اللقطات الأولى لوصول الجرحى الفلسطينيين معبر رفح تمهيدًا لنقلهم إلى المستشفيات
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
عرضت إكسترا نيوز اللقطات الأولى، والخاصة للجرحى الفلسطينيين فور وصولهم معبر رفح تمهيدًا لنقلهم إلي المستشفيات.
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، بث مباشر للحظة خروج فلسطينيين من حملة الجنسيات المزدوجة من قطاع غزة عبر معبر رفح البري.
وبثت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بوجود استعدادات مصرية لاستقبال نحو 80 مصابا من قطاع غزة.
وأوضحت القناة، أن هناك انتشارا مكثفا لسيارات الإسعاف؛ لاستقبال الجرحى الفلسطينيين، حيث توجد أكثر من 40 سيارة إسعاف أمام معبر رفح لدخول قطاع غزة.
وكشفت القناة، أن هناك جهود مصرية في اتجاهات عدة لدعم السكان في غزة، وتم تجهيز عدد من المستشفيات المصرية لاستقبال الجرحى الفلسطينيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معبر رفح معبر رفح
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة إلى 51 ألف شهيد منذ بدء الحرب
أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة التي ترتكبها إسرائيل إلى « 51 ألف شهيد و116 ألفا و343 مصابا » منذ أكتوبر 2023.
وقالت الوزارة، في التقرير الإحصائي اليومي لعدد القتلى والجرحى جراء الإبادة الإسرائيلية: « وصل مستشفيات قطاع غزة 17 شهيدا و69 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية ».
وأضافت أن « حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 (تاريخ استئناف حرب الإبادة الجماعية) بلغت ألفا و630 شهيدا، و4 آلاف و302 إصابة ».
وذكرت الوزارة أن حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023 ارتفعت « إلى 51 ألف شهيد و116,343 إصابة ».
وأشارت إلى أنه « ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم ».
وكثفت إسرائيل منذ 18 مارس الماضي جرائم الإبادة بغزة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين.
ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة « حماس » وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.
وبينما التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.
كلمات دلالية غزة، الإبادة الإسرائيلية، فلسطين، طوفان الأقصى