دوت صفارات الإنذار في جنوب ووسط فلسطين المحتلة وفي عسقلان وأسدود المحتلتين، الأربعاء.

وأعلنت المقاومة الفلسطينية أنها أطلقت رشقات صاروخية جديدة من قطاع غزة باتجاه المدن في فلسطين المحتلة.

أخبار ذات صلة نتنياهو يتعهد بتحقيق "النصر" رغم الخسائر المؤلمة في صفوف .... نتنياهو يتعهد بتحقيق "النصر" .... نتنياهو يتعهد بتحقيق "النصر" .

... نتنياهو يتعهد بتحقيق "النصر" رغم ....

منذ 4 دقائق

القسام: مُسيرة تُسقط قذيفة مضادة للأفراد على قوة راجلة في .... القسام: مُسيرة تُسقط قذيفة .... القسام: مُسيرة تُسقط قذيفة .... القسام: مُسيرة تُسقط قذيفة مضادة ....

منذ 13 دقيقة

كتائب القسام: مقتل 7 من المحتجزين المدنيين بقصف الاحتلال .... كتائب القسام: مقتل 7 من .... كتائب القسام: مقتل 7 من .... كتائب القسام: مقتل 7 من المحتجزين ....

منذ 13 دقيقة

جيش الاحتلال: خسائرنا في غزة مؤلمة وسنفعل ما بوسعنا جيش الاحتلال: خسائرنا في غزة .... جيش الاحتلال: خسائرنا في غزة .... جيش الاحتلال: خسائرنا في غزة مؤلمة ....

منذ 27 دقيقة

وزير الاتصالات الفلسطيني يناشد مصر وزير الاتصالات الفلسطيني يناشد .... وزير الاتصالات الفلسطيني .... وزير الاتصالات الفلسطيني يناشد مصر

منذ 31 دقيقة

إصابة 4 من جنود الاحتلال بجروح خطيرة بالاشتباكات في غزة إصابة 4 من جنود الاحتلال بجروح .... إصابة 4 من جنود الاحتلال .... إصابة 4 من جنود الاحتلال بجروح خطيرة ....

منذ 53 دقيقة

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

وزارة الخارجية تنصح الأردنيين بعدم السفر إلى لبنان

الأردن | منذ 53 ثانية

صافرات الإنذار تدوي في جنوب ووسط فلسطين المحتلة

فلسطين | منذ دقيقة

نتنياهو يتعهد بتحقيق "النصر" رغم الخسائر المؤلمة في صفوف جنوده في غزة 

فلسطين | منذ 4 دقائق

القسام: مُسيرة تُسقط قذيفة مضادة للأفراد على قوة راجلة في بيت حانون

فلسطين | منذ 13 دقيقة

كتائب القسام: مقتل 7 من المحتجزين المدنيين بقصف الاحتلال جباليا أمس

فلسطين | منذ 13 دقيقة

جيش الاحتلال: خسائرنا في غزة مؤلمة وسنفعل ما بوسعنا

فلسطين | منذ 27 دقيقة للمزيد

الحكومة تخفض أسعار البنزين والديزل

اقتصاد

سحب ركامية وأمطار متوقعة في الأردن

طقس

الحوثيون: زمن الاستفراد بالفلسطينيين انتهى ونحن جزء من المعادلة

عربي دولي

فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن هذه المناطق في الأردن الثلاثاء

الأردن

الأردن على موعد مع منخفض جوي قد يتسبب بالسيول المفاجئة

طقس

الملك يؤكد للرئيس الأمريكي ضرورة وقف إطلاق النار الفوري في ‎غزة

الأردن الطقس

رويترز: قطر تتوسط في اتفاق يضم مصر وحماس وتل أبيب بالتنسيق مع واشنطن لفتح معبر رفح الأربعاء

