الحرة:
2024-12-28@00:10:04 GMT

أكسيوس: السعودية لا تزال مهتمة بالتطبيع مع إسرائيل

تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT

أكسيوس: السعودية لا تزال مهتمة بالتطبيع مع إسرائيل

ذكر موقع "أكسيوس" الأميركي، الثلاثاء، أن "السعودية لا تزال مهتمة" بمحاولة التوصل لاتفاق تطبيع العلاقات مع إسرائيل، لافتا إلى أن وفدا من الكونغرس الأميركي زار المملكة بعد اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.

وقال "أكسيوس" إن "وفدا من الكونغرس زار السعودية في زمن الحرب، حيث التقى ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، وتحديدا قبل 10 أيام".

وقال مصدر مطلع على المحادثات في السعودية للموقع الأميركي، إن "الرسالة التي سمعها وفد الكونغرس الذي يترأسه السيناتور الجمهوري، ليندسي غراهام، من المسؤولين السعوديين، هي أنهم ما زالوا مهتمين بمحاولة التوصل إلى اتفاق تطبيع مع إسرائيل".

وكانت إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، تسعى لإبرام صفقة كبيرة بالشرق الأوسط، تتمثل في إبرام اتفاقية تعترف بموجبها السعودية بإسرائيل، وذلك قبل اندلاع الحرب بين الأخيرة وحركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ 2007.

وفي سبتمبر، قال الأمير محمد بن سلمان في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" الاميركية، إن تطبيع السعودية مع إسرائيل "يقترب كل يوم أكثر فأكثر"، فيما أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، من منبر الأمم المتحدة، أن بلاده على "عتبة" إقامة علاقات مع المملكة الخليجية.

بايدن: هجوم حماس استهدف تعطيل تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل قال الرئيس الأميركي، جو بايدن، إن جزءاً من أهداف هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر الحالي، كان لإحباط جهود إسرائيل لتطبيع العلاقات مع السعودية.

وفي السابع من أكتوبر الماضي، اندلعت الحرب بعد هجوم مباغت شنته حركة حماس على إسرائيل، أسفر عن مقتل أكثر من 1400 شخص، أغلبهم مدنيون وبينهم نساء وأطفال، وفقا للسلطات الإسرائيلية.

وترد إسرائيل على الهجوم بضربات جوية مكثفة وتوغل بري واسع النطاق في الشريط الساحلي الفلسطيني، مما أسفر عن مقتل أكثر من 8500 شخص، معظمهم من المدنيين وبينهم نساء وأطفال، بحسب سلطات غزة الصحية.

والثلاثاء، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي، للصحفيين، إن "السعودية أكدت لإدارة بايدن أن المملكة لا تزال مهتمة بالسعي للتوصل إلى اتفاق من شأنه تطبيع العلاقات مع إسرائيل، بعد انتهاء الحرب في غزة".

ولم ترد السفارة السعودية لدى واشنطن على أسئلة موقع "أكسيوس" المتعلقة بتصريحات كيربي.

كما حاول موقع "الحرة" الحصول على تعليق من الخارجية السعودية، ولم يتسن له ذلك.

وتأتي تصريحات كيربي بالتزامن مع زيارة قام بها وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان، إلى واشنطن هذا الأسبوع.

وشدد خالد بن سلمان على منصة "إكس" بعد لقائه مع مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، على "ضرورة وقف فوري لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، واستئناف مسار السلام".

استعرضت مع مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان العلاقات الإستراتيجية بين بلدينا، وأكدت ضرورة وقف فوري لإطلاق النار بغزة، وحماية المدنيين، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، واستئناف مسار السلام، وناقشنا المستجدات باليمن، ونتائج جهود المملكة لإنهاء الأزمة والتوصل للسلام… pic.twitter.com/PYdsrHLzge

— Khalid bin Salman خالد بن سلمان (@kbsalsaud) October 31, 2023

ولا تعترف السعودية بإسرائيل، ولم تنضم لمعاهدة إبراهيم التي أقامت بموجبها الإمارات والبحرين علاقات دبلوماسية مع إسرائيل عام 2020 بوساطة الولايات المتحدة. 

وبعد أيام من اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس، نقلت وكالة فرانس برس عن مصدر مقرب من الحكومة السعودية قوله، إن "الرياض قررت تعليق المحادثات بشأن التطبيع المحتمل (مع إسرائيل) وأبلغت المسؤولين الأميركيين بذلك".

ولم تدين السعودية هجمات حماس، الحركة الفلسطينية المصنفة على لائحة الإرهاب في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وفي المقابل، أدانت الرياض مرارا العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.

