«القاهرة الإخبارية»: توافد المجموعة الأولى من حاملي الجنسية المزدوجة إلى معبر رفح
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
كتب- مصراوي:
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها، بتوافد المجموعة الأولى من حاملي الجنسية المزدوجة إلى معبر رفح من الجانب الفلسطيني.
وقد أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، منذ قليل، بأن مجموعة أولى من الفلسطينيين الحاملين جنسيات مزدوجة تخرج من غزة إلى مصر اليوم.
وفي سياق آخر، نجحت الجهود المصرية في الإفراج عن سيدتين محتجزتين في قطاع غزة، إذ وصلتا إلى معبر رفح، واستقبلتهما الأطقم الطبية المصرية، واتخذت الإجراءات الطبية اللازمة معهما.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني معبر رفح الفلسطينيين غزة طوفان الأقصى طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
جدل واسع لعبور سفينة اسرائيلية قناة السويس ترفع العلم المصري
ومازاد الطين بله هو التوضيح الذي اصدرته قناة السويس والذي هو الاخر إثار غضب عربي واسع ونشر وسم في مواقع التواصل تتهم السيسي بالتواطؤ في قتل الشعب الفلسطيني وارتكاب جرائم الابادة في غزة.
حيث زعمت هيئة قناة السويس سماحها بمرور فرقاطة كيان العدو ورفع العلم المصري الى جانب الاسرائيلي هو بمبرر التزامها بتطبيق الاتفاقيات الدولية لضمان حرية الملاحة لجميع السفن، التجارية والحربية، بما يتماشى مع اتفاقية القسطنطينية، لتعزيز مكانة القناة كأهم ممر بحري عالمي.
بيان هيئة قناة السويس لم يمر مرور الكرام، وتسبب في جدل صاخب لم ينته حتى كتابة هذه السطور.
أحد المتابعين قال إن وقت الاتفاقية لم يكن هناك كيان اسمه إسرائيل. وقت السلم ووقت الحرب البعض توقف عند عبارة “مفتوحة وقت السلم ووقت الحرب” وتساءل: وماذا عن وقت الإبادة؟
ماذا لوارسل اليمن سفن حربية!
وقال آخر: هل لو أرسل اليمن أو أي دولة مناصرة للقضية الفلسطينية سفنا حربية لمحاربة اسرائيل هل سيتم السماح لها بالمرور؟
السؤال الموجع الذي طرحه البعض: ألا توجد اتفاقية تسمح بمرور الأدوية والأغذية إلى أبناء غزة؟!
لماذا لايفتح معبر رفح
من جانبه علق الكاتب الصحفي مجدي أحمد حسين رئيس تحرير صحيفة” الشعب ” قائلا: “لا يكفر عنكم ذنوبكم إلا فتح مع معبر رفح بالقوة وإدخال المساعدات للجوعى والقتلى والمرضى من إخوتنا فى الإنسانية والعروبة والإسلام”.