الطراونة رئيسا للجمعية الأردنية لعلم النفس للمرة الثانية
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
انتخبت الهيئة العامة للجمعية الأردنية لعلم النفس هيئة ادارية جديدة في الانتخابات التي جرت في مقر الجمعية في عمان مساء الثلاثاء ٣١/١٠/٢٠٢٣
وفاز بالانتخابات كل من الدكتور حسين الطراونة رئيسا للجمعية، الدكتور عصام الضلاعين نائبا للرئيس
الدكتور محمد الجعافرة أمينا للصندوق، الدكتورة إيمان الحيصة أمينا للسر، وعضوية الدكتورة خولة السعايدة ، الدكتور بلال القرالة، الدكتورة حنان ابو فوده، الدكتورة أسرار قبيلات والدكتور حذيفة الرحاحله.
وأكد رئيس الجمعية الدكتور حسين الطراونة أن الهيئة الإدارية الجديدة ستواصل جهود الذين سبقوها بما تضمه من خبرات وطاقات أردنية في مجال علم النفس لتطوير عمل الجمعية وبما ينعكس ايجابا على خدمة للهيئة العامة. مقالات ذات صلة (7) ملاحظات حول تعليمات تقييم المخاطر في بيئة العمل.! 2023/11/01
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
بقائي: اعتماد قرار ضد إيران في الجمعية العامة خطوة سياسية غير مبررة
الثورة نت/
اعتمد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، أن اعتماد قرار ضد بلاده في اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة بذريعة حقوق الإنسان هو إجراء منافق ومثال واضح على الاستغلال السياسي لحقوق الإنسان لتحقيق أهداف غير مشروعة، وأدان هذا القرار بشدة.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء اليوم الخميس، عن بقائي، قوله: إن اعتماد قرار ضد إيران في اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة بذريعة حقوق الإنسان هو إجراء منافق ومثال واضح على الاستغلال السياسي لحقوق الإنسان لتحقيق أهداف غير مشروعة، وأدان هذا القرار بشدة.
وأشار إلى أن تقديم هذا القرار من قبل كندا وأمريكا وألمانيا وبريطانيا، وعدد آخر من الدول الغربية، التي تُعد من أكبر منتهكي حقوق الإنسان وشركاء في جرائم الكيان الصهيوني في إبادة الشعب الفلسطيني، يُجسد بشكل كامل نفاق واضعي هذا القرار، ويمثل دليلاً واضحاً على تحويل مفهوم حقوق الإنسان السامي إلى أداة للضغط السياسي ضد الشعوب المستقلة.
وأكد أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية لن تدخر جهداً في الحفاظ على حقوق الإنسان وتعزيزها.
وأضاف بقائي: إن مشاركة الكيان العنصري الصهيوني في صياغة واعتماد هذا القرار تُعد فضيحة سياسية وأخلاقية كبيرة لواضعيه الغربيين، ودليلاً على تقليل قيمة حقوق الإنسان السامية، وإفراغ المؤسسات الدولية من فلسفتها الجوهرية.
ولفت إلى أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية، باعتبارها نظاماً ديمقراطياً، ملتزمة بحماية وتعزيز حقوق الإنسان بناءً على السياسات الأساسية المنصوص عليها في الدستور، وتعمل على الوفاء بالتزاماتها الدولية.
وأوضح أن إيران تُقيم تعاوناً بنّاءً مع آليات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، بما في ذلك مكتب المفوض السامي والهيئات المعنية بالمعاهدات، وستواصل هذه الجهود في المستقبل.