وفاة إعلامية مصرية شهيرة بعد صراع مع المرض
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
رحلت المذيعة المصرية سارة حسن بعد صراع طويل مع المرض، حيث كانت مصابة بمرض السرطان، منذ عام 2021.
جدير بالذكر أن سارة حسن، إعلامية شهيرة كانت تعمل بقناة المحور وعانت من مرض السرطان منذ 2021، حيث خضعت لعملية اسئصال لورم خبيث، لكن ذلك السرطان سرعان ما عاد بقوة وأثر على صحتها.
آخر ظهور لـ سارة حسن في عام 2022، وحينها تحدثت عن عودتها لتلقي الكيماوي من جديد، بجرعات كثيفة، وكتبت عبر حسابها الشخصي: "تعبت يا الله راضية والله والله والله راضية والحمد لله، رجعت للكيماوي بجرعات مكثفة يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث".
سارة تحسن كانت تعاني من سرطان المخ، ورم الدماغ هو نمو للخلايا في الدماغ أو بالقرب منه، يمكن أن تحدث أورام الدماغ في أنسجة الدماغ، ويمكن أن تحدث بالقرب من أنسجة الدماغ، وتشمل هذه الأماكن القريبة الأعصاب والغدة النخامية والغدة الصنوبرية والأغشية التي تغطي سطح الدماغ.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
رصد 277 حالة شلل أطفال باليمن
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن وزير الصحة العامة والسكان باليمن الدكتور قاسم بحيبح، أن السلطات الطبية رصدت 277 حالة شلل أطفال في أرجاء البلاد، بينها 38 حالة في مناطق نفوذ الحكومة الشرعية.
وأفاد بحيبح، في تصريحات صحفية، بأن «معظم الحالات في مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي، بينما هناك 38 حالة تم تسجيلها في المحافظات الواقعة تحت سلطة الحكومة».
وأشار إلى أن محافظة الحديدة المطلة على البحر الأحمر، غربي اليمن، شهدت أعلى معدل للمرض، إذ تم فيها رصد 45 حالة.
ولفت الوزير إلى أن 19 محافظة من محافظات اليمن الـ 22 تم فيها رصد حالات شلل أطفال. ونبه إلى أن وزارة الصحة اتخذت عديداً من الإجراءات للحد من انتشار الفيروس، منها 6 حملات تطعيم ضد المرض في عموم المحافظات المحررة.
كما تعتزم وزارة الصحة تنفيذ جولتي تطعيم احترازيتين ضد المرض: الأولى في مايو والثانية في يوليو المقبلين، وفق الوزير.
وحول المشاكل التي تواجهها الوزارة للتعامل مع المرض، أفاد الوزير اليمني بأن جماعة الحوثي أوقفت الفحوص البشرية والبيئية لعينات شلل الأطفال لإرسالها للخارج منذ منتصف العام الماضي.
وتابع بحيبح: «كل الحالات لدينا مرتبطة جينياً بالحالات من مناطق سيطرة الحوثيين».
واتهم ميليشيات الحوثي بأنها تواصل منع الحملات الشاملة للوقاية من المرض وتقييد إجراءات الترصد الوبائي، ما يؤدي إلى استمرار خطر تفشي المرض.
وكان اليمن قد قضى على انتشار شلل الأطفال منذ عام 2006 حتى عودة انتشاره في عام 2021، وسط مخاوف من اتساع رقعة تفشي الفيروس الخطير.