هيئة الكتاب تعيد تشكيل رؤساء تحرير بعض السلاسل والمجلات
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
قرر مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تغيير بعض رؤساء تحرير السلاسل والمجلات التي تصدر عن الهيئة.
نائب محافظ البحيرة ورئيس الهيئة العامة للكتاب يفتتحان معرض دمنهور للكتاب محافظ جنوب سيناء يستقبل رئيس الهيئة العامة للكتاب
وجاء تكليف المجلس لشخصيات ثقافية عدة منهم: الكاتب والشاعر عزمي عبدالوهاب، برئاسة تحرير مجلة عالم الكتاب، والشاعر علي عطا برئاسة تحرير سلسلة الإبداع العربي، والدكتور أشرف رضا برئاسة تحرير سلسلة ذاكرة الفنون، والشاعر يسري حسان، برئاسة تحرير سلسلة ديوان الشعر العامي، والدكتور سامي سليمان، برئاسة تحرير سلسلة دراسات أدبية.
وقرر المجلس استئناف سلسلة «أدباء القرن العشرين» برئاسة الدكتور حسين البنهاوي، التي حملت عناوينها الأولى بعض أعمال عميد الأدب العربي طه حسين، إسهاما في المشروع التي تعني به الهيئة هذه الفترة وهو «استعادة طه حسين»، وكذلك تولى الدكتور مصطفى رياض، رئاسة المشروع القومي «الألف كتاب الثاني» المعني بترجمة أهم الإصدارات الفكرية والمعارف الإنسانية، بعد رحيل عميد المترجمين العرب الدكتور محمد عناني.
ووجّه مجلس إدارة الهيئة، برئاسة بهي الدين، الشكر لكافة الرؤساء السابقين لهذه السلاسل والمجلات، على ما بذلوه من جهد ملموس في دعم النشر بالهيئة طيلة السنوات السابقة وما قدموه من إسهامات ثقافية.
وقال بهي الدين، إن الهيئة تعمل في الوقت الحالي، على وضع خطط جديدة، بما يتواكب مع التطورات التي تشهدها الهيئة، والساحة الثقافية المصرية والعربية، وتقدير التجارب السابقة التي هي بالطبع مرحلة تعقبها مرحلة أخرى في التطور الثقافي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رؤساء تحرير ذاكرة الفنون
إقرأ أيضاً:
هيئة تحرير الشام: سنبادر بحل جناحنا العسكري
أعلن القائد العسكري لهيئة تحرير الشام، مرهف أبو قصرة، المعروف باسمه الحربي أبو حسن الحموي، أن بناء مؤسسة عسكرية تنضوي ضمنها كل الفصائل المعارضة، يشكل “الخطوة المقبلة”.
وقال أبو قصرة في مقابلة مع وكالة “فرانس برس” في مدينة اللاذقية الساحلية: "في أي دولة، يجب أن تنضوي كل الوحدات العسكرية ضمن هذه المؤسسة".
وعما إذا كان سيتم حل جناح الهيئة العسكري، أجاب: "بالتأكيد.. سنكون إن شاء الله من أول المبادرين وسنبقى مبادرين لأي توجه يحقق المصلحة العامة للبلد".
وكان أبو محمد الجولاني، قائد هيئة تحرير الشام تعهد أن يتمّ "حل الفصائل" و"انضواء" مقاتليها في الجيش السوري الجديد.
وقال أحمد الشرع الملقب بـ"الجولاني"، إنّه "يجب أن تحضر لدينا عقلية الدولة لا عقلية المعارضة.. سيتمّ حلّ الفصائل وتهيئة المقاتلين للانضواء تحت وزارة الدفاع وسيخضع الجميع للقانون".