2023-11-01ruaaسابق تراجع أسعار الذهبالتالي الخارجية والمغتربين: سورية تتوجه مرة أخرى إلى شعوب العالم المناضلة التي مازالت تتماسك بالقيم إلى تصعيد نضالها من أجل وقف هذه الجرائم لأنها اذا استمرت دون راع فإنها ستحرق الإرث الإنساني والتطلع إلى عالم يسوده السلام والاستقرار انظر ايضاًالخارجية والمغتربين: سورية تتوجه مرة أخرى إلى شعوب العالم المناضلة التي مازالت تتماسك بالقيم إلى تصعيد نضالها من أجل وقف هذه الجرائم لأنها اذا استمرت دون راع فإنها ستحرق الإرث الإنساني والتطلع إلى عالم يسوده السلام والاستقرار

آخر الأخبار 2023-11-01تراجع أسعار الذهب 2023-11-01وزارة الخارجية والمغتربين: الكيان العنصري الإسرائيلي ارتكب جريمة حرب جديدة وجريمة ضد الإنسانية من خلال قصفه الإجرامي لمخيم جباليا في قطاع غزة والذي ذهب ضحيته أكثر من 400 شهيد ومئات من الجرحى والمصابين 2023-11-01استشهاد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال في طولكرم 2023-11-01استشهاد فلسطينيين اثنين وإصابة آخرين باعتداء لقوات الاحتلال الفاشي في جنين 2023-10-31روسيا تقترح زيادة ميزانية الأونروا في ضوء المعاناة الإنسانية بالأراضي الفلسطينية المحتلة 2023-10-31استشهاد طفل فلسطيني برصاص الاحتلال في الضفة الغربية 2023-10-31نيبينزيا ينتقد ازدواجية معايير الغرب بتجاهله جرائم كيان الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين 2023-10-31نقابات عمال النقل في بلجيكا تدعو أعضاءها إلى رفض تحميل أو تفريغ شحنات الأسلحة المرسلة إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي 2023-10-31تضامناً مع الشعب الفلسطيني.

. بوليفيا تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع (إسرائيل) 2023-10-31إيران تدين اعتداء كيان الاحتلال الصهيوني الوحشي على مخيم جباليا

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (19) المتعلق برسوم الأعمال والخدمات القنصلية 2023-10-29 خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08الأحداث على حقيقتها انضمام عشرات المطلوبين من أبناء ريف دمشق الغربي إلى عملية التسوية الشاملة 2023-10-30 أضرار مادية جراء عدوان إسرائيلي استهدف موقعين بريف درعا 2023-10-30صور من سورية منوعات عودة ثلاثة رواد فضاء من محطة الفضاء الصينية إلى الأرض بسلام 2023-10-31 الصين تطور أطلساً يعزز الوقاية من الأورام وعلاجها 2023-10-31فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة كاتبة أسترالية: جرائم (إسرائيل) في غزة كشفت وجه الغرب الدموي 2023-10-30 الرّدع والإرهاب والترهيب..بقلم: أ. د. بثينة شعبان 2023-10-30حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-3131 تشرين الأول 1956.. مصر تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إنكلترا وفرنسا إثر العدوان الثلاثي 2023-10-3030 تشرين أول 1991- انعقاد مؤتمر مدريد للسلام في الشرق الأوسط. 2023-10-2929 تشرين الأول 1956- قوات الاحتلال الإسرائيلي ترتكب مجزرة كفر قاسم بحق الفلسطينيين 2023-10-2828 تشرين الأول 1974 – مؤتمر القمة العربي الثامن المنعقد في الرباط يقرر اعتبار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب العربي الفلسطيني 2023-10-2727 تشرين الأول 2005 – اندلاع أعمال شغب في باريس وذلك بعد مقتل اثنين من الأفارقة 2023-10-2626 تشرين الأول 1954- الرئيس جمال عبد الناصر يتعرض لمحاولة اغتيال أثناء إلقائه خطاباً في الإسكندرية
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: الخارجیة والمغتربین تشرین الأول

إقرأ أيضاً:

درعا والقنيطرة في مرمى الاحتلال الإسرائيلي بسوريا.. أين الإدارة الجديدة؟

شهدت منطقة حوض اليرموك في الريف الغربي لمحافظة درعا، جنوبي سوريا، توغلات لجيش الاحتلال الإسرائيلي جديدة بعد منتصف ليل الأربعاء الماضي. وأفادت مصادر محلية بأن رتلاً عسكرياً إسرائيلياً مكوناً من أكثر من ست عربات عسكرية ودبابات دخل إلى قريتي عابدين وجملة، وتمركز في سرية الهاون قرب قرية عابدين، مما دفع السكان إلى التزام منازلهم خوفاً من التحركات العسكرية.

