إضراب شامل في الضفة الغربية تنديدا بعدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» بأن محافظات الضفة الغربية بما فيها مدينة القدس المحتلة، بدأت إضرابًا عامًا شاملًا، تنديداً بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على المدنيين في قطاع غزة والضفة الغربية، والذي أسفر حتى اللحظة عن استشهاد أكثر من 8610 شهداء وأكثر من 23 ألف جريح.
وشلّ الإضراب، الذي دعت إليه حركة التحرير الوطني «فتح»، مناحي الحياة كافة، وأُغلقت الجامعات، والبنوك، والمحال التجارية، وسط دعوات جماهيرية إلى تصعيد المواجهة مع الاحتلال في كافة ميادين التصدي للاحتلال، دفاعًا عن الشعب الفلسطيني، وحقه في الحرية، والدولة، والاستقلال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الضفة الغربية قطاع غزة اضراب عام فلسطين قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مكالمة «بوتين وترامب» تتصدّر عناوين «الصحف الغربية».. ماذا قالت عنها؟
تصدرت المحادثة بين الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب الصفحات الأولى للصحف الغربية.
ووفق مما ذكرت وسائل إعلام روسية، “بعض العناوين أشادت بالمكالمة، فيما شككت أخرى في إمكانية إبرام أي اتفاق سلام مستقبلي شامل في أوكرانيا”.
وعنونت الصحف مقالاتها كالتالي:
صحيفة “بيلد”: “ترامب” لم يتمكن من “الدفع” بمبادرة وقف إطلاق النار الكامل، وهو أمر مشكوك فيه بالنسبة لروسيا من الناحية الأمنية.
responsiblestatecraft : المحادثات الأمريكية الروسية.. أخيرأ وضعت العجلات (الأمور) على طريقها الصحيح.
“سي إن بي سي”: اتصال “بوتين وترامب” خطوة نحو السلام في أوكرانيا.
نيويورك تايمز: “بوتين” وافق على تحييد مرافق الطاقة لكنه لم يوافق على وقف إطلاق نار شامل في أوكرانيا؟!
لوفيغارو: تأتي هذه الدعوة في أعقاب تحول دراماتيكي في الدبلوماسية الأمريكية، حيث شهدت واشنطن في غضون أسابيع قليلة ابتعادها عن حليفتها الأوكرانية والاقتراب من موسكو.. النبرة العامة بين الرئيسين في الاتصال الهاتفي كانت ودية.
وول ستريت جورنال: مكالمة “ترامب بوتين” تدل على مسار طويل نحو اتفاق روسي-أوكراني.. السؤال؟ هل سيمارس ترامب ضغطا حقيقيا على “بوتين” لتقديم تنازلات، أم سيحاول انتزاع المزيد من التنازلات من كييف؟
التلغراف: “بوتين” تحدى ترامب مرة أخرى ولم يدفع أي ثمن أو تنازل، لقد لعب الزعيم الروسي حيلته المعتادة بالموافقة على شيء يقيد أيدي أوكرانيا بشكل أقوى بكثير من روسيا.
الغارديان: المطالبات غير العادية التي يفرضها الزعيم الروسي لإضعاف أوكرانيا من شأنها أن تجعل أي اتفاق سلام موضع سخرية.
التايمز: “بوتين” وافق على وقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، لكنه أصرّ على مجموعة من المطالب التي أحبطت آمال الرئيس ترامب في وقف إطلاق نار شامل.