قرر مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تغيير بعض رؤساء تحرير السلاسل والمجلات التي تصدر عن الهيئة.

نائب محافظ البحيرة ورئيس الهيئة العامة للكتاب يفتتحان معرض دمنهور للكتاب محافظ جنوب سيناء يستقبل رئيس الهيئة العامة للكتاب


وجاء تكليف المجلس لشخصيات ثقافية عدة منهم: الكاتب والشاعر عزمي عبدالوهاب، برئاسة تحرير مجلة عالم الكتاب، والشاعر علي عطا برئاسة تحرير سلسلة الإبداع العربي، والدكتور أشرف رضا برئاسة تحرير سلسلة ذاكرة الفنون، والشاعر يسري حسان، برئاسة تحرير سلسلة ديوان الشعر العامي، والدكتور سامي سليمان، برئاسة تحرير سلسلة دراسات أدبية.


وقرر المجلس استئناف سلسلة «أدباء القرن العشرين» برئاسة الدكتور حسين البنهاوي، التي حملت عناوينها الأولى بعض أعمال عميد الأدب العربي طه حسين، إسهاما في المشروع التي تعني به الهيئة هذه الفترة وهو «استعادة طه حسين»، وكذلك تولى الدكتور مصطفى رياض، رئاسة المشروع القومي «الألف كتاب الثاني» المعني بترجمة أهم الإصدارات الفكرية والمعارف الإنسانية، بعد رحيل عميد المترجمين العرب الدكتور محمد عناني.
ووجّه مجلس إدارة الهيئة، برئاسة بهي الدين، الشكر لكافة الرؤساء السابقين لهذه السلاسل والمجلات، على ما بذلوه من جهد ملموس في دعم النشر بالهيئة طيلة السنوات السابقة وما قدموه من إسهامات ثقافية.
وقال بهي الدين، إن الهيئة تعمل في الوقت الحالي، على وضع خطط جديدة، بما يتواكب مع التطورات التي تشهدها الهيئة، والساحة الثقافية المصرية والعربية، وتقدير التجارب السابقة التي هي بالطبع مرحلة تعقبها مرحلة أخرى في التطور الثقافي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رؤساء تحرير ذاكرة الفنون

إقرأ أيضاً:

المملكة تختتم مشاركتها في معرض سيئول الدولي للكتاب 2024

اختتمت المملكة، اليوم، مشاركتها في معرض سيئول الدولي للكتاب 2024؛ بصفتها ضيف شرف لدورة هذا العام، بالمعرض الذي أقيم في عاصمة جمهورية كوريا "سيئول" على مدى 5 أيام، خلال الفترة من 26 إلى 30 يونيو.

وسجّل جناح المملكة في المعرض حضوراً واسعاً من الجمهور الكوري، إذ يعد الجناح الأكثر كثافة من حيث عدد الزوّار للتعرف إلى الثقافة والفنون والتراث السعودي في تجربة ثقافية متكاملة؛ تحت قيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة وبمشاركة مجموعة من الكيانات الثقافية السعودية، ممثلةً هيئة التراث، هيئة الأزياء، هيئة فنون الطهي، دارة الملك عبد العزيز، ومَجْمَع الملك سلمان العالمي للغة العربية، مكتبة الملك عبد العزيز العامة، مكتبة الملك فهد الوطنية، وجمعية النشر، بالإضافة إلى وزارة الاستثمار؛ وذلك لإبراز الجانب المعرفي والثقافي السعودي.

وأسهم الجناح السعودي في تنمية الحوار بين الثقافات، وإبراز الجانب المعرفي والثقافي السعودي للجمهور الصيني، إذ تضمن البرنامج الثقافي 13 ندوة حوارية و 24 متحدثاً استحضرت الثقافة السعودية وأثرها في الثقافة الكورية، بمختلف فنونها وجمالياتها، والموروث في الرواية السعودية والكورية، وتاريخ الحضارات، والتجارة والثقافة بين البلدين، والإرث الثقافي الوطني، بالإضافة إلى ليلة العشاء السعودي للاحتفاء بالأطباق الوطنية، إضافة إلى العروض الحية للخط العربي والنحت والحرف اليدوية، ومعرض للكتب والمخطوطات والقطع الأثرية المستكشفة على أرض المملكة، ومعرض للأزياء التقليدية، ومعرض للآلات الموسيقية المستخدمة في الموسيقى السعودية.

مقالات مشابهة

  • هيئة قصور الثقافة تنعي الشاعر محمد خميس
  • هيئة قصور الثقافة تنعى الشاعر محمد خميس
  • حرب غزة.. لحظة فاصلة تعيد تشكيل مستقبل السلطة الفلسطينية
  • المملكة تختتم مشاركتها في معرض سيئول الدولي للكتاب
  • المملكة تختتم مشاركتها في معرض سيئول الدولي للكتاب 2024
  • قرارات جديدة لمجلس جامعة القاهرة برئاسة الخشت
  • باكستان.. مقتل 6 أشخاص بسبب الأمطار الغزيرة
  • مقتل 6 أشخاص بسبب الأمطار الغزيرة في باكستان
  • ارتفاع حصيلة ضحايا سلسلة من التفجيرات شمال شرق نيجيريا لـ48 قتيلا ومصاب
  • ارتفاع حصيلة ضحايا سلسلة من التفجيرات شمال شرق نيجيريا إلى 48 قتيلا ومصابا