وكان بايدن قد صرح في الشهر الماضي، أن جزءا من أهداف هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر، كان "لإحباط جهود إسرائيل لتطبيع العلاقات مع السعودية".

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: تطبیع العلاقات مع مع إسرائیل بن سلمان

إقرأ أيضاً:

نتنياهو وكاتس يُعرقلان مفاوضات صفقة التبادل

يمانيون../
على الرغم من الأجواء الإيجابية التي خيّمت على المفاوضات والحديث عن انفراجة وشيكة بشأن التوصل لاتفاق وصفقة تبادل، بلُغة هي الأولى من نوعها منذ بداية الحرب من حيث مستوى الأمل والتفاؤل، إلا أن الحذر يفرض نفسه على تصريحات المسؤولين في حماس والوسطاء، بما فيهم أمريكا التي تتخوف من عرقلة نتنياهو ويمينه المتطرف لهذا التقدم والعودة لمربع الصفر من جديد.

وتمارس كل من إدارتَي بايدن الحالية وترامب القادمة ضغوطًا على حكومة نتنياهو لإنهاء هذا الملف، الذي بات يُشكل صداعًا مدويًا في رأس الولايات المتحدة، التي لم تتخلَّ يومًا عن دعمها للكيان الصهيوني المُحتل في هذه الحرب الإجرامية، فيما قدمت المقاومة عدة تنازلات وأبدت مرونة غير مسبوقة، من أجل وقف نزيف معاناة الفلسطينيين المستمر لأكثر من 14 شهرًا.

وعرقل رئيس حكومة الكيان الصهيوني بينامين نتنياهو وفق تأكيدات جهات سياسية عربية ودولية وصهيونية أكثر من محطة في إطار وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع المقاومة في غزة لمصالحة شخصية وسياسية خاصة باليمين المتطرف.

وفي هذا السياق شن مسؤولون بفريق التفاوض الصهيوني هجومًا على نتنياهو ووزير الحرب “يسرائيل كاتس” حول صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وبحسب ما نقلته صحيفة “يديعوت أحرنوت” الصهيونية، فقد اتهم المسؤولون كاتس بأن تصريحاته تضُر بمفاوضات تبادل الأسرى مع حركة حماس بقولهم: “سماع تصريحات وزير الحرب في محور فيلادلفيا من شأنها أن تفجر المفاوضات”.. مُضيفين: “من الواضح أننا في أيام اتخاذ القرارات الحاسمة، التي يجب فيها استلام قائمة المختطفين (المحتجزين بغزة)، وهي أيام تتطلب المرونة وحسن النية”.

كما وجّه المسؤولون في فريق التفاوض الصهيوني حديثهم لنتنياهو وكاتس.. قائلين: “لا تأخذا هذه النقطة الحاسمة وتعلنا أنكما لن تُنهيا الحرب (الإبادة بغزة)، وأن الجيش سيسيطر على غزة”.. معتبرين أن “هذه التصريحات سببت أضراراً جسيمة، إنه ببساطة أمر صادم”.

وأضاف المفاوضون: “هذا لا يعني أنه لن يكون هناك صفقة، لكن هذه التصريحات التي أدلى بها وزير الحرب بعد تصريحات رئيس الوزراء في مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال، لا تساهم (في إبرامها)”.

وردًا على اتهامات المفاوضون، قال مكتب نتنياهو في بيان له: “صدى كاذب آخر لدعاية حماس من مصادر مجهولة في فريق التفاوض الذين يتصرفون انطلاقاً من أجندة سياسية”.

وزعم المكتب أنّ “نتنياهو مُلتزم بإعادة جميع المختطفين إلى وطنهم، وتحقيق الأهداف الأخرى للحرب في غزة”، والتي تشمل القضاء على حماس وضمان ألا تشكل غزة تهديداً لإسرائيل في المستقبل، وفق ما أعلنه نتنياهو مراراً.

وطالب مكتب نتنياهو المفاوضين بـ”التركيز على المهمة المقدسة المتمثلة في إعادة المختطفين، والتوقف عن اللعب لصالح منظمة حماس الإرهابية”.. وفق وصفه.

ويضم فريق التفاوض الصهيوني مسؤولين كبار في جهازي الاستخبارات “الموساد” والأمن العام “الشاباك” وجيش العدو الصهيوني.

