ليخططوا كما يشاءون.. عمرو أديب يعلق على قضية تهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
شارك الإعلامي عمرو أديب، منشوراً عبر حسابه الشخصي على تويتر.
وكتب الإعلامي عمرو أديب : “من زمن لم نستخدم كلمة الإرادة فليخططوا كما يشاءون ويقولوا فى مؤتمراتهم الصحفية كل تصوراتهم المريضة لحل الورطة الغزاوية، وبصراحة أصبحت أتعجب من الباحثين عن تأكيدات لموضوع التهجير وكأنه أمر واقع، وكل ما علينا هو مراقبته أثناء حدوثه ، لن يفعل أحد شيء أنت لا تريده وخاصة أنه لم يعد سرا ، لو الإرادة موجودة كل ما يقال لا معنى له وكلما زادوها فقدت معناها”.
وأفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، بتوافد المجموعة الأولى من حملة الجنسية المزدوجة إلى معبر رفح من الجانب الفلسطيني.
وأوضح أن هناك استعدادات مصرية لاستقبال نحو 80 مصابا من قطاع غزة، ووجود انتشار مكثف لسيارات الإسعاف لاستقبال الجرحى الفلسطينيين.
وأضاف مراسل القناة، أن أكثر من 40 سيارة إسعاف أمام معبر رفح لدخول قطاع غزة، وتجهيز عدد من المستشفيات المصرية لاستقبال الجرحى الفلسطينيين، وهناك استعدادات بمستشفيي الشيخ زويد والعريش لاستقبال مصابي غزة.
وأكد أن الجهود المصرية متواصلة لدعم القضية الفلسطينية في اتجاهات عديدة لدعم السكان في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استعدادات مصر استقبال الجرحى الجانب الفلسطيني الإعلامي عمرو أديب الجرحى الفلسطينيين القضية الفلسطينية المستشفيات المصرية دعم القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: حاسس إني شبِه ترامب.. لحظة ارتدائه كاب الحريفة على الهواء |فيديو
تلقى الإعلامي عمرو أديب هدية من الفنان عبدالرحمن محمد خلال استضافته لنجوم "كرو الحريفة 2" في برنامجه، عبارة تيشيرت وكاب مكتوب عليهما اسم الجزء الثاني من فيلم “الحريفة 2” فاستلمها ونظر إلى المخرج قائلاً: "تيشيرت مقاسي؟"هي مفروض تكون هدية، لكن هي دعاية، ولكن ما في مشكلة، أنا هعملكم دعاية عادي وهلبس الكاب".
وخلال برنامجه "الحكاية" على قناة “إم بي سي مصر” ارتدى عمرو أديب الكاب الذي يحمل اسم "الحريفة"، ورفع التيشيرت الذي كان مكتوبًا عليه "أديب" باللغة الإنجليزية، ويحمل الرقم 10، واسم "الحريفة" باللغة العربية.
View this post on InstagramA post shared by MBC Masr (@mbcmasrtv)
وأضاف مازحا : “الآن، يا سادة، هو تشيرت وكاب الحريفة ” وفي تعليق آخر، ابتسم أديب وقال بنبرة فكاهية: "أنا حاسس إني شَبِه ترامب فجأة.