فيلم "وداعًا جوليا" يتخطى المليون جنيه ويتصدر مؤشرات البحث
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
شهد الفيلم السوداني وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفاني والمنتج أمجد أبو العلاء خلال أول أسبوع عرض زخم جماهيري كبير خلال عروضه في السينمات المصرية والتي بدأت في الـ25 من أكتوبر، كما تصدر مؤشرات البحث على جوجل.
إيرادات فيلم وداعا جوليا في أسبوعه الأول
تخطت إيرادات “وداعًا جوليا” المليون جنيه في السينمات المصرية.
جدير بالذكر أن الفيلم يسجل عروض ترفع شعار كامل العدد في السينمات، إذ كان الفيلم قد انطلق في بدايته في 12 دار عرض ليرتفع بعد ذلك عددها إلى 19 ثم إلى 33 استجابة للإقبال الجماهيري على الفيلم الذي مر على انطلاقته التجارية أقل من أسبوع.
قصة فيلم وداعا جوليا
تدور أحداث وداعًا جوليا في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب.
الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني الحائز على العديد من الجوائز، وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك ويشارك في بطولة الفيلم والممثل المخضرم نزار جمعة وقير دويني الذي اختارته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سفيرًا للنوايا الحسنة عن منطقة شرق إفريقيا والقرن الإفريقي، وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر.
وداعًا جوليا من إنتاج المخرج السوداني الشهير أمجد أبو العلاء الذي مثل السودان في ترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 2020 لأول مرة في التاريخ بفيلم ستموت في العشرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وداع ا جولیا
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة: التعليم أساس التحول التنموي الذي نعمل عليه للحاضر والمستقبل
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، «حفظه الله» أن التعليم أساس التحول التنموي الذي نعمل عليه للحاضر والمستقبل، وفي "اليوم الإماراتي للتعليم" نعبر عن تقديرنا لكل أركان المنظومة التعليمية في المدرسة والأسرة والمجتمع.
أخبار ذات صلةوقال سموه عبر منصة إكس:"التعليم أساس التحول التنموي الذي نعمل عليه للحاضر والمستقبل، وفي "اليوم الإماراتي للتعليم" نعبر عن تقديرنا لكل أركان المنظومة التعليمية في المدرسة والأسرة والمجتمع، ونؤكد أن التطوير المستمر للتعليم الذي يخدم التنمية ويعزز هويتنا الوطنية وقيمنا وأخلاقنا الأصيلة ويرسخ مفهوم التعلم مدى الحياة، هو أولوية قصوى ومسؤولية نتشارك فيها جميعاً أفراداً ومجتمعاً ومؤسسات لتحقيق طموحاتنا، فكلنا نُعلِّم وكلنا نتعلَّم من أجل حاضر الأجيال ومستقبلها".
المصدر: الاتحاد - أبوظبي