ثمن حزب المؤتمر، برئاسة النائب الربان عمر صميدة، عضو مجلس الشيوخ، فتح معبر رفح لخروج أوائل الفلسطينيين الحاملين جنسيات مزدوجة من قطاع غزة إلى مصر.

وأوضح حزب المؤتمر، في بيان له اليوم، أن فتح معبر رفح لخروج بمثابة انتصار جديد للقيادة السياسية في دعم القضية الفلسطينية، ووقف التصعيد للحفاظ على أرواح الأبرياء من الشعب الفلسطيني.

وأكد حزب المؤتمر، برئاسة الربان عمر صميدة، على أن خروج الجرحى الفلسطينيين من معبر رفح لدخولهم مستشفى العريش، خير دليل على دعم مصر للشعب الفلسطيني وتقديم كافة الخدمات الطبية والعلاجية اللازمة للجرحى من الشعب الفلسطيني الشقيق.

وأشار حزب المؤتمر ، إلى أن الدولة المصرية تقود معركة دبلوماسية سوف تضاف لمعاركها الدبلوماسية التى سيتفاخر بها الأجيال القادمة فمنذ بداية الحرب بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى، تتسم مصر بصوت العقل والرشادة والتى وضعت المبادئ التى لم يختلف عليها جميع الأطراف وتسعى فيها للانتصار لمصالح أبناء قطاع غزة.

وتابع حزب المؤتمر ، أن القضية الفلسطينية تمثل لدى مصر قضية مصيرية لم تتخلى عنها يوماً ما، عبر كل المحن التاريخية التى مرت بالشعب الفلسطينى جراء الانتهاكات التى تمارسها سلطة الاحتلال فى اختراق واضح لكافة المواثيق والمعاهدات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المؤتمر حزب المؤتمر غزة قطاع غزة معبر رفح حزب المؤتمر معبر رفح

إقرأ أيضاً:

موقف راسخ

تواصل المملكة جهودها الكبيرة المكثفة في دعم القضية الفلسطينية على جميع الأصعدة، بمطالبتها المجتمع الدولي ضرورة التدخل الفوري والعاجل؛ لوقف العدوان الإسرائيلي غير المبرر على المدنيين العزّل، والتطبيق الفوري لقرارات الأمم المتحدة ومنظماتها ذات الصلة، والتأكيد على أن القدس الشريف والمسجد الأقصى تمثل أهمية قصوى في ضمير ووجدان الأمة الإسلامية، ويجب عدم المساس بوضعه وهويته الإسلامية التاريخية.

هذا الموقف الثابت، شدد عليه المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى منظمة التعاون الإسلامي الدكتور صالح السحيباني، في ندوة” اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف” ومنظمة التعاون الإسلامي بمقر المنظمة بجدة.

فالمملكة بموقفها الراسخ تضع على عاتقها نصرة الشعب الفلسطيني على جميع الأصعدة، وتواصل دورها الإنساني الرائد عبر مركز الملك سلمان، لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، كما بلغ دعمها للأخوة في فلسطين خلال السنوات الماضية نحو 5,258 مليار دولار، ودعمها القوي لجهود إيجاد حل عادل بإنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967م؛ وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية التي تقدمت بها المملكة، والتأكيد على أن القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في أرضه لن تسقط بالتقادم، أو بمحاولات فرض سياسة الأمر الواقع التي تنتهجها إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • أونروا: نتوقع نزوح 250 ألف شخص إلى خان يونس
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الهوية الفلسطينية
  • هيئة شؤون الأسرى: ارتفاع حصيلة الاعتقالات بالضفة الغربية لـ 9490 معتقلا
  • محافظ القدس: 23 فلسطينيًا استشهدوا و708 اعتقلهم الاحتلال
  • موقف راسخ
  • عُمان تدعم الشعب الفلسطيني
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: ترتيب الأوضاع الداخلية من شأن الفلسطينيين وليس "نتنياهو"
  • الرئاسة الفلسطينية: لاشرعية لأي وجود أجنبي في قطاع غزة
  • صوت الشعب: مؤتمر الاستثمار رسالة دعم من الاتحاد الأوروبى للاقتصاد المصرى
  • فتح: انضمام إسبانيا إلى دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل انتصار لقيم الإنسانية