عاجل| الصحة الفلسطينية: خروج مستشفى الصداقة التركي بغزة عن الخدمة لنفاذ الوقود
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن خروج مستشفى الصداقة التركي في غزة عن الخدمة، وأن المستشفى خرج عن الخدمة بسبب نفاد الوقود وانقطاع الكهرباء والمياه، وفقًا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها.
عاجل| "إكسترا نيوز" تعرض لقطات للجرحى الفلسطينيين فور وصولهم معبر رفح شاهد.. لقطات لاقتحام جنود الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزةوكانت المستشفى التركي يعالج نحو 10 آلاف من مرضى السرطان بغزة.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قصفت الطابق الثالث للمستشفى التركي وسط قطاع غزة، الاثنين الماضي، ضمن حملة الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة ضد أبناء الشعب الفلسطيني منذ 7 أكتوبر الماضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرضى السرطان الشعب الفلسطيني الاحتلال الاسرائيلي انقطاع الكهرباء قوات الاحتلال مرضى قطاع غزة قوات الاحتلال الإسرائيلي وزارة الصحة الفلسطينية انقطاع الكهرباء والمياه وسط قطاع غزة الاعتداءات الاسرائيلية فضائية القاهرة الإخبارية مستشفى الصداقة التركي المستشفى التركي
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تلقي قنابل حارقة على مولدات الكهرباء في مستشفى كمال عدوان بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد مراسل "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، أن قوات الاحتلال تلقي قنابل حارقة على مولدات الكهرباء في مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة.
وفي سياق متصل، يواصل الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أمس السبت قصفًا مكثفًا وغير مسبوق على مستشفى الشهيد كمال عدوان في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، وسط نداءات عاجلة للتدخل لإنقاذ المرضى والطواقم الطبية.
يعاني المستشفى من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية والطعام، بعد المطالبة بإخلائه دون توفير وسائل لإجلاء المرضى.
وبحسب مصادر طبية، تعرض المستشفى للقصف بالقنابل والقذائف المدفعية، واستهدفت أقسامه برصاص القناصة، مما أدى إلى أضرار جسيمة.
كما انقطع الاتصال بالطواقم الطبية، التي لجأت إلى التجمع في الممرات والأقسام لتجنب الإصابة بالشظايا والرصاص.
ويخضع المستشفى لحصار مشدد من قوات الاحتلال منذ قرابة شهرين، منع خلاله إدخال أي مستلزمات طبية أو غذاء أو طواقم إسعاف.
ورغم ذلك، يواصل الطاقم الطبي أداء مهامه وسط ظروف قاسية، مؤكدًا رفضه أوامر الاحتلال المتكررة بإخلاء المستشفى.
تعرض مستشفى كمال عدوان، الذي يعد الملاذ الأخير للمرضى والمصابين في شمال القطاع، لاستهداف يومي أسفر عن استشهاد وإصابة العديد من الكوادر الطبية والمواطنين، وألحق أضرارًا بمولدات الكهرباء وأقسام المستشفى.
ومنذ أكتوبر 2023، كثف الاحتلال هجماته على المستشفى ومحيطه، ما تسبب بارتقاء شهداء ووقوع إصابات داخل وخارج المنشأة.
ويذكر أن مستشفى كمال عدوان، الذي يقدم خدماته لأكثر من 400 ألف نسمة، سُمّي تيمنًا بالشهيد كمال عدوان، أحد قادة الثورة الفلسطينية البارزين وأحد رموز حركة "فتح"، الذي اغتاله جهاز الموساد الإسرائيلي في أبريل 1973 بالعاصمة اللبنانية بيروت، ضمن سلسلة عمليات استهدفت رموز المقاومة الفلسطينية.