يستعد معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر، إعادة فتح أبوابه بوساطة قطرية، بعد إغلاقه بداية الحرب جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.

وأبلغت السلطات المصرية، مساء الثلاثاء، هيئة المعابر في قطاع غزة بفتح معبر رفح لمغادرة 81 جريحا من الإصابات الخطيرة للعلاج في مستشفيات مصر، إلى جانب عبور نحو 500 مواطنا من حملة الجوازات الأجنبية.



ونقلت وكالة رويترز، عن مصدر مطلع، أن قطر توسطت في اتفاق بين مصر والاحتلال وحركة حماس بالتنسيق مع الولايات المتحدة للسماح بخروج حاملي جوازات السفر الأجنبية وبعض المصابين بجروح خطرة من قطاع غزة المحاصر.

وأضاف المصدر أن الجدول الزمني لفترة بقاء المعبر مفتوحا لم يتحدد بعد.


وأشار إلى أن الاتفاق غير مرتبط بأمور أخرى قيد التفاوض مثل إطلاق سراح الأسرى لدى المقاومة أو الهدنة الإنسانية.

ومعبر رفح هو المعبر الوحيد لغزة الذي لا يخضع لسيطرة الاحتلال، وتعبر منه منذ الأسبوع الماضي شاحنات تحمل مساعدات إنسانية محدودة ولا تتناسب مع حجم الكارثة الإنسانية.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية معبر رفح المصرية حماس الاحتلال مصر حماس الاحتلال معبر رفح الجرحى سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

رسالة من الحبيبة مريم المنصورة للاحباب والحبيبات

رسالة من الحبيبة مريم المنصورة للاحباب والحبيبات وجهتها أمس، وقد رأيت نشرها في الفضاء العام فالأمر لا يختص بها فحسب بل بكل قائمة المتهمين جورا من قبل النائب العام بحكومة الأمر الواقع ببورتسودان والذين تمت إدانتهم بلا محاكمة بل وتنفيذ حكم تجريدهم من أبسط حقوق المواطنة. وللغرابة فإن تهمتهم هي الانضمام لتنسيقية (تقدم) وبعضهم وبعضهن ليسوا أعضاء في أي من هياكل تقدم اصلا، كما أنها (اي تقدم) تجمع مدني سياسي حتى لو انزعجت بورتسودان من خطها السياسي لما كان من السداد تحويله إلى ملف جنائي بل عليها الرد على ذلك الخط وتفنيده بالحجة والرأي.
نص رسالة المنصورة كالتالي:
سلامات يا أحباب وحبيبات
من فترة كنت حاولت التقديم لعمل جواز سفر في السفارة السودانية بمصر، ولكن تم ابلاغ زوجي بشكل خاص أنه لا يمكن ذلك لان اسمي في لستة اتهام. كما حدث ذات الأمر مع ا. حنان.
تم تقديم عمل جوازات لأولاد أخي صديق. فأبلغنا شفويا رسميا انه لا يمكن عمل جوازات لهم طالما ان الموقع على الطلب والدهم لان اسمه من ضمن اللستة.
اليوم علمت ان السفارة السودانية بالقاهرة رفضت استخراج شهادة سكن لي، لذات السبب.
استاذ منتصر عبد الله المحامي عن المتهمين تم اعتقاله في بورتسودان بعد تقدمه بطلب للاطلاع على يومية التحري.
نتعرض لهذا الانتهاك والحيف دون معرفة لحيثيات الاتهام، بل منعنا من معرفة حيثيات التحري وتعرض المحامي عنا للانتهاك والاعتقال. ولم تجر محاكمتنا ولم تتم إدانتنا.
هذا تجريد غير قانوني لنا من حقوق المواطنة.
نحن ليست لدينا جنسية اخرى ولا وضع لجوء رسمي.
هذا انتهاك لحقوقنا في المواطنة المتساوية بصورة علنية وفاضحة.  

مقالات مشابهة

  • رسالة من الحبيبة مريم المنصورة للاحباب والحبيبات
  • 3 شهداء وعدد من الإصابات بقصف الاحتلال عدة منازل بغزة
  • مقربون من نتنياهو يدرسون إغراء السنوار بمغادرة غزة إلى هذه الدولة
  • طبيب مغربي يدعو لاستقبال جرحى من غزة
  • الأردن ينفي السماح لإسرائيل بمهاجمة إيران عبر أجوائه
  • المعابر الحدودية بين سوريا ولبنان
  • مصادر فلسطينية: شهيدة وعدد من الجرحى جراء قصف العدو الإسرائيلي لمنزل عائلة شعبان في جباليا البلد شمال قطاع غزة
  • خمسة شهداء وعدة جرحى في قصف صهيوني على بيت حانون شمال قطاع غزة
  • صحيفة تكشف: مُباحثات جرت قبل أيام بشأن "اليوم التالي" في غزة
  • صحيفة قطرية: إسرائيل تجر المنطقة إلى حافة الهاوية ولبنان يواجه عدوا غير مسبوق