الجو خريفي معتدل وفرصة لهطل زخات من المطر في مناطق متفرقة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
دمشق-سانا
تميل درجات الحرارة للانخفاض لتصبح حول معدلاتها أو أدنى بقليل، ويكون الجو مائلاً للبرودة ليلاً في المرتفعات الجبلية، نتيجة تأثر البلاد بامتداد ضعيف لمنخفض جوي في طبقات الجو كافة.
وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية في نشرتها الصباحية أن يكون الجو خريفياً معتدلاً بين الغائم جزئياً والغائم أحياناً مع بقاء الفرصة لهطل زخات من المطر في مناطق متفرقة تكون غزيرة ومصحوبة بالعواصف الرعدية أحياناً، وخاصة في المناطق الجنوبية والجنوبية الشرقية، وسديمياً مغبراً في المناطق الشرقية والبادية.
وتكون الرياح متقلبة إلى جنوبية شرقية بين الخفيفة والمعتدلة، والبحر خفيف ارتفاع الموج.
غداً… تبقى درجات الحرارة حول معدلاتها أو أدنى بقليل ويكون الجو خريفياً معتدلاً بين الصحو والغائم جزئياً بشكل عام مع بقاء الفرصة لهطل زخات من المطر في أماكن متفرقة، وسديمياً مغبراً في المناطق الشرقية والبادية ويكون مائلاً للبرودة ليلاً وخاصة في المرتفعات الجبلية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
بوراص: نرفض العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم
أكدت عضو مجلس النواب ربيعة أبوراص رفض العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم.
وقالت بوراص عبر “فيسبوك”: “نرفض أي شكل من أشكال التوطين وندعم برامج الترحيل الطوعي للمهاجرين والحفاظ على كرامتهم، مع التأكيد على أن القضية لا تقتصر على فئة معينة أو لون بشرة محدد هناك بعض الجنسيات تسيطر على الغداء والدواء وهو ما يشكل خطراً على الصحة العامة والأمن الغذائي ولا احد يحرك ساكنا”.
وأضافت: “وفي الوقت نفسه، نرفض تمامًا أي شكل من أشكال العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم أو تعرضيهم لأي أذى ، فهذه مسؤولية الجهات الرسمية وحدها التي تنجر وراء دعوات مجهولة الهدف”، مشددة على الجهات الأمنية متابعة مصادر هذه الدعوات والحد من أثرها على الأوضاع الأمنية والسياسية للبلاد.
واستكملت: ما يجري حاليًا من تحريض ممنهج على العنف، وخاصة في المنطقة الغربية، لا يستهدف المهاجرين فحسب، بل يبدو كأنه حملة مدبرة ضد المنطقة بأكملها وخاصة العاصمة طرابلس ، مما قد يجر المنطقة الغربية والبلاد إلى عواقب خطيرة تضر بمصلحة ليبيا وسمعتها، وخاصة بعد صدور تقارير تؤكد وجود مقابر جماعية للمهاجرين غير الشرعيين في جنوب البلاد.
وتابعت: لذا، من الضروري التحلي بالحكمة وعدم الانجرار وراء هذه الدعوات التحريضية التي يدير بعضها أشخاص غير ليبيين يسعون لتأجيج الفتنة وزيادة التوتر.
وأشارت بوراص إلى أن تقنين الهجرة والاستفادة منها في تنمية سوق العمل الليبي هو الخيار الأفضل، أما الدعوة إلى العنف والتحريض والانجرار وراء هذه الدعوات هو فصل من فصول التراجع الأمني والسياسي.
الوسومالمهاجرين ليبيا