بالتزامن مع التوغل، أطلقت قوات الاحتلال عدة قنابل مضيئة في سماء المنطقة، وشهدت الأجواء الجنوبية من سوريا تحليقاً مكثفاً للطيران الحربي للاحتلال صباح أمس الخميس فوق عدة بلدات في الريفين الغربي والشمالي لمحافظة درعا.

ولا تزال قوات الاحتلال الإسرائيلي تتمركز في ثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف قرية معرية في منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي، التي احتلتها في 9 كانون الأول/ ديسمبر 2024، في اليوم الثاني لسقوط نظام المخلوع بشار الأسد.

يذكر أن قوات الاحتلال شيّدت أعمدة كهربائية وفرشت الطرقات المؤدية إلى النقطة، مما يشير إلى عدم نيتها الانسحاب في الفترة المقبلة.

وتشهد بلدات وقرى في القنيطرة وريف درعا الغربي الجنوبي حالة تشبه حظر التجول منذ الثلاثاء وحتى صباح أمس الخميس، حيث التزم السكان بيوتهم منذ مساء الثلاثاء الماضي، مما جعل الحركة في المحافظة شبه معدومة.


وقامت قوات الاحتلال، الأربعاء الماضي، بعمليات تجريف واسعة طالت مساحات من أراضي المزارعين في بلدة جباتا الخشب بمحافظة القنيطرة، ما أدى إلى قطع أعداد كبيرة من الأشجار الحراجية.


كاتس: سنبقى إلى أجل غير مسمى
وأفادت مصادر محلية بأن هذه التحركات جاءت بالتزامن مع تحصين النقاط العسكرية الإسرائيلية في المحافظة، التي شهدت تعزيزات عسكرية عقب زيارة وزير الحرب الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، لهذه المواقع يوم الثلاثاء الماضي.

ونقلت وسائل إعلام عبرية عن كاتس قوله إن القوات الإسرائيلية ستبقى في جبل الشيخ إلى أجل غير مسمى، لضمان أمن مجتمعات هضبة الجولان والشمال وجميع الإسرائيليين.


وتتناقض تصريحات كاتس مع تصريحات سابقة للاحتلال زعمت أن التحركات مؤقتة واتخذت لضمان أمن دولة الاحتلال.

وفي سياق متصل، أفادت القناة 14 الإسرائيلية بأن جيش الاحتلال أنشأ مهبطاً للطائرات العمودية على جبل الشيخ، الواقع على الحدود السورية اللبنانية، وهي القمة المطلة على ريف دمشق وهضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل منذ حرب عام 1967.

تجدر الإشارة إلى أن جيش الاحتلال تمركز على الجبل ونفذت توغلات بعمق عدة كيلومترات على طول الشريط الحدودي بين منطقة القنيطرة والجولان السوري المحتل.


الإدارة الجديدة: انسحبوا فورا
وردا على هذه الخطوة طالبت الإدارة السورية الجديدة، الأربعاء الماضي، جيش الاحتلال الإسرائيلي بالانسحاب الفوري من الأراضي التي توغلت فيها جنوب البلاد، فيما أنشأ الاحتلال مهبطاً للمروحيات على جبل الشيخ.

وأوردت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أن وزير الخارجية أسعد الشيباني ووزير الدفاع مرهف أبو قصرة التقيا وفداً أممياً في دمشق، ضم وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيار لاكروا، الذي بدأ زيارته للمنطقة السبت الماضي.

وأكدت الوكالة أن سوريا مستعدة للتعاون الكامل مع الأمم المتحدة ومراقبة مواقعها على الحدود الجنوبية وفق تفويض عام 1974، بشرط انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي فوراً.

اتفاقية فض الاشتباك
تحتل إسرائيل منذ حرب 5 حزيران/ يونيو 1967، مساحة 1150 كيلومتراً مربعاً من هضبة الجولان السورية، والتي تبلغ إجمالي مساحتها 1800 كيلومتر مربع. وفي عام 1981 أعلن الاحتلال ضم الجولان إليها، وهي خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.

استغل الاحتلال الإسرائيلي التطورات الأخيرة واحتل المنطقة السورية العازلة في محافظة القنيطرة، معلنة انهيار اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، وهو إجراء نددت به الأمم المتحدة وعدة دول عربية.


