تفقد المهندس على الشرقاوى رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب بأسيوط والوادي الجديد محطة رفع صرف صحي المراغي بمنطقة غرب أسيوط لمتابعة سير العمل وتهيئة بيئة جيدة لبدء أعمال إعادة التأهيل المقرر المضي قدما لتحقيقها  من أعمال ميكانيكا ورفع كفاءة خط الطرد وتغيير بعض المحابس  لتحسين عمل المحطة واستيعاب تزايد التصرفات الواردة من المنشآت العمرانية المستحدثة.

وقال الشرقاوى أن نطاق خدمة محطة رفع صرف صحي المراغي يمتد إلى منطقة نائلة خاتون وترعة الملاح ومنطقة المراغى حيث أن المحطة تخدم ما يقرب من ثلث سكان مدينة أسيوط بطاقة تصميمية إلى 680 ل / ث، لتضم المحطة عدد (4) طلمبات رفع تصرف الطلمبة الواحدة 170 ل/ث موضحاً إنه جارى عمل إعادة تأهيل للمحطة ضمن برنامج  تحسين خدمات مياه الشرب والصرف الصحي IWSP2 الممول من بنك التعمير الالمانى KFW والوكالة الفرنسية للتنمية AFD وبنك الاستثمار الاوروبى EIB والمفوضية الاوروبية EU ووزارة الدولة للشئون الاقتصادية السويسرية SECO وحكومة جمهورية مصر العربية والذى يستهدف تحسين الحالة الصحية والبيئية للمواطنين وتحسين الخدمات المقدمة فى مجال مياه الشرب والصرف الصحى. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشرق الجديد الاوروبي الاقتصادية العمرانية الاقتصادي الأوروبية خدمات التصرفات استثمار السويسرية اقتصاد السويسري طلمبات صرف صحى المفوضية الاوروبية الوادى الجديد الوكالة الفرنسية مياه الشرب والصرف مياه الشرب والصرف الصحى الوكالة الفرنسية للتنمية جمهورية مصر العربية محطة رفع صرف صحي مفوضية الأوروبي الشرب والصرف خدمات مياه الشرب والصرف الصحي

إقرأ أيضاً:

إعادة فتح نافورة تريفي بعد أعمال تنظيف استمرت أسابيع

روما "أ.ف.ب": أعيد افتتاح نافورة تريفي الشهيرة رسميا بعد أعمال تنظيف استمرت أسابيع، وقررت البلدية الحد من عدد الزوار إلى 400 في آن واحد، على ما أعلن رئيس بلدية روما روبرتو غوالتيري الأحد.

وقال غوالتيري أمام هذا المعلم الذي اشتُهر بفضل فيلم "لا دولتشه فيتا"، "يمكن أن يتواجد هنا 400 شخص في وقت واحد (...) والهدف هو السماح للجميع بالاستفادة إلى أقصى حد من النافورة، من دون حشود أو ارتباك".

وأشار إلى إمكان تعديل هذا العدد في نهاية مرحلة الاختبار التي لم يحدد مدتها.

ولفت رئيس بلدية العاصمة الإيطالية إلى أن البلدية ستدرس في الأشهر المقبلة إمكان فرض "تذكرة دخول بسيطة" لتمويل أعمال مختلفة بينها صيانة النافورة.

هذه التحفة الفنية الباروكية المبنية على واجهة أحد القصور واحدة من أكثر المواقع شعبية في روما، وقد اشتهرت من خلال فيلم "لا دولتشه فيتا" للمخرج فيديريكو فيليني، والذي دعت فيه أنيتا إيكبيرغ شريكها في بطولة الفيلم مارتشيلو ماستروياني للانضمام إلى حوض النافورة.

تقليديا، يعمد الكثير من السياح الذي كان يتراوح عددهم في الأوقات العادية بين عشرة آلاف واثني عشر ألف زائر يوميا، إلى رمي العملات المعدنية في النافورة لاعتقادهم بأن ذلك يجلب لهم الحظ السعيد ويضمن عودتهم إلى روما.

وفي العادة، تسترد السلطات نحو 10 آلاف يورو أسبوعيا من هذه العملات المعدنية، تُدفع لمنظمة "كاريتاس" الخيرية لتمويل وجبات طعام للفقراء.

مقالات مشابهة

  • الخلفاوي: محطة بشتيل خطوة هامة لتخفيف الضغط عن محطة رمسيس |فيديو
  • كاتب صحفي: محطة بشتيل خطوة هامة لتخفيف الضغط عن رمسيس
  • كاتب صحفي: محطة بشتيل خطوة مهمة لتخفيف الزحام بـ«رمسيس»
  • محافظ البحيرة تتفقد محطة ومزرعه للاستيراد والتصدير.. صور
  • إعادة فتح نافورة تريفي بعد أعمال تنظيف استمرت أسابيع
  • مريض نفسي يتجرد من ملابسه داخل محطة مترو الدقي
  • محافظ أسيوط يتفقد مصنعاً للمستلزمات الطبية بعرب العوامر
  • محافظ الغربية يشدد على تكثيف النظافة وإزالة الإشغالات بالشوارع استعداداً للعام الجديد
  • رئيس مركز ديروط بأسيوط يتفقد مشروع محطة رفع الصرف الصحي بقرية شلش
  • أغرب 5 محطات مترو أنفاق حول العالم.. كأنك في متحف