دولة عربية تستقبل أول دفعة من جرحى قطاع غزة.. وخروج 500 مواطن من حاملي الجوازات الأجنبية من معبر رفح
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أبلغت السلطات المصرية، مساء الثلاثاء، هيئة المعابر في قطاع غزة بفتح معبر رفح لمغادرة 81 جريحا من الإصابات الخطيرة للعلاج في مستشفيات مصر، إلى جانب عبور نحو 500 مواطنا من حملة الجوازات الأجنبية.
ونقلت وكالة رويترز، عن مصدر مطلع، أن قطر توسطت في اتفاق بين مصر والاحتلال وحركة حماس بالتنسيق مع الولايات المتحدة للسماح بخروج حاملي جوازات السفر الأجنبية وبعض المصابين بجروح خطرة من قطاع غزة المحاصر.
وأضاف المصدر أن الجدول الزمني لفترة بقاء المعبر مفتوحا لم يتحدد بعد.. مؤكدًا أن الاتفاق غير مرتبط بأمور أخرى قيد التفاوض مثل إطلاق سراح الأسرى لدى المقاومة أو الهدنة الإنسانية.
ومعبر رفح هو المعبر الوحيد لغزة الذي لا يخضع لسيطرة الاحتلال، وتعبر منه منذ الأسبوع الماضي شاحنات تحمل مساعدات إنسانية محدودة ولا تتناسب مع حجم الكارثة الإنسانية.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
السيد القائد يكشف عن دولة عربية اكبر نسبة ارتداد فيها عن الاسلام؟ والسبب!
واضاف خلال محاضرته الرمضانية الخامسة اليوم والتي تذاع عبر القنوات والاعلام المرئي والمسموع ان المشكلة الخطيرة جداً على الكثير من المسلمين هي: التلقي الفوضوي والعشوائي من القنوات الفضائية، من الإنترنت.
واكد ان هذه الحالة تصل بالبعض من المسلمين في كثير من المجتمعات، وفي بعضها أكثر الى الارتداد عن الاسلام والبعض الى الالحاد والبعض الى النصرانية والسبب هو متابعة قنوات اتصال تدعو لذلك الضلال والباطل.
وقال: "حسب الإحصائيات أن أكثر دولة من بلدان المسلمين فيها حالة ارتداد عن الإسلام هي السعودية، هذا حسب الإحصائيات التي تُقدَّم، فيها ارتداد صريح يعني عن الإسلام، يعني: ناس يخرجون من الإسلام بالكامل، ويعلنون ردتهم عن الدين الإسلامي، إمَّا بعضهم إلى الإلحاد، وبعضهم إلى النصرانية، وبعضهم إلى ملل أخرى، لكن لماذا؟ هناك أيضاً في اليمن، في مختلف البلدان، من يحصل لهم مثل هذه الحالة، مما يتحول إلى البهائية، أو الأحمدية، أو غيرها من الملل الأخرى"
وتابع حديثه حول السبب في ذلك بالقول: الكثير منهم يتأثر بماذا؟ لأنه يقوم بمتابعة قنوات فضائية تدعو لذلك الضلال والباطل، وهو ليس محصناً بالهدى، ليس لديه لا اليقين، ولا المعرفة الكافية، فيتأثر بشبهاتهم، وهم يفلسفون للضلال والباطل بزخارف القول، التي يتأثر بها من لا يمتلك الوعي، ولا المعرفة، ولا الفهم، ولا اليقين، ينخدع.