طالب النائب جلال كاظم في مداخلة له أمس، بضرورة فصل العقوبات المرتبطة بالموضوعات العائلية عن تلك العقوبات المرتبطة بالتحريض على الفسق والفجور لاختلاف الأمرين اختلافًا جذريًا، ولكون كثير من قضايا نشر الصور أو القضايا العائلية يتم حلّها بشكل ودّي دون حاجة لمثل هذه العقوبات.
فيما طالب النائب محمد الأحمد بضرورة إضافة عقوبة الترحيل في العقوبات المرتبطة بالفسق والفجور لتكون هذه العقوبة رادعة فعلاً، وبما يضمن مكافحة هذه الظاهرة سواء كانت العقوبة الحبس أو الغرامة وفي كل الحالات النص على الترحيل وعدم العودة.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

الهيمص يتوقع رفع "العقوبات" عن المصارف العراقية: لم تثبت أي مخالفات

الاقتصاد نيوز - بغداد

أكد رئيس هيئة الأوراق المالية، فيصل الهيمص، إن شركات التدقيق الأجنبية لم تثبت أي مخالفات على المصارف العراقية المعاقبة، متوقعا رفع العقوبات الأميركية عنها خاصة بعد زيارة رئيس الوزراء الأخيرة إلى نيويورك،

وقال الهيمص، في مقابلة متلفزة، اطلعت عليها "الاقتصاد نيوز"، إن “السوق العراقية بحاجة إلى قطاع مصرفي بمعايير امتثال عالمية لكي (يعيش)"، مؤكداً أن "الهيئة تستهدف رفع عدد المتداولين بالأسهم 500%".

وتابع: "مُنحنا مؤخراً صلاحية فتح فروع جديدة لسوق العراق للأوراق المالية، ووافقنا على فتح فرعين جديدين في محافظتي أربيل والسليمانية، فنحن منفتحون ونسعى لتوسعة قاعدة انتشار السوق وسنوافق على أي طلب لفتح فرع جديد إذا ما توفرت الشروط القانونية".

وأكد رئيس هيئة الأوراق المالية: "نعمل على حملات ترويجية للتعريف بوظيفة وفوائد الاستثمار في سوق العراق للأوراق المالية، وبقطاعات الاستثمار فيه أيضاً، مع أن الجهود الحالية بحاجة إلى زخم أكبر، لكننا نسعى لوضع استراتيجية فعالة لرفع عدد المستثمرين في البورصة العراقية إلى 5 أضعاف عددهم الحالي البالغ أكثر من 40 ألف مستثمر، خلال العامين المقبلين".

وأشار الى، ان "شركات التدقيق الأجنبية لم تثبت أي مخالفات على المصارف العراقية المعاقبة، وهذا كافٍ لرفع عقوبات الفيدرالي، ونأمل أن تساهم زيارة رئيس الوزراء إلى الولايات المتحدة بهذا الاتجاه".

وبين، ان "الاقتصاد العراقي يعتمد تماماً على الإيراد المالي للنفط، وعلى الاستيراد في سد الحاجة المحلية، وهو يؤكد صعوبة العيش من دون قطاع مصرفي فعال، ولذا لا خيار إلا بخلق حركة مصرفية حقيقية تطبق معايير الامتثال الدولية".

وبين، أن "هناك مشكلة ائتمانية في المصارف الخاصة، فالزبائن يفضلون المصارف الحكومية، رغم الفارق الكبير في جودة وحجم الخدمات المقدمة على مستوى الإيداع والاقتراض، ومع ذلك فالقطاع المصرفي الحكومي يستولي على أكثر من 70% من العملاء".

مقالات مشابهة

  • كاظم الساهر يعلن المشاركة في الاحتفالات باليوم الوطني في الإمارات
  • كاتب صحفي: إيران تركز على أولويات أهم من حزب الله
  • البرلمان يعتمد اتفاق المركزي، ومطالبات برلمانية بمحاسبة الكبير وغفّار
  • احتفالا باليوم الوطني.. موعد حفل كاظم الساهر في الإمارات
  • "فتح": الصين حاضنة آمنة للقضية الفلسطينية وقضايا التحرر في العالم
  • الخارجية الإيرانية: جرائم الاحتلال ضد الأهداف المرتبطة بإيران لن تبقى دون رد
  • الهيمص يتوقع رفع "العقوبات" عن المصارف العراقية: لم تثبت أي مخالفات
  • النائب أيمن محسب يدعو لمسار سياسى جديد لحل أزمات وقضايا المنطقة
  • ما عقوبة الساحر في القانون المصري؟.. قانوني يوضح
  • معنى مع سبق الإصرار والترصد فى القانون وعقوبتها فى جناية القتل