكن أحد يعرف ما سيحدث ولم يساعد أحد العدو على تنفيذ هجومه".
وأقرّ بذلك قائلا: "فشلنا في 7 أكتوبر في المنع والدفاع، وسأحمل نتائج ذلك اليوم الرهيب معي لبقية حياتي".
وفي نفس يوم إعلان هاليفي استقالته، أعلن قائد المنطقة الجنوبية جيش الاحتلال يارون فينكلمان استقالته من منصبه.