دعى البرهان شباب السودان للتطوع للقتال مع الجيش وليس ليتم تجنيدهم فى الجيش وهناك فرق كبير بين الاثنين واغرب شيء ان الجيش لم يستفيد من درس حميدتى فهو بغباء شديد فتح ابوابه لكل من يريد ان يتطوع مع الجيش وبدأ فى تدريبهم لوجه الله وهو يدرب فى جماعات فى كل انحاء السودان وفى شندى وعطبره رايت فديوهات لذلك وهؤلاء الذين سيدربهم سيفعلوا فيه مافعله فيه حميدتى فكيف ياجيشنا تقوم بتدريب جماعات لم تنتمى لك وليس من صفوفك ولم يتم تجنيدها فى صفوف الجيش ولذلك اجراءات وفحوصات وتعاقدات اما بهذه الصوره السبهلليه ان تاتى ويتم تدريبك مباشره وتنطلق لتقاتل مع الجيش فيمكن ان تندس اى مجموعات ضد الوطن او ضدك وتتدرب على حسابك وعندما تمسك بالبندقيه تنقلب على الوطن وعليك خاصه انها خبرتك من الداخل او اذا كانت هناك مجموعه انفصالية او عنصريه سواء من شمال السودان او شرقه او غربه او جنوبه ممكن تندس بين هؤلاء المتطوعين دعك من كل ذلك ممكن ان تندس عصابات او معتادون اجرام فتدربها ياجيشنا على السلاح وتنطلق لتفعل فى المواطنين ماتريد ولن تستطيع قوات الشرطه لجمها فهى مدربه تدريب افضل من الشرطه نفسها ويكفى هذا التخبط يابرهان وياقيادات الجيش من الافضل ان تسلموا القياده لاخرين مؤهلين اكثر منكم ووطنيين
محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
نقيب الفلاحين: استيراد البيض التركي هدفه ضبط السوق وليس إغراقه
قال حسين عبد الرحمن أبو صدام، الخبير الزراعي، نقيب عام الفلاحين: إن استيراد البيض التركي هو قرار وقتي لضبط أسعار البيض في الأسواق ولم يكن هدفه إغراق السوق، لافتًا إلى أن استيراد البيض التركي ساهم في خفض سعر كرتونة البيض من 200 جنيهًا إلى 170 جنيهًا.
وأضاف أبو صدام، أن كرتونة البيض التركي تباع حاليا بـ 150 جنيهًا مقابل 170 جنيهًا لكرتونة البيض المحلي، متابعًا:«حملة التشكيك التي طالت البيض التركي هي حملة مضللة كان هدفها منع انخفاض أسعار البيض المحلي، وأن البيض التركي يتمتع بجودة عالية، وهو صحي وآمن».
وأشار الخبير الزراعي، إلى أن استيراد البيض التركي كان ضروري لانخفاض الإنتاج المحلي وارتفاع أسعار البيض محليًا، إلا أننا ضد سياسة استمرار الاستيراد حرصًا علي الإنتاج المحلي وحفاظًا عليه من الانهيار ودعما للمنتجين المحليين ومنعا لاستنزاف العملة الصعبة نتيجة الاستيراد.
وأكد نقيب عام الفلاحين، أن الفرق بين البيض التركي والمحلي هو نفس الفرق بين البيض الأبيض والبيض الأحمر وبين بيض المزارع والبيض البلدي الذي تنتجه البيوت الريفية، حيث يرجع الاختلاف لنوع العلف والتغذية التي تتغذي عليها الأمهات البياضة وكذلك سلالة الأمهات نفسها حيث تتميز كل سلاله ببيض له قشره بلون وحجم مختلف.
وطالب أبو صدام، المواطنين بعدم الانسياق وراء الشائعات فكل المنتجات الغذائية التي تعرض في الأسواق تخضع لرقابه شديده وهي أمنه 100% كما نطالب الفلاحين بتنمية إنتاج البيض البلدي في البيوت.
اقرأ أيضاً«نقابة الفلاحين»: وزارة الزراعة نجحت في توفير التقاوي للموسم الشتوي بكافة المحافظات
وزارة الزراعة تطلق 13 منفذا متحركا لبيع المنتجات الغذائية بمحافظة الفيوم
حماة الوطن يطالب وزارة الزراعة بالكشف عن جهود التوسع الأفقي في الرقعة الزراعية