فتح معبر رفح لخروج الدفعة الأولى من حاملي الجنسيات الأجنبية
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
خرج أوائل الفلسطينيين الحاملين جنسيات مزدوجة من قطاع غزة إلى مصر، اليوم الأربعاء، وفقا لما ذكرته تقارير إعلامية. وأعلن مسؤول في السلطات المصرية المشرفة على معبر رفح، طالبا عدم الكشف عن هويته «عبور أول دفعة من حملة الجوازات الأجنبية إلى مصر عبر معبر رفح اليوم» الأربعاء. وفي وقت سابق، نقلت وكالة فرانس برس عن مسؤول مصري قوله، اليوم الأربعاء، إن أول مجموعة من الفلسطينيين الحاملين جنسيات مزدوجة «ستخرج» من غزة إلى مصر الأربعاء.
وكتب «من المرجح أن يتم فتح معبر رفح اليوم أمام المجموعة الأولى من الرعايا الأجانب»، وفقا لرويترز. وأضاف «الفرق البريطانية تستعد لمساعدة المواطنين البريطانيين بمجرد أن يتمكنوا من المغادرة. ومن الضروري أن تتمكن المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة من دخول غزة في أسرع وقت ممكن». وكان مصدر قال لوكالة رويترز، في وقت سابق الأربعاء، إنه «لا يوجد جدول زمني للمدة التي سيظل فيها معبر رفح مفتوحا للإجلاء». ويُقدر عدد الأميركيين في قطاع غزة، بما بين 500 و600، معظمهم كانوا في زيارة إلى عائلاتهم، إلا أن «قصف معبر رفح في الجانب الفلسطيني أكثر من مرة حال دون خروجهم»، وفقاً لصحيفة «واشنطن بوست». وشملت اللوائح المعلنة أسماء مواطنين من أستراليا والنمسا وبلغاريا وإندونيسيا والأردن وفنلندا وجمهورية التشيك واليابان.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا فتح معبر رفح
إقرأ أيضاً:
«مصر سدا منيعا أمام تصفية القضية».. أبو مازن يشيد برسائل الرئيس السيسي اليوم
أشاد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بتصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال كلمته بمناسبة الذكرى الـ 43 لتحرير سيناء، التي أكد فيها أن مصر تقف سداً منيعاً أمام تصفية القضية الفلسطينية.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن الرئيس محمود عباس، ثمن موقف مصر والدول العربية كافة، الرافض لتصفية القضية الفلسطينية، ودعم إقامة وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً للشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية، الطريق الوحيد للأمن والسلام والاستقرار.\
وأكد الرئيس السيسي خلال كلمته بمناسبة الذكرى الـ 43 لتحرير سيناء اليوم الجمعة، على موقف مصر الثابت والواضح، بضرورة وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن، وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مجددا رفض مصر القاطع لأي محاولات للتهجير، ومؤكدا أن السلام الشامل والعادل لن يتحقق إلا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وفقا لمقررات الشرعية الدولية، وأن مصر تقف - كما عهدها التاريخ - سدا منيعا أمام تصفية القضية الفلسطينية.