أمطار رعدية في عدة مناطق بالأردن الأربعاء

سحب ركامية وأمطار متوقعة في الأردن

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: وزیر الاتصالات الفلسطینی إصابة 4 من جنود الاحتلال فلسطین المحتلة کتائب القسام جیش الاحتلال مقتل 7 من

إقرأ أيضاً:

قمة فلسطين الطارئة.. موقف عربي موحد ضد الاحتلال

يجتمع القادة العرب في قمة استثنائية بالقاهرة لمناقشة القضية الفلسطينية، في وقت تمر فيه المنطقة بظروف غير مسبوقة، حيث يواجه العالم العربي والإسلامي ضغوطًا سياسية واقتصادية، بينما تستمر الولايات المتحدة والدول الأوروبية في دعم الكيان الصهيوني بلا تردد، متجاهلة القوانين والمواثيق الدولية، بل وتهدد الأسس التي قامت عليها المنظمات الأممية، والتي باتت عاجزة عن فرض أي قرارات عادلة لصالح القضية الفلسطينية.

الموقف العربي من القضية الفلسطينية

لطالما كانت القضية الفلسطينية محورًا رئيسيًا في وجدان الأمة العربية، فهي ليست مجرد قضية سياسية، بل هي مسألة إنسانية ودينية واقتصادية. وعلى الرغم من أنها تخص الفلسطينيين بشكل مباشر، إلا أنها تؤثر على استقرار المنطقة والعالم بأسره.

لقد نشأت هذه القضية منذ وعد بلفور عام 1917، حينما قررت القوى الاستعمارية التخلص من اليهود في أوطانهم الأصلية، وزرعهم في فلسطين لخدمة أهداف استعمارية بريطانية، ثم تبعتها مرحلة الاحتلال العسكري الإسرائيلي بعد نكبة 1948، وما تلاها من حروب وصراعات امتدت حتى يومنا هذا.

منذ ذلك الحين، شهدت القضية الفلسطينية العديد من المحطات المفصلية، مثل:

نكبة 1948 التي أدت إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا. نكسة 1967 التي رسخت الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وغزة والجولان. الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982 لإخراج المقاومة الفلسطينية من بيروت. انتفاضات الفلسطينيين التي بدأت عام 1987 وتكررت بأشكال مختلفة، تأكيدًا على رفض الاحتلال.

ورغم كل هذه التطورات، لم يتمكن العرب من تحقيق موقف موحد تجاه القضية الفلسطينية، بسبب التدخلات الدولية والانقسامات الإقليمية التي أضعفت العمل العربي المشترك.

الخلافات العربية وتأثيرها على القضية الفلسطينية

شهد العالم العربي منذ حرب أكتوبر 1973 خلافات داخلية أدت إلى تباين المواقف حول القضية الفلسطينية، إذ لجأت بعض الدول إلى مسار التسوية والاتفاقيات مع إسرائيل، بينما فضّلت دول أخرى دعم خيار المقاومة. وزاد الانقسام بعد اتفاق أوسلو عام 1993، الذي أدى إلى تراجع الدعم العربي الرسمي للفلسطينيين.

ورغم إنشاء جامعة الدول العربية عام 1945 بهدف توحيد المواقف العربية، إلا أنها لم تستطع فرض إرادتها على الدول الأعضاء، بل ظلت رهينة للخلافات السياسية بين الأنظمة العربية، مما انعكس سلبًا على القضية الفلسطينية وأدى إلى غياب استراتيجية عربية موحدة لمواجهتها.

المستفيد من الخلافات العربية

لطالما كان الاحتلال الإسرائيلي المستفيد الأول من انقسام العرب، فقد استغل هذه التناقضات لتحقيق مكاسب سياسية وعسكرية، بينما انشغل العالم العربي بصراعاته الداخلية.

كما أن بعض الأنظمة العربية وجدت نفسها مضطرة للحفاظ على علاقاتها مع الولايات المتحدة والغرب، مما أثر على موقفها من القضية الفلسطينية، وأضعف الدعم الرسمي للفلسطينيين في المحافل الدولية.

