دبلوماسي سابق: أمريكا وراء الحرب على غزة وإسرائيل مجرد أداة (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
قال السفير حسين هريدي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إنّ الجيل الذي أنتمي إليه وعاصر حروبا كثيرة بين مصر وإسرائيل، والفلسطينيين وإسرائيل، اعتاد على التأييد الأمريكي لإسرائيل، على غرار ما حدث في حرب أكتوبر المجيدة.
الهلال الأحمر الفلسطيني: انقطاع الاتصال عن طواقمنا في غزة بشكل كامل انقطاع خدمات الاتصالات والإنترنت عن قطاع غزة الحرب على فلسطينوأضاف هريدي، خلال حواره ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم الأربعاء، أن أمريكا في ظل الإدارة الديموقراطية الحالية برئاسة جو بايدن هي التي تشن الحرب على فلسطين، أما إسرائيل، فإنها أداة في هذه الحرب الأمريكية والعرب والمسلمين، لافتًا إلى أن من يدير المشهد في غزة والشرق الأوسط هي الإدارة الأمريكية.
وأشار إلى أن بايدن أول رئيس أمريكي يزور إسرائيل وهي في حالة حرب مع العرب، بل، وشارك في اجتماع لمجلس الحرب الإسرائيلي، وهذا الوجود في 18 أكتوبر 2023 على المستوى الرمزي أكبر دليل على تواطؤ أمريكي صارخ مع إسرائيل في هذا العدوان".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بايدن بوابة الوفد الوفد مصر فلسطين
إقرأ أيضاً:
التسامح واجب حتمي أم ضعف.. أستاذ علاج نفسي يُجيب.. فيديو
أكد الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، أن التسامح ليس مجرد كلمة عابرة، بل قضية حياتية معقدة قد تحدد مصير الإنسان.
وأوضح هارون، خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن التسامح ليس دائمًا خيارًا سهلاً، خاصة عندما يكون الطرف الآخر مستمرًا في تكرار الأخطاء، مما يجعل المسامحة عبئًا نفسيًا وليس حلاً سحريًا.
وأضاف:«حتى لو كان التسامح خيارًا متاحًا، فإنه قد يكون سببًا في إلحاق الضرر بالنفس، لأن الاعتماد عليه وحده لا يعني أنك ستنهض من جديد، بل قد يكون مجرد وهم يُبقيك في دائرة الأذى».
التسامح ليس واجبا حتمياوأشار هارون إلى أن التسامح ليس واجبًا حتميًا، والمتسامح ليس بالضرورة الشخص الأفضل أو الأنقى، متسائلًا: "لماذا لا يكون المتسامح هو الأضعف؟ وهل التسامح دائمًا دليل على القوة؟"