حلبة “دبي أوتودروم” تستضيف 12 سباقا على مدار 6 أشهر
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
تستعد حلبة دبي أوتودروم، لاستضافة 12 منافسة إقليمية ودولية من السباقات التي تشهدها الشهور الستة المقبلة، ما يعزز مكانتها كوجهة رائدة لمنافسات رياضة السيارات في الشرق الأوسط.
ويشهد موسم السباقات لعام 2023-2024 الممتد من نوفمبر الجاري إلى أبريل المقبل، العديد من السباقات المميزة، أبرزها سباق “هانكوك 24 ساعة دبي”، والذي تقام نسخته الـ19 من سباق التحمل في 13 و14 يناير المقبل.
كما تستضيف الحلبة سباق “الطريق إلى لو مان” بالجولة الثالثة من بطولة “لو مان” الآسيوية، في 4 فبراير المقبل، كما تقام عليها فعاليات بطولة “فورمولا-4” الإمارات وسباق فورمولا الإقليمي للشرق الأوسط يومي 17 و18 فبراير المقبل.
وتشهد الحلبة أيضا فعالية إحياء سباقات الجائزة الكبرى التاريخية في دبي، من 8 إلى 10 ديسمبر المقبل، وتتضمن سباقات للسيارات بطرازات من السبعينيات وحتى أوائل القرن الحالي.
وفي الكارتينج، تقام بطولة “دبي كارتدروم” للتحمل 24 ساعة، بمشاركة فرق من أوروبا والهند والصين ودول الخليج العربية إلى جانب الفرق الإماراتية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بعد 11 سنة.. منفذو الاعتداء الإرهابي على “تيقنتورين” أمام القضاء ماي المقبل
بعد مضي 11 سنة من الاعتداء الإرهابي الجبان على المنشأة الغازية بإين اميناس بولاية إليزي جنوب الجزائر. أفرجت السلطات القضائية على الملف، وتم إحالة المتهمين الموقوفين المتابعين في القضية، على المحاكمة.
وحسب مصادر عليمة لـ “النهار”، فقد برمج مجلس قضاء الجزائر أمام محكمة الجنايات الابتدائية بالدار البيضاء ملف القضية. ليتقرر بتاريخ 25 ماي 2025، محاكمة الجماعة الارهابية المسلحة التي تضم أربع متهمين موقوفين. ويتعلق الأمر بكل من المدعو
“الدرویش عبد القادر” المكنى أبو البراء المولود في وهران والساكن بولاية ادرار. “كرومي بوزيان” القاطن بأدارا، و المدعو ” العروسي الدربالي” المكنى ابو طلحة الساكن بمدينة سليانة. بالإضافة كذلك الى المتهم تونسي الجنسية، المدعو “بوحفص جعفر” الساكن بمدينة “سليانة” بتونس.
حيث سيمثل المتهمون في جلسة علنية، ويواجه المتهمون الذين ينتمون الى الجماعة الارهابية المسماة “الموقعون بالدماء” التي تبنّت الهجوم المسلح. تهما تتعلق بجنايات الإنتماء إلى جماعة إرهابية تنشط بالخارج، جنايات إنشاء و تأسیس و تسيير تنظيم مسلح الغرض منه القيام بالأفعال الإرهابية. بالإضافة كذلك إلى نشر التقتيل و التخريب المرتبطة بالإرهاب، القتل العمدي مع سبق الإصرار و الترصد، القتل العمدي باستعمال التعذيب و الأعمال الوحشية، القتل العمدي المقترن بجناية أخرى لتسهيل فرار مرتكبيها. بالإضافة كذلك إلى اختطاف و حجز أشخاص مع ارتداء بزة نظامية، الإختطاف مع التعذيب البدني، الخطف، محاولة الخطف باستعمال العنف و التهديد و الغش. حمل و نقل عتاد حربي وأسلحة وذخيرة من الصنف الأول و الثاني بدو رخصة من السلطة المؤهلة قانونا،
حيازة أسلحة وذخائر ممنوعة.
وبالرجوع الى تفاصيل القضية، فإن عملية ايقاف المتهمين جاء في أعقاب اعلان السلطات الامنية الجزائرية، بتاريخ 18 جانفي من سنة 2013. عن وفاة 37 ضحية منهم 23 رهينة أجانب، ومقتل 29 ارهابيا من جنسيات مختلفة جزائرية وتونسية و مصرية و مالية و نيجيرية و كندية و موريتانية. في العملية الارهابية التي تناولتها وسائل الإعلام المحلية وحتى الدولية نظرا لخطورة الوقائع.
كما كُلل العملية النوعية بعد 3 أيام بتحرير 685 عاملاً جزائرياً. و107 من أجانب” كانوا محتجزين من طرف افراد الجماعة المسلحة، حين تنفيذ الهجوم المسلح.
هذا بعدما تمكنت قوات الأمن الجزائرية مدعّمة بأفرد الجيش الوطني الشعبي، من محاصرة الإرهابيين منفذي الهجوم. و رفض فكرة المفاوضات مع افراد الجماعة، التي كانت تضم جنسيات مختلطة “ليبية وتونسية ويمنية ومصرية وسورية ومالية”.
/div>
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور