غزة تستغيث.. من خلال جمعية الهلال الاحمر المصري يمكن تقديم الدعم والتبرع لحساب الشعب الفلسطينى الذى يحتاج الى الطعام والعلاج جراء الاعتداءات المستمرة عليه من قبل الكيان الصهيوني، وأوضحت جمعية الهلال الأحمر طرق التبرع لحساب الشعب الفلسطينى وذلك من خلال الآتي:

 
أونلاين:

 من خلال موقع جمعية الهلال الأحمر المصري https://www.

egyptianrc.org/Donate/online-donation

-  من خلال مندوب: 

الاتصال ب ١٥٣٢٢ (داخلي ٣) واترك الاسم، العنوان، رقم المحمول، والمبلغ وسيتم التواصل معك خلال ساعات.

- رسالة نصية: ابعت رسالة نصية من أي محمول على رقم 9770 واكتب فيها فلسطين (قيمة الرسالة 5 جنيهات).
- فوري:

 من أي مكان عنده ماكينة فوري كود 99981
#فودافون_كاش كود   *9*166#
او ابليكيشن
#انا_فودافون
#اورانج_كاش كود #7115#
بنك القاهرة: حساب رقم 8384/501/30
IBAN: EG440004103000000305010008384

‏CIB حساب رقم 100035211157
كود تسويقي 
911111
‎البنك_العربي_الإفريقي_الدولي حساب رقم
702 379-3910-001
بنك SAaIB فرع المعادي حساب رقم ٢٨٢٠٣٠٢٩٣٢١١٠٠١٠

وكانت جمعية الهلال الأحمر المصري، التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي، دعت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، المواطنين للتبرع لتوصيل المساعدات اللازمة لدعم الأشقاء في فلسطين.

وكتبت عبر فيس بوك، إن الأراض الفلسطينية تشهد الأن أحداثًا متصاعدة، مع وجود بعض الانتهاكات والاصابات بحق المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم، مضيفة: ادعم وساند اطفالنا واخواتنا في فلسطين، اتبرع لجمعية الهلال الاحمر المصري لتوصيل المساعدات اللازمة ولدعم الاشقاء في دولة فلسطين.
 

وعن طرق التبرع، قالت: ممكن كلنا نساعد بالطرق دي، ابعت رساله نصية من أي محمول على رقم 9770 قيمة الرساله 5 جنيهات واكتب فيها فلسطين، أو من خلال مندوب عبر الاتصال بـ 15322 واترك اسمك، العنوان، رقم المحمول، والمبلغ وسيتم التواصل معك في خلال ساعات، أو من خلال فوري بكود 99981، وأونلاين من خلال موقع جمعية الهلال الأحمر المصري.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جمعیة الهلال الأحمر حساب رقم من خلال

إقرأ أيضاً:

إحباط إسرائيلي: مصالح ترامب مع السعودية تأتي على حساب تل أبيب

ربط إسرائيليون بين استئناف المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، في ظل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والأنباء عن صفقة تبادل أسرى جديدة في غزة، والرابط بينهما زيارته المقبلة للسعودية والخليج، أو بمعنى آخر: رئيس الولايات المتحدة يفتح الفصل السعودي من رئاسته، لأن الجهة التي تقف وراء المحادثات هي السعودية، التي تهدف للمصالحة مع إيران، وإقامة نوع من التحالف الدفاعي المشترك للخليج العربي معها". 

بنحاس عنبري المستشرق اليهودي، ذكر في مقال نشره موقع زمان إسرائيل، أن "السبب في ذلك أن السعودية تعلم أنه إذا تعرضت إيران لهجوم إسرائيلي، فإن ردّها سيوجه إليها، مع كل الدمار الكبير الذي سيلحق بها، وأزمة الطاقة التي ستنشأ في العالم، مع أنه كان بإمكان دولة الاحتلال أن تنشئ في السنوات الأخيرة تحالف الشرق الأوسط، الذي دفع الرئيس جو بايدن باتجاهه بقوة، وبالتالي تنشر أنظمتها الدفاعية المتطورة في السعودية والخليج، لكنها اختارت مسارات رسمها إيتمار بن غفير وبيتسلئيل سموتريتش". 



وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أننا "وصلنا الآن للحظة الحقيقة، حيث أصبح الخيار العسكري غير عملي، رغم أن القوات الجوية سيطرت على القوس الإيراني السابق، وكان ممكنا عسكرياً أن تلحق ضرراً بالغاً ببرنامجها النووي، لكن ذلك لم يحصل، كما أن السعودية، كقوة إسلامية وعربية، لا تستطيع المضي قدماً مع دولة الاحتلال طالما استمرت الحرب في غزة، وتصاعدت خطة فتيان التلال للسيطرة على الضفة الغربية، واستفزازات بن غفير في المسجد الأقصى".

وأكد أن "السعودية تطالب بـ"تقدم ملموس" نحو الدولