أعلنت الحكومة البرازيلية أن مدينة ريو دي جانيرو ستعزز الإجراءات الأمنية نهاية الأسبوع المقبل، بسبب نهائي كأس ليبرتادوريس لكرة القدم الذي سقام بين فلومينينسي وبوكا جونيورز يوم السبت.

وأوضح وزير العدل فلافيو دينو، في مؤتمر صحافي، أن الحكومة الفيدرالية ستتعاون في المسائل الأمنية مع سلطات ريو، في إطار خطة موضوعة بالفعل، تهدف إلى تعزيز الحرب ضد عصابات الجريمة المنظمة التي تعمل في تلك المدينة وليس لها علاقة بكرة القدم.


إلا أنه بمناسبة مباراة فلومينينسي وبوكا جونيورز، أشار إلى أنه من المتوقع أن تكون الأيام المقبلة "شائكة" حتى نهائي ليبرتادوريس، في إشارة واضحة إلى التوافد الكثيف لجماهير النادي الأرجنتيني لتلك المباراة.
ووصل بالفعل العديد من الآلاف من مشجعي بوكا جونيورز المتوقع حضورهم في ريو دي جانيرو لحضور المباراة، التي ستقام على ملعب ماراكانا، إلى المدينة، وأفاد البعض عن تعرضهم لهجمات من قبل مشجعي فلومينينسي.
ووقعت إحدى هذه الحوادث يوم الإثنين على شاطئ كوباكابانا، حيث قالت "مجموعة من الأرجنتينيين يرتدون قمصان بوكا جونيورز إنهم تعرضوا للمضايقة والضرب من قبل أتباع مشتبه بانتمائهم للنادي البرازيلي".
ولم تحدد وزارة العدل عدد العملاء الفيدراليين الذين سيتم نشرهم في ريو دي جانيرو، لكنها أشارت إلى أنهم سينضمون إلى الشرطة الإقليمية للتعاون في التأمين حول ملعب ماراكانا وفي المطار والأماكن الأخرى التي يتجمع فيها المشجعون في عطلة نهاية الأسبوع.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة البرازيل ریو دی جانیرو

إقرأ أيضاً:

حكومة العدو الصهيوني تقر طرقاً استيطانية تعزز فصل شمال الضفة عن جنوبها

الثورة نت/..

أقرّت حكومة العدو الصهيوني مشروعًا لشق طرق إستراتيجية شرقي القدس المحتلة، تهدف لتعزيز ربط المستوطنات في المنطقة المعروفة بـE1، في خطوة تسعى عمليًا إلى تقويض التواصل الجغرافي الفلسطيني.

وقالت حكومة العدو في بيان اليوم الأحد، إن المجلس السياسي والأمني الإسرائيلي “الكابينيت”، صادق مساء أمس السبت، على خطة تقدم بها وزير حرب الاحتلال يسرائيل كاتس، تهدف إلى شق طرق جديدة في منطقة القدس المحتلة لربط المستوطنات وتوسيعها، وتحديدًا في محيط مستوطنة “معالي أدوميم”.

يدفع القرار وفق المركز الفلسطيني للإعلام باتجاه تعزيز الاستيطان والمستوطنات الواقعة في المنطقة المعروفة باسم E1، وتهدف إلى فصل شمال الضفة عن جنوبها.

ويشمل القرار شق طريقين رئيسيين. الأول هو طريق يربط بين قريتي العيزرية والزعيّم، والمخصص لحركة المركبات الفلسطينية دون المرور داخل كتلة “معالي أدوميم” الاستيطانية، بزعم تقليل الازدحام في شارع رقم 1 وتخفيف الضغط على حاجز الزعيم.

أما الطريق الثاني فيتعلق بتخطيط ما يُعرف بـ”الطريق البديل 80″، وهو مسار التفافي جديد شرق “معالي أدوميم”، سيربط بين العيزرية وبين المنطقة الواقعة قرب قرية خان الأحمر إلى الشرق من مدينة القدس المحتلة.

ووفق بيان حكومة العدو، فإن الطريق سيشكّل بديلاً إضافيًا للطريق رقم 1، ويربط منطقة بيت لحم بمدينة أريحا والأغوار، ما يعزز الهيمنة الإسرائيلية على محاور الضفة الرئيسية.

وبحسب ما ورد في البيان، فقد جاء القرار بناءً على توصيات أمنية من جيش العدو اعتبرت أن الظروف الأمنية التي نشأت خلال حرب الإبادة على غزة “تستدعي شق هذه الطرق”، في إشارة إلى عملية إطلاق نار وقعت في محيط حاجز الزعيم خلال الحرب على غزة.

مقالات مشابهة

  • عيد الفطر في تعليم الجيزة.. تهانٍ ورسائل تعزز روح الفريق
  • السيتي وأستون فيلا إلى نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي
  • مرموش يقود سيتي إلى نصف نهائي كأس الاتحاد
  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: قيمنا المجتمعية تعزز الأمن القومي المصري
  • والي النيل الأبيض ولجنة الأمن يقدمون التهاني للقوات التي شاركت في تطهير منطقة جبل اولياء من المليشيا المتمردة
  • حكومة العدو الصهيوني تقر طرقاً استيطانية تعزز فصل شمال الضفة عن جنوبها
  • حكومة الاحتلال تقر طرقاً استيطانية تعزز فصل شمال الضفة عن جنوبها
  • “لمة العائلة” في عيد الفطر تعزز الترابط الأسري
  • «AllCall» تعزز التصنيع المحلي تحت شعار «صنع في مصر»
  • «أجرة الشارقة» توزع 15 ألف وجبة إفطار على السائقين