"البيئة" تناقش عدة حلول فنية لإزالة أشجار المسكيت في الليث
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
ناقش مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة الليث، المهندس يحيى المهابي، وفريق من المركز الوطني للغطاء النباتي ومكافحة التصحر وعدد من الخبراء لمحافظة الليث، الحلول الفنية في إزالة أشجار المسكيت بالمحافظة.
شجرة المسكيتيعتبر هذا النبات منافس قاتلٌ لكل أنواع الغطاء النباتي - اليوم
أخبار متعلقة جازان.. خبراء "الفاو" يشرفون على تركيب جهاز تجفيف "التين"تعرف على المنطقة التي سجلت أعلى كميات أمطار بالمملكة أمسحتى لا تندثر النخلة؟
يذكر أن شجرة "البرسوبس" (أو ما تسمى بشجرة السّلم الأمريكي أو شجرة الشيطان أو المسكيت) هي شجرة شوكية دائمة الخضرة، تنمو تحت ظروف بيئية مختلفة، وهي متوسطة الارتفاع ما بين 5 و6 أمتار، ولها ورقة مركبة لونها أخضر داكن، وتمتلك قدرة هائلة على نشر جذورها تحت الأرض إلى مسافة 500 متر سطحيًا، مما يؤدي إلى تدني كفاءة قنوات الري وإعاقة تطهيرها والتغول على الأراضي الزراعية والقضاء على الأصناف المحلية من الأشجار والنباتات المختلفة، فضلًا عن تدهور المراعي الطبيعية.
يعتبر هذا النبات منافس قاتلٌ لكل أنواع الغطاء النباتي - اليوم يعتبر هذا النبات منافس قاتلٌ لكل أنواع الغطاء النباتي - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ويعتبر هذا النبات منافس قاتلٌ لكل أنواع الغطاء النباتي، وقد يكون الضرر الذي يسببه النبات في سرعة انتشاره واستعصائه على المكافحة، ناشئًا عن قدرته الكبيرة على الاستئثار بالمياه في التربة بصورة تفوق معظم أنواع النباتات الأخرى.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الليث الليث اشجار المسكيت محافظة زراعة
إقرأ أيضاً:
التبرع بالدم يقي من أحد أنواع السرطان
أفاد بحث جديد من معهد فرانسيس كريك في لندن أن المتبرعين بالدم بشكل متكرر لوحظ لديهم تغيرات جينية طفيفة تقلل من خطر إصابتهم بسرطان الدم.
وقارنت الدراسة مجموعتين من الذكور الأصحاء في الستينيات من عمرهم.
تبرعت إحدى المجموعتين بالدم 3 مرات سنوياً لمدة 40 عاماً، بينما تبرعت الأخرى بالدم 5 مرات تقريباً.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان لدى المجموعتين عدد مُتشابه من الطفرات الجينية، ولكن طبيعتها اختلفت.
طفرات غير سرطانيةفقد حمل ما يقرب من 50% من المتبرعين المتكررين فئة معينة من الطفرات لا ترتبط عادةً بالسرطان، مقارنةً بـ 30% من المتبرعين غير المنتظمين.
ويُعتبر التبرع بالدم على نطاق واسع منقذاً للحياة، إذ يُجدد إمدادات المستشفيات ويُساعد المرضى. لكن توجد فوائد صحية تعود على المتبرع أيضاً.
وفي كل مرة يتبرع فيها الشخص بالدم، يبدأ الجسم بسرعة عملية استبدال خلايا الدم المفقودة، ما يُحفز نخاع العظم على إنتاج خلايا جديدة.
وقد تُسهم عملية التجديد الطبيعية هذه في إنتاج خلايا دم أكثر صحة ومرونة بمرور الوقت.
حتى أن بعض الأدلة تُشير إلى أن التبرع بالدم قد يُحسّن حساسية الأنسولين، ما قد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، على الرغم من أن الأبحاث لا تزال جارية.