بعد توقفه أكثر من 12 عاما.. الوطنية للنفط تعلن تشغيل مصنع التكسير الحراري “النافثا”
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط استئناف تشغيل مصنع التكسير الحراري “النافثا” بمجمع رأس لانوف الصناعي.
وكشفت المؤسسة في بيان لها عن نجاح عملية وصول غاز “الإيثلين” إلى خزانات المجمع، وأن تشغيل مصنع التكسير يأتي بعد توقف دام لأكثر من 12 عاماً.
وقالت المؤسسة إن هذا يعد بداية فعلية لإنتاج غاز “الإيثلين” وذلك طبقاً للمواصفات القياسية، ومن ثم تحويله للخزانات بصورة تدريجية.
وبحسب المكتب الإعلامي للمؤسسة، فقد أصدر رئيسها فرحات بن قدارة توجيهاته بالشروع في تجهيز مصنع الـ”بولي إيثلين” للتشغيل خلال الفترة القريبة القادمة.
وأعلنت المؤسسة في مايو الماضي إدخال “النافتا” إلى الأفران وتشغيل منظومة ضاغط تكسير الغاز المتكسر “آر 10 – 1” استعدادًا للإنتاج ومتابعة سير العمليات.
المصدر| المؤسسة الوطنية للنفط
االمؤسسة الوطنية للنفطالنافثا Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
فرنسا.. تأخير تشغيل المفاعل النووي الحراري التجريبي
من المرجح أن يبدأ تشغيل المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، في وقت متأخر عما كان مخططًا له في السابق.
وقال فريق المشروع، ومقره "سان بول ليز دورانس" بجنوب فرنسا يوم الأربعاء، إنه يخطط الآن لبدء عمليات الأبحاث في عام 2034.
أخبار متعلقة نائب ديمقراطي يرجح فوز ترامب بالانتخابات الأمريكيةبوتين يقبل دعوة لزيارة كازاخستان في نوفمبروفي البداية، كان من المأمول أن يجري استخدام البلازما الأولى في وقت مبكر في العام المقبل، على الرغم من أن إدارة "المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي" تقول إن هذا سيكون مجرد اختبار قصير منخفض الطاقة.
ويهدف الجدول الجديد إلى تشغيل جهاز أو مفاعل أكثر اكتمالًا.توليد الطاقةويهدف المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي إلى توليد الطاقة من اندماج ذرات الهيدروجين وهكذا فإنه يقلد طريقة عمل الشمس.
وللقيام بذلك، يجري تسخين بلازما الهيدروجين إلى 150 مليون درجة مئوية.
والهدف هو استخدام المنشأة التجريبية لتمهيد الطريق لمحطات الطاقة الاندماجية المستقبلية لتوليد الكهرباء.تكاليف المشروعوتقدر تكاليف المشروع بأكثر من 20 مليار يورو (5ر21 مليار دولار)، وبدأ العمل به في عام .2010.
وبالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، يشارك في المشروع كل من الولايات المتحدة وروسيا والصين والهند واليابان وكوريا الجنوبية.