التعليم العالي: إدراج 4 جامعات مصرية ضمن قائمة أفضل 50 عالميا بتصنيف شنغهاي 2023
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على تقديم الوزارة كافة أوجه الدعم للجامعات المصرية لتحقيق تقدم على مستوى كافة التصنيفات العالمية للجامعات، وتطبيق مبدأ المرجعية الدولية الذي يعُد ضمن مبادئ الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقتها الوزارة في مارس 2023.
دور البحث العلمي والتكنولوجيا في تكيف قطاع المياه مع التغير المناخى.
. اليوم أبو المجد: إطلاق الأقمار الصناعية من التجارب المهمة في توطين التكنولوجيات دعم من الجامعات للطلاب المتعثرين في سداد المصروفات الدراسية بدعم وتوصيات من الرئيس السيسي.. هكذا استطاعت الجامعات دعم ورعاية الموهوبين والنوابغ والمُبدعين.. وتقديم العديد من المنح والدعم الفني للطلاب الاستشعار من البعد: نحرص على تقديم التدريب اللازم للطلاب المصريين نتيجة التظلمات لاختبارات الدبلومات والمعاهد الفنية للالتحاق بكليات التجارة.. عبر هذا الرابط التعليم العالي تواصل ملاحقة الكيانات الوهمية وتغلق أحدها بالإسكندرية ننشر رابط نتيجة التظلمات لاختبارات الدبلومات والمعاهد الفنية للالتحاق بكليات التجارة الاستشعار من البعد: نتعاون مع الوزارات والهيئات فالدولة لتنفيذ مشروعات قومية المراكز البحثية تجني ثمار جهودها.. طفرة في التصنيفات العالمية ومبادرات رئاسية لخدمة الدولة
وأشار الوزير إلى ظهور نتائج تقرير تصنيف شنغهاي للتخصصات العلمية لعام 2023، والذي تضمن تحقيق الجامعات المصرية تقدمًا جديدًا في نتائج هذا العام بإدراج 4 جامعات مصرية ضمن قائمة أفضل 50 جامعة عالمية للتخصصات العلمية، وذلك في 3 مجالات فرعية، وهي (الهندسة الطبية، وعلوم النسيج، والعلوم الزراعية)، وبيانها كالآتي:
- في مجال الهندسة الطبية الحيوية حصلت جامعة القاهرة على المرتبة 30 عالميًا.
- في مجال علوم النسيج والهندسة حصدت جامعة الإسكندرية المرتبة 49 عالميًا.
- في مجال العلوم الزراعية حصلت جامعة الزقازيق على المرتبة 33 عالميًا، وظهرت جامعة كفر الشيخ في المرتبة 39 عالميًا، وحققت جامعة الإسكندرية المرتبة 45 عالميًا.
وأكدت الدكتورة عبير الشاطر، مساعد الوزير للشئون الفنية والمشرف على بنك المعرفة، على أهمية دور بنك المعرفة المصري في توفير الكم الهائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين والعلماء المصريين وصُناع القرار من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية أن تصبح معروفة عالميًا، فضلاً عن المساهمة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا.
ومن جانبه، أكد الدكتور عادل عبدالغفار المتحدث الرسمي والمستشار الإعلامي للوزارة، أن تقدم الجامعات المصرية في مؤشرات تصنيف شنغهاي للتخصصات العلمية، يرجع إلى عدة إجراءات تمت خلال الفترة الماضية، أهمها: الدعم الفني الذي تقدمه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للجامعات المصرية، وكذلك التدريب على النشر الدولي، بالإضافة إلى ما تقوم به الجامعات من تحفيز للباحثين بكافة الدرجات العلمية للنشر في المجلات الدولية المرموقة، والتقديرات المتميزة التي تحظى بها البحوث العلمية المنشورة دوليًّا في عمل لجان الترقيات العلمية، وإتاحة مصادر المعلومات للباحثين عبر شبكة الإنترنت، واستفادة الباحثين من بنك المعرفة المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعلیم العالی عالمی ا
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي: تقديم خدمات متميزة للطلاب الوافدين
أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، دعم الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي لمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي.
جاء ذلك خلال لقاء الدكتور زامبري عبد القدير وزير التعليم العالي في دولة ماليزيا، والسفير محمد تريد سفيان السفير الماليزي بالقاهرة، والوفد المرافق لهما، بمبنى التعليم الخاص بالقاهرة الجديدة.
ونوه وزير التعليم العالي بالإنجازات التي تحققت مؤخرًا، مثل التوسع في الإتاحة، وتطوير البنية التحتية، وتحديث البرامج الدراسية؛ لتناسب سوق العمل.
تنوع منظومة التعليم العاليولفت إلى تنوع منظومة التعليم العالي بين الجامعات الحكومية، والخاصة، والأهلية، وأفرع الجامعات الدولية، مع التركيز على التعليم الفني والتكنولوجي من خلال الجامعات التكنولوجية لتلبية احتياجات سوق العمل.
وأشار وزير التعليم العالي إلى جهود مصر في دعم الابتكار والبحث العلمي لخدمة الاقتصاد الوطني عبر المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية".
وأضاف أن الوزارة تقدم خدمات متميزة للطلاب الوافدين عبر منصة "ادرس في مصر"، مع حرصها على تذليل كافة الصعوبات أمام الطلاب الماليزيين في الجامعات المصرية.
وأعرب وزير التعليم العالي عن تطلعه لتعزيز التعاون مع ماليزيا، والاستفادة من الخبرات المتوفرة لديها في مجال إتاحة وتصدير المعرفة، وبناء الكوادر، وتوفير خدمات المعرفة.
وأكد وزير التعليم العالي عمق العلاقات التي تجمع بين مصر وماليزيا، خاصة في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي، وأشار إلى أن هذه العلاقات تتميز بالطابع الإيجابي والتعاون المثمر؛ مما يجعلها ركيزة أساسية للعلاقات الثنائية بين البلدين.
ولفت وزير التعليم العالي إلى أن هذا اللقاء يُعد فرصة هامة لبحث سُبل التعاون بين مؤسسات التعليم العالي المصرية والماليزية، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في مجالات البحث العلمي والابتكار، بما يسهم في تحقيق تطلعات البلدين نحو التقدم والتطور في هذه المجالات.
ونبه وزير التعليم العالي إلى المبادرة الرئاسية "بنك المعرفة المصري" ودوره البارز في تعزيز البحث العلمي في مصر، والارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات البحثية المصرية على المستويين الإقليمي والدولي، بفضل احتوائه على مصادر ثقافية ومعرفية وبحثية تدعم التعليم والبحث العلمي، مؤكدًا أهمية البنك في دعم الجهود البحثية المشتركة بين مصر وماليزيا.