الاحتلال يقصف منازل على ساكنيها بخان يونس وجباليا والنصيرات في غزة.. واستشهاد أكثر من 30
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين، جراء قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي منزلين في خان يونس، جنوبي قطاع غزة، ليل الثلاثاء - الأربعاء إلى 12، بينهم أطفال، وفقا لما أوردته مصادر طبية لوسائل إعلام.
وعمدت طائرات الاحتلال إلى قصف منزلي عائلتي أبو نصر وأبو عودة، في خان يونس، على رؤوس ساكنيهما.
استشهاد أطفال فلسطينيين جراء غارات الاحتلال الإسرائيلي على خانيونس بقطاع غزة #فيديو #حرب_غزة pic.
وقبلها بدقائق، عاود الاحتلال ارتكاب مجزرة في جباليا، شمالي القطاع، عندما قصفت منزل لعائلة أبو العيش، أسفر عن استشهاد 8، على الأقل، وكذلك قصف منزل عائلة كريزم مقابل عيادة الفاخورة، ما أسفر عن استشهاد 6 فلسطينيين.
كما استشهد عدد آخر من الفلسطينيين جراء قصف الاحتلال لمنزل عائلة العمريطي، في مخيم النصيرات وسط القطاع.
اقرأ أيضاً
مجزرة إسرائيلية جديدة في جباليا بغزة.. وعدد الشهداء يناهز مذبحة المعمداني (فيديو)
وتصعد تل أبيب من مجازرها في القطاع، بالتزامن مع تكبدها خسائر فادحة في صفوف عسكرييها المقتحمين للقطاع بالآليات المدرعة والدبابات، حيث خاضت المقاومة الفلسطينية معارك عنيفة مع تلك القوات، أسفرت عن مقتل وإصابة العيدد منهم.
وفجر الأربعاء، اعترف جيش الاحتلال بمقتل 9 جنود، جراء استهداف ناقلة مدرعة كانوا يستقلونها بصاروخ مضاد للدروع.
المصدر | الخليج الجديد + متابعاتالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: غزة مجازر إسرائيلية جباليا خان يونس النصيرات
إقرأ أيضاً:
استشهاد طفل فلسطيني متأثرا بإصابته جراء قصف صهيوني على جنين
استشهد، مساء الاثنين، طفلا فلسطينيا متأثراً بإصابته بجروح حرجة جراء قصف العدو على بلدة قباطية جنوب جنين قبل نحو أسبوعين.
وأوضحت مصادر فلسطينية أن الطفل ضياء الدين أحمد عمر سباعنة (15 عاما) أصيب هو ووالده مطلع فبراير الجاري، أثناء تواجدهما داخل محلهم التجاري في قباطية، جراء قصف طيران العدو مركبة، ما أدى -في حينه- لاستشهاد المقاومين صالح زكارنة وعبد الهادي علاونة.
وباستشهاد سباعنة، يرتفع عدد شهداء محافظة جنين إلى 26 شهيدا، منذ بدء العدوان الإسرائيلي المتواصل على جنين ومخيمها وقراها لليوم الـ 28 على التوالي.
وفي 21 يناير الماضي، بدأ جيش العدو عدوانا عسكريا على شمال الضفة، شمل مدن جنين وطوباس وطولكرم ومخيماتها، خلَف 56 شهيدًا حتى اليوم، وفق معطيات فلسطينية رسمية.