ونفتْ مصادر مصريَّة، اليوم الخميس، المزاعم “الصهيونية بتراجع حماس عن تفاهمات بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.. وقالت لـ”التلفزيون العربي”: إنَّ “حركة المُقاومة الإسلاميَّة حماس أبدت تجاوبًا كبيرًا وتنازلت عن بعض شروطها خلال مفاوضات وقف إطلاق النار”.. مؤكدة أنَّ “إسرائيل” عادت إلى طرح نقاط سبق التوصل إلى اتفاق فيها.

وكان كاتس، قد قال أمس الأربعاء، خلال زيارة إلى محور صلاح الدين (فيلادلفيا) الذي تحتله “إسرائيل” على الحدود بين قطاع غزة ومصر: إن “السيطرة الأمنية على غزة ستبقى في أيدي “إسرائيل”، وستكون هناك مساحات أمنية ومناطق عازلة ومواقع سيطرة بالقطاع”.

فيما قال نتنياهو، لصحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية: إنّ “الحرب ستستمر حتى القضاء على حماس تماماً”.. مشيراً إلى أنّ “إسرائيل لن تقبل بوجودها على حدودها”.

ونقلت قناة “آي 24 نيوز” عن والد أسير صهيوني، قوله: إن فريق ترامب يعلم أن نتنياهو يعرقل إتمام صفقة غزة.. مؤكداً أنه مهتم بصفقة جزئية حتى يتمكن من مواصلة الحرب فى غزة.

وأشار إلى أن حكومة نتنياهو لا تريد حديثا عن اليوم التالي ولا وقفا للقتال بل حكما عسكريا لغزة.

وتصاعدت وتيرة الاتهامات المتبادلة بين رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، إثر اتهام الأخير للأول بـ”تخريب” مفاوضات صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس.

ويوم الأحد الماضي، اتهم غانتس، نتنياهو، في كلمة متلفزة نشرتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية بـ”تخريب” مفاوضات الصفقة.. منتقداً حديث نتنياهو مع وسائل إعلام أجنبية بشأن الصفقة الجاري بلورتها مع حماس.

وقال غانتس: “نحن في أيام حساسة، الحياة والموت حقا يتحكم فيهما اللسان”.. مضيفاً: “كما قال نتنياهو نفسه قبل أسبوع واحد فقط كلما تحدثنا أقل، كلما كان ذلك أفضل، بينما المفاوضون يعملون، نتنياهو يخرب المفاوضات من جديد”.

كما خاطب غانتس نتنياهو في بيان جديد.. قائلا: “نتنياهو، لا تكن جبانا، خفت من تفكيك الائتلاف، وفقط بفضل إصرار غانتس تمكنا من إعادة أكثر من 100 مختطف (محتجز) إلى هنا”.

وأضاف بيان غانتس: “نتنياهو، لقد أفسدت سابقا فرصة التوصل إلى صفقة لتحرير المختطفين خوفا من انهيار الائتلاف، لن نسمح لك بفعل ذلك مرة أخرى بينما هناك صفقة حقيقية على الطاولة”.

وبحسب تصريحات مصادر مُطلعة لوسائل إعلام العدو الصهيوني، يسعى الكيان الصهيوني إلى صفقة من قسمين؛ صفقة “إنسانية” (تشمل النساء والجرحى وكبار السن)، يعقبها صفقة أخرى تؤدي إلى إنهاء الحرب وانسحاب الجيش الصهيوني من قطاع غزة.

وتعثرت مفاوضات تبادل الأسرى التي تجري بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية أكثر من مرة، جراء إصرار نتنياهو على “استمرار السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، ومعبر رفح بغزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال غزة عبر تفتيش العائدين من خلال ممر نتساريم وسط القطاع.

من جانبها، تصر حركة المقاومة الإسلامية حماس على انسحاب كامل للعدو الصهيوني من القطاع ووقف تام للحرب، بغية القبول بأي اتفاق.

ويحتجز العدو الصهيوني في سجونه أكثر من 11 ألف فلسطيني، فيما يُقدر وجود 100 أسير صهيوني بقطاع غزة، فيما أعلنت حركة حماس هم مصرع عشرات من الأسرى لديها في غارات عشوائية صهيونية.

وتقلصت فرص التوصل لاتفاق هدنة بين الكيان الصهيوني وحركة حماس بشأن الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ أكثر من عام، وذلك بسبب العقبات فيما يتعلق بأسماء وأعداد الأسرى الفلسطينيين والرهائن الصهاينة المتوقع الإفراج عنهم خلال مراحل الصفقة.