في هذا السياق، جاءت الأزمات العربية المتتالية، مثل:

غزو العراق 2003 الذي أنهك إحدى أهم الدول العربية وأفقدها دورها الإقليمي. الربيع العربي 2011 الذي أدى إلى فوضى سياسية وانقسامات داخلية أضعفت عدة دول عربية. الأزمة الليبية والسورية التي زادت من تراجع الدور العربي في القضايا المصيرية.

كل هذه الأحداث جعلت القضية الفلسطينية أقل حضورًا في الأولويات العربية، مما منح الاحتلال فرصة لتوسيع استيطانه وتكريس سياساته القمعية ضد الفلسطينيين.

أهمية قمة فلسطين الطارئة

تعقد هذه القمة في وقت يشهد فيه العالم جرائم إسرائيلية غير مسبوقة، حيث نفذ الاحتلال عمليات قتل وتهجير ممنهج للفلسطينيين، وسط دعم أمريكي وغربي غير محدود، مما أدى إلى غضب شعبي عالمي، تجلى في تظاهرات حاشدة في أوروبا وأمريكا، رافضة للجرائم الصهيونية.

ويأتي انعقاد هذه القمة رفضًا للمخططات الأمريكية، وخاصة “صفقة القرن” التي سعت إلى تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، وإعادة رسم خريطة المنطقة لصالح إسرائيل. وقد تصدّت عدة دول عربية، أبرزها مصر والأردن، لهذه المخططات، كما أبدت العديد من الدول الإسلامية والأوروبية مواقف حازمة تجاه المشروع الأمريكي.

التطلعات لموقف عربي موحد

يُنظر إلى هذه القمة على أنها فرصة حقيقية لإعادة توحيد الصف العربي، خاصة في ظل التحديات الراهنة، إذ يمكن أن تشكل قراراتها نقطة انطلاق نحو استراتيجية عربية جديدة لدعم القضية الفلسطينية على المستوى الدولي.

إن إصدار موقف عربي رسمي موحد سيرسل رسالة قوية إلى الولايات المتحدة وحلفائها، مفادها أن القضية الفلسطينية لا تزال في صدارة الأولويات العربية، وأن أي محاولات لتجاوزها ستواجه بمواقف حازمة. كما يمكن استثمار الانقسامات بين الولايات المتحدة وأوروبا، خاصة في ظل الخلافات حول سياسات واشنطن الخارجية، لتعزيز الدعم الدولي للقضية الفلسطينية.

خاتمة

إن هذه القمة ليست مجرد اجتماع عربي عادي، بل هي محطة مفصلية في تاريخ القضية الفلسطينية، حيث يمكن أن تؤسس لمرحلة جديدة من العمل العربي المشترك، تعيد للقضية زخمها، وتحولها إلى أولوية دولية لا يمكن تجاوزها. فهل سيكون القادة العرب على مستوى التحدي، أم ستظل القضية الفلسطينية رهينة للخلافات والمصالح الضيقة؟

الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يفجر منزلا في قلقيلية شمال الضفة ويقتحم منازل في جنين
  • جيش الاحتلال يفجر منزلا في قلقيلية شمالي الضفة ويقتحم منازل في جنين
  • الاحتلال يعتقل مالك المكتبة العلمية في القدس
  • إصابة جندي في عملية دهس عند قاعدة عسكرية قرب تل أبيب
  • الجيش اللبناني: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف أحد عسكريينا وينقله إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • جنوب لبنان.. مقتل وإصابة 3 أشخاص إثر اعتداءات إسرائيلية
  • رئيس الوزراء يشيد بوعي أبناء عدن في مواجهة المحتل وأدواته
  • الرهوي يشيد بوعي أبناء عدن في مناهضة المحتل وأدواته
  • الرهوي يشيد بوعي أبناء محافظة عدن في مناهضة المحتل وأدواته
  • قمة فلسطين الطارئة.. موقف عربي موحد ضد الاحتلال