الأربعاء, 1 نوفمبر 2023 10:21 ص

بغداد/ المركز الخبري الوطني

أعلنت وزارة الداخلية، اليوم الأربعاء، القبض على متهم بسرقة 70 مليون دينار مع مخشلات ذهبية من داخل دار شرقي العاصمة بغداد.

وذكرت الوزارة في بيان تلقاه /المركز الخبري الوطني/، ان “مفارز مديرية مكافحة إجرام بغداد تمكنت من إلقاء القبض على متهم بسرقة مبلغ مالي قدره 70 مليون دينار مع مخشلات ذهبية من داخل دار ضمن منطقة الشعب شرقي العاصمة بغداد”.

وبينت أن “عملية القبض تمت بعد أن توافرت معلومات لدى مفارز مكتب الشعب لمكافحة الإجرام عن وجود حادث سرقة ضمن قاطع المسؤولية، وعلى الفور تم تشكيل فريق عمل لمتابعة الحادث، وبعد التحري وجمع المعلومات تم التواصل الى المتهم والقبض عليه”.

وأشارت الوزارة الى ان “المتهم تم عرض اوراقة التحقيقية أمام أنظار قاضي التحقيق وقرر توقيفه وفق أحكام المادة ٤٤٦ من قانون العقوبات لينال جزاءه العادل”.

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

الشعب الجزائري يطالب رئيسه بعدم الذهاب للعراق لأنه تحت الحكم الإيراني

آخر تحديث: 23 أبريل 2025 - 11:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر، ليومي الثلاثاء والأربعاء، وسم واسع النطاق تحت عنوان “لا تذهب للعراق”، موجهاً نداء مباشراً إلى رئيس البلاد عبد المجيد تبون.ويأتي ذلك بعد أيام فقط من تلقي تبون دعوة رسمية لحضور القمة العربية المقررة منتصف آيار المقبل في العاصمة العراقية بغداد.ووفقا لمصادر اوردتها صحيفة “القدس العربي”، دعا هذا الوسم الرئيسَ الجزائري إلى “تجنب حضور القمة، بسبب مخاوف عبّر عنها ناشطون ومواطنون، تتعلق بالوضع الأمني والسياسي في العراق لأنه تحت الحكم الإيراني، إضافة إلى خلفيات تاريخية أليمة ما تزال حاضرة في الذاكرة الجزائرية، خاصة ما يتعلق منها بالرئيس الراحل هواري بومدين، أكثر الزعماء تأثيرا في التاريخ الجزائري بعد الاستقلال”.وقد انطلقت شرارة الحملة بعد انتشار مقطع مصور لسيدة جزائرية تخاطب الرئيس تبون بتوسل، ملتمسةً منه عدم السفر إلى العراق، واستحضرت في حديثها حادثتين بارزتي، أولاهما وفاة الرئيس الأسبق هواري بومدين، الذي تقول روايات متداولة إنه أُصيب بمرض غامض عقب زيارة له إلى العراق عام 1978، وهي الزيارة التي ربطها البعض لاحقاً بفرضية التسميم، رغم غياب أدلة دامغة. والثانية تتعلق بالمأساة التي طالت وزير الخارجية الأسبق محمد الصديق بن يحيى، الذي كان يقود جهود وساطة لوقف الحرب بين العراق وإيران، قبل أن تُسقط طائرته في ظروف مشبوهة عام 1982، فيما توجهت أصابع الاتهام آنذاك إلى صاروخ عراقي يكون قد استهدفها.واللافت أن عددا كبيرا من الصفحات والمعلقين انخرطوا في دعم الوسم، معتبرين أن العراق اليوم لا يزال يشكل منطقة خطر لأنه تحت الحكم الإيراني ، وسط تواجد كثيف لأجهزة مخابرات أجنبية وصراعات داخلية معقدة، وفقاً للصحيفة.

مقالات مشابهة

  • الشعب الجزائري يطالب رئيسه بعدم الذهاب للعراق لأنه تحت الحكم الإيراني
  • بعد لقائه السوداني.. ما فرص حضور الشرع في القمة العربية ببغداد؟
  • بعد لقائه السوداني.. ما فرص حضور الشرع للقمة العربية ببغداد؟
  • ضبط عدد من المتهمين بالسرقة واستعادة مسروقات في أمانة العاصمة وعدة محافظات
  • وفد من أوكرانيا يبحث في بريطانيا وقف إطلاق النار
  • «كنا بنهزر».. القبض على صاحبتي فيديو الرقص داخل مترو الأنفاق
  • القبض على المتهمتين بالرقص داخل عربات مترو الأنفاق
  • اللواء طارق نصير من بغداد: القضية الفلسطينية قضية مصر الأولى والعرب
  • رشيد يدعو الى “تحفيز” الشعب على المشاركة في الانتخابات المقبلة
  • 15 شهيدًا وجريحًا في مجزرة أمريكية جديدة بسوق فروة الشعبي وسط صنعاء