كما انسحبت قوات جيش النظام السوري المنحل بشكل غير منظم من مواقعها في جنوب البلاد، حتى قبل وصول فصائل المعارضة المسلحة إلى دمشق وفرار بشار الأسد إلى خارج سوريا. 

وبعد ساعات من سقوط نظام الأسد، أعلن الاحتلال أن قواتها تقدمت إلى المنطقة العازلة، حيث تنتشر قوات الأمم المتحدة بموجب اتفاق فض الاشتباك بين الطرفين الذي تم إبرامه بعد حرب عام 1973.

كما سارع إلى تنفيذ ضربة عسكرية استباقية، شكّلت واحدة من أكبر الهجمات الجوية في تاريخها، حيث استهدفت خلال 48 ساعة نحو 300 موقع عسكري في مختلف المناطق السورية.

وشاركت في هذه العملية مئات الطائرات والسفن الحربية، مما أدى، وفق التقديرات الإسرائيلية، إلى تدمير ما بين 70-80% من القدرات العسكرية الاستراتيجية للجيش السوري.

وشملت الأهداف المدمرة مطارات مثل مطار المزة العسكري ومطار دمشق الدولي، بالإضافة إلى موانئ، منظومات دفاع جوي، سفن حربية، ومستودعات أسلحة متوسطة. 

وزعم الاحتلال الإسرائيلي وقتها أن تحركاته كانت محدودة ومؤقتة، مؤكدة أنها تأتي في إطار خطة دفاعية ووقائية تهدف إلى منع وقوع الأسلحة في أيدي "جهات معادية وغير آمنة".


واعتبرت الأمم المتحدة أن سيطرة جيش الاحتلال على المنطقة العازلة يشكل "انتهاكًا" لاتفاق فض الاشتباك. 

من جانبه، ندد قائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بتوغل القوات الإسرائيلية، مؤكدًا أن الوضع الراهن "لا يسمح بالدخول في أي صراعات جديدة". 

وقال الشرع: "الإسرائيليون تجاوزوا خطوط الاشتباك في سوريا بشكل واضح، مما يهدد بتصعيد غير مبرر في المنطقة".

الإدارة السورية تسعى للاعتراف الدولي
يرى مراقبون أن الإدارة السورية الجديدة، المنشغلة حاليًا بحشد الاعتراف الدولي بشرعيتها، قد اختارت تجنب التصعيد مع الاحتلال الإسرائيلي لتجنب خسارة الدعم الدولي، خاصة في ظل الجهود المبذولة لرفع العقوبات الغربية على سوريا.


من جانبهم، يرى محللون أن الاحتلال يسعى، عبر تحركاتها الأخيرة، إلى إعادة تشكيل ميزان القوى في سوريا بما يخدم مصالحها الأمنية والإقليمية. 

كما يسعى الاحتلال الإسرائيلي، عبر تحركه البري، إلى فرض أمر واقع جغرافي جديد. فمع سيطرتها الكاملة على منطقة جبل الشيخ ومحيط القنيطرة، تهدف إلى توسيع المنطقة العازلة، مما يمنحها عمقًا أمنيًا إضافيًا على حدودها مع سوريا.

مقالات مشابهة

  • عاجل:- الرئيس السيسي يستقبل وزير الشؤون الخارجية الجيبوتي لتعزيز العلاقات الثنائية والأوضاع في القرن الأفريقي
  • أخبار العالم| ترامب يفرض رسومًا جمركية على الصين والمكسيك وكندا.. والدول الثلاث تتوعد أمريكا.. ونتنياهو يعرقل مفاوضات غزة بإجراء جديد
  • "كلفتنا دموعا ودماء": تهديد ترامب لقناة بنما يثير ذكريات الماضي الإمبريالي لأمريكا
  • المسلماني: يتكون نظام عالمي جديد مع تولي ترامب رئاسة الولايات المتحدة
  • وزير الخارجية الإيراني: مهاجمة مواقعنا النووية ستكون أكبر خطأ ترتكبه الولايات المتحدة
  • درعا والقنيطرة في مرمى الاحتلال الإسرائيلي بسوريا.. أين الإدارة الجديدة؟
  • بالأرقام والتفاصيل.. الكشف عن كافة العمليات العسكرية التي نفذتها القوات المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني إسناداً لغزة
  • أبرز المساجد والكنائس التي دمرها العدوان الإسرائيلي على غزة
  • تقارير أمريكية: الولايات المتحدة تتقهقر اقتصاديا أمام “بريكس”
  • هذه هي الرسائل التي بعثت بها الولايات المتحدة لنتنياهو بشأن مراحل اتفاق غزة