العراق يعلن إحباط هجوم بمسيّرتين على قاعدة التنف الأمريكية في سوريا
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
قالت مصادر حكومية عراقية، إن أنظمة الدفاع أحبطت هجوما بطائرتين مسيرتين، كان يستهدف القاعدة الأمريكية في منطقة التنف السورية على الحدود مع العراق، وفقا لوكالة رويترز.
وكانت جماعة تطلق على نفسها اسم "المقاومة الإسلامية في العراق" تبنت في وقت سابق من اليوم الأربعاء، استهداف قاعدة التنف بطائرتين مسيَّرتين.
وسبق لهذه الجماعة أن تبنت عدة مرات استهداف قاعدة التنف، خلال الأسبوعين الماضيين.
والاثنين الماضي، أعلنت الجماعة، عن استهدافها أربعة قواعد عسكرية تابعة لقوات "التحالف الدولي" برشقات صواريخ وطائرات مُسيّرة، في كل من قاعدة التنف، وقاعدة روباريا في منطقة المالكية في محافظة الحسكة، وقاعدة الشدادي بريف الحسكة، وقاعدة حقل العمر في محافظة دير الزور الشرقي.
وتقع قاعدة التنف العسكرية على بعد 24 كيلومترا غربي معبر الوليد، عند المثلث الحدودي السوري العراقي الأردني.
وكانت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية المتمركزة في قاعدة التنف قد أسقطت في 23 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، طائرتين مسيرتين قبل وصولهما إلى القاعدة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية العراق قاعدة التنف العراق هجوم غزة طائرات مسيرة قاعدة التنف سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قاعدة التنف
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي يعلن طرد المئات من الجزائريين غير المرغوب فيهم
زنقة 20 | متابعة
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، أنه يدرس حاليا سلسلة من التدابير في حال رفضت الجزائر تولي مسؤولية “رعاياها الخطرين”، غير المرغوب بهم على الأراضي الفرنسية، على خلفية التوترات مع الجزائر.
وقال الوزير الفرنسي في مقابلة مع RMC التلفزيونية : “نحن بصدد إعداد قائمة تضم عدة مئات من الأشخاص لديهم بروفايلات خطيرة، وتقديمها إلى السلطات الجزائرية. وأوضح أن هؤلاء الأشخاص ثبت أنهم مواطنون جزائريون”.
وأضاف روتايو: “ لا تخبروني غدا، إذا حدثت مشكلة في نفس الظروف التي شهدتها مدينة ميلوز (هجوم بالسكين نفذه مواطن جزائري حاولت السلطات الفرنسية إعادته إلى بلده عدة مرات)، أننا لم نحاول فعل أي شيء. أريد أن أفعل كل شيء لتجنب ذلك، سيتم تقديم هذه القائمة في الأسابيع المقبلة”.
وفيما يتعلق بملفات الأفراد الواردة أسماؤهم في هذه القائمة، قال وزير الداخلية الفرنسي: “عندما أقول عدة مئات من الملفات، فهي غير قابلة للمقارنة. فمنفذ هجوم مدينة ميلوز يجمع بين البعد المتطرف وبعد نفسي: انفصام الشخصية”.
وتابع: “لا تجعلوني أقول ما لم أقله، فليس هناك عدة مئات من الجزائريين الذين يمكن أن يجمعوا بين هذين الملفين. لقد ارتكبوا أعمال إخلال بالنظام العام أو يظهرون في ملفنا للإرهابيين المتطرفين”.