قطر تتوسط لفتح معبر رفح لخروج الأجانب من غزة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
السومرية نيوز – دوليات
كشفت وكالة "رويترز" عن مصدر مطلع، اليوم الأربعاء، إن قطر توسطت في اتفاق بين مصر وإسرائيل وحماس بالتنسيق مع الولايات المتحدة؛ للسماح بخروج حاملي جوازات السفر الأجنبية وبعض المصابين بجروح خطرة من قطاع غزة المحاصر عبر معبر رفح.
وأضاف المصدر، الذي لم تكشف وكالة رويترز عن هويته، أن اتفاق قطر بشأن خروج الأجانب من غزة غير مرتبط بأمور أخرى قيد التفاوض، مثل إطلاق سراح الرهائن أو الهدنة الإنسانية، وأن الجدول الزمني لفترة بقاء المعبر مفتوحاً لم يتحدد بعد.
فيما كان المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، قال الثلاثاء 31 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إن واشنطن أحرزت "تقدماً حقيقياً" خلال الساعات القليلة الماضية في المفاوضات نحو تأمين ممر آمن للأمريكيين وغيرهم من الأجانب الراغبين في مغادرة غزة.
إذ عملت واشنطن مع الدوحة والقاهرة لفتح معبر رفح الحدودي مع مصر؛ للسماح للمواطنين الأمريكيين داخل غزة بالمغادرة، بعد أن كثفت إسرائيل قصفها للقطاع الساحلي المكتظ بالسكان.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
اتهامات تحرش تقصي جاستن بالدوني من وكالة WME
متابعة بتجــرد: قرّرت إدارة وكالة “WME” التخلّي عن الممثل والمخرج الأميركي جاستن بالدوني، الذي كان يعمل فيها كمنتج أيضاً، صباح يوم السبت، بعد شكوى التحرّش الجنسيّ التي قدّمتها زميلته في فيلم “It Ends With Us” ضدّه، بحسب مصادر لموقع “ديدلاين”.
وتقدّمت ليفلي بشكوى مكوّنة من 10 دعاوى، يوم الجمعة، إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، تتّهم فيها بالدوني وشركة إنتاجه “وايفر ستوديوز”، وآخرين مشاركين في فيلم “It Ends With Us” بـ “التحرش الجنسيّ” و”جهد منسق لتدمير سمعتها”.
وقد وصف بالدوني، من خلال محاميه برايان فريدمان، هذه الادّعاءات بأنّها “كاذبة تماماً وشائنة ومتعمّدة بقصد الإيذاء العلنيّ وإعادة صياغة رواية في وسائل الإعلام”.
وتتضمّن الشكوى التي قدّمتها ليفلي تفاصيل “بيئة العمل العدائية التي كادت أن تعرقل إنتاج الفيلم”، وحملة “التحريض” متعدّدة الجوانب التي يُزعم أنّ بالدوني وشركته شنّوها ضدّها، بعد إصدار الفيلم المقتبس عن كتاب كولين هوفر.
ومن بين المطالب التي طُرحت في الشكوى بسبب سلوك بالدوني: عدم عرض مقاطع فيديو عارية لنساء أمام لبليك، عدم ذكر الإدمان المزعوم عن “إدمان بالدوني” السابق على المواد الإباحية، عدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم التطرّق إلى ذكر والد بليك المتوفّى. بالإضافة إلى عدم عرض أيّ مشاهد أو تفاصيل خارج نطاق السيناريو الذي وافقت عليه ليفلي عند توقيعها على المشروع.
وبحسب الدعوى، أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود، وفقاً لخطّة التسويق، بينما أراد بالدوني أن يكون التركيز على العنف المنزلي واختار الخروج عن النصّ المحدّد.
وتدّعي ليفلي أنّ بالدوني والشركة انخرطوا بعد ذلك في حملة “تلاعب اجتماعي” لـ”تدمير” سمعها. وتتضمن الدعوى رسائل نصية من مسؤول العلاقات العامة لبالدوني إلى مسؤول العلاقات العامة للأستوديو، تقول إنَّ بالدوني “يريد أن يشعر بأنّه يمكنه القضاء على (ليفلي)”، مع تعليق: “لا يمكننا كتابة أنّنا سندمرها”.
وقالت ليفلي لـ”تي أم زي”: “آمل أن يساعد تحرّكي القانوني في إزاحة الستار عن هذه التكتيكات الانتقامية الشريرة، لإيذاء الأشخاص الذين يتحدّثون عن سوء السلوك، ويساعد في حماية الآخرين الذين قد يتمّ استهدافهم”.
main 2024-12-22Bitajarod