وعلى الرغم من تأكيد جميع الأطراف وجود تقدم في المفاوضات التي يديرها الوسطاء؛ إلا أن هذا التقدم طفيف للغاية، ولم يحقق أي انفراجه يمكن البناء عليها من أجل الإعلان عن البدء في المرحلة الأولى من التهدئة وتبادل الأسرى والمحتجزين.

ويرى مراقبون وخبراء، أن “التقدم الذي تشهده مفاوضات التهدئة بين طرفي القتال بغزة بطيء للغاية، ولا يمكن أن يؤدي لاتفاق للتهدئة بين حركة حماس والكيان الصهيوني خلال الفترة القريبة المقبلة”.. مبينةً أن الطرفين بحاجة لمزيد من الوقت للتوصل لاتفاق.

ويؤكد المراقبون والخبراء أن الكيان الصهيوني لا يتوقف عن وضع شروط جديدة في كل جولة للمفاوضات، خاصة ما يتعلق بملف الرهائن بغزة والأسرى الفلسطينيين في سجونه.. مشددًا على أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يرغب بتقليل تكلفة الإفراج عن الرهائن.

ويشيرون، إلى أن “نتنياهو غير معني بالتوصل لصفقة تبادل أسرى مع حركة حماس، ويستغل وضع الحركة السياسي الضعيف لفرض إملاءاته وشروطه على المجتمع الدولي والمنطقة بأسرها”.

وتتسارع خلال الساعات الأخيرة وتيرة الأخبار والمعلومات المتداولة عن قرب التوصل إلى اتفاق تبادل أسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط أجواء وصفتها جميع الأطراف، حماس وحكومة العدو الصهيوني والوسطاء، بالإيجابية، فيما يُمني الفلسطينيون والصهاينة أنفسهم باتفاق يُنهي تلك المعاناة المستمرة منذ السابع من أكتوبر 2023.

ورغم تلك الأجواء الإيجابية التي يعتبرها البعض هي الأفضل منذ بداية الحرب، والمدفوعة بحزمة من المحفزات والمخاوف، إلا أن التعويل عليها للتوصل إلى اتفاق نهائي مسألة غير محسومة، في ظل وجود شخصية مثل بنيامين نتنياهو على رأس الحكومة التي يسيطر عليها اليمين المتطرف، الذي اعتاد عرقلة مثل تلك التحركات بإشهار ورقة الانسحاب من الائتلاف الحكومي في وجه رئيس الوزراء المأزوم.

وقالت حماس على لسان قياديها: إن الاجتماعات التي استضافتها الدوحة والقاهرة مؤخرًا كانت بنّاءة، وأن الأجواء أكثر إيجابية ممّا كانت عليه سابقًا.. لافتة إلى أن مشاركة الحركة في تلك الجولة تتميز بالمرونة والتعاطي بنظرة أوسع لإنهاء الحرب.

وبينما يبلغ مسار المفاوضات مستويات متقدمة، يواصل جيش العدو الصهيوني حرب الإبادة والتهجير والتجويع بحقّ عشرات الآلاف من الفلسطينيين في شمال قطاع غزة، لليوم الـ75 على التوالي، حيث محاصرة سكان جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا منذ الخامس من أكتوبر الماضي، ما أدى إلى ارتقاء أربعة آلاف شهيد وإصابة 12 ألف آخرين، فضلًا عن اعتقال أكثر من 1750 فلسطينيًا.

السياسية – مرزاح العسل

مقالات مشابهة

  • أكسيوس: فرص التوصل لوقف إطلاق نار بغزة قبل رئاسة ترامب ضئيلة
  • مصادر لـ"أكسيوس": فرص التوصل لاتفاق بين إسرائيل وحماس قبل تنصيب ترامب ضئيلة
  • نتنياهو وكاتس يُعرقلان مفاوضات صفقة التبادل
  • روسيا: على فريق ترامب التحرك لتحسين العلاقات
  • خبير عسكري: بنية المقاومة تضررت خلال الحرب لكنها لا تزال قادرة على العمل
  • خبراء: نتنياهو يراوغ بين إدارتي بايدن وترامب لتحقيق وثيقة استسلام من حماس
  • تحليل عبري: هل تحارب إسرائيل الحوثيين أم دولة اليمن.. وما الصعوبات التي تواجه السعودية والإمارات؟ (ترجمة خاصة)
  • "حماس": شروط إسرائيلية جديدة تُعطِّل التوصل إلى اتفاق وقف الحرب
  • حماس: شروط إسرائيلية جديدة تعطل التوصل إلى اتفاق وقف الحرب
  • الصفقة المنتظرة: نتنياهو يريد ولا يريد