أمير عيد: أوبريت «راجعين» دعوة للوحدة العربية والحرية للشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
شارك الفنان أمير عيد في أوبريت «راجعين» مع 25 مغنيا وموسيقيا من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؛ لتجسيد الصمود والنضال الفلسطيني الذي لا يلين، وطالبتهم بالصمود والتحدي حتى ينتصروا على قوات الاحتلال.
أمير عيد يتحدث عن أوبريت راجعينوقال أمير عيد في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن أوبريت راجعين أقل ما نقدمه لشعب فلسطين المناضل الذي يدافع عن أرضه منذ سنوات عديدة، وهو دعوة للوحدة العربية والعدالة والحرية للشعب الفلسطيني.
وأضاف أن الاحتلال الإسرائيلي دائما يوصل رسالة غير صحيحة عن شعب فلسطين، ودورنا تصحيحها ونقلها للعالم الغربي.
تفاصيل أوبريت راجعينوجاء أوبريت «راجعين» من توزيع ناصر البشير، وبمشاركة المغني والملحن المصري مروان موسى، والموزع عمرو الشوملي.
ومن الفنانين المشاركين بأصواتهم في راجعين؛ سيف الصفدي، دانا صلاح، غالية شاكر، عفروتو، التونسي نوردو، سيف شروف، الأخرس، عصام النجار، أمير عيد، بالطي، وسام قطب، دينا الوديدي، بطاينة، عمر رمال، يونغ، رندر، فورتكس، سمول إكس، ALA، فؤاد جريتلي، دنيا وائل، زين، مروان موسى، مروان بابلو، ودافنشي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير عيد فلسطين أوبريت راجعين غزة راجعين أمیر عید
إقرأ أيضاً:
العراق يوجه دعوة رسمية لأحمد الشرع للمشاركة في القمة العربية
تسلّم الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، دعوة رسمية من العراق للمشاركة في القمة العربية المرتقبة، والتي ستستضيفها بغداد الشهر المقبل، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا).
وجاء ذلك خلال لقائه بالمبعوث الخاص لرئيس الوزراء العراقي، وزير الثقافة والسياحة والآثار أحمد فكاك البدراني. ويأتي هذا التطور وسط اعتراضات من سياسيين عراقيين بارزين موالين لطهران وأنصارهم، الذين أبدوا رفضهم لاحتمال مشاركة الشرع.
وكان الشرع قد شارك في القمة العربية الطارئة بالقاهرة، التي خُصصت لبحث الوضع في غزة مطلع مارس، في أول ظهور عربي له منذ توليه السلطة. جاءت مشاركته عقب قرار لجنة تابعة لمجلس الأمن الدولي بالموافقة على إعفائه من حظر السفر المفروض عليه نتيجة العقوبات الدولية السابقة.
وأوضحت "سانا" أن الدعوة التي حملها البدراني جاءت بعد يومين من تسلّم الشرع رسالة سابقة نقلها وفد برئاسة رئيس جهاز المخابرات الوطني العراقي حميد الشطري، أكدت دعوته لحضور القمة المزمع عقدها في 17 مايو المقبل.
منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، والذي كان حليفًا وثيقًا لطهران، تبنت بغداد موقفًا حذرًا في التعامل مع القيادة الجديدة في دمشق. في المقابل، تسعى الحكومة السورية الانتقالية إلى بناء علاقات أوثق مع جارتها العراق.
وشهدت الفترة الأخيرة زيارات دبلوماسية متبادلة، أبرزها زيارة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى بغداد في منتصف مارس، ولقاء غير معلن مسبقًا بين رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني والشرع في قطر الأسبوع الماضي.
وتشير مصادر أمنية عراقية إلى وجود مذكرة توقيف قديمة بحق الشرع، تعود إلى فترة سابقة كان خلالها مقاتلًا في صفوف تنظيم القاعدة ضد القوات الأمريكية وحلفائها في العراق، وقد سُجن لسنوات نتيجة ذلك، مما يضيف تعقيدات قانونية وسياسية محتملة على مشاركته في القمة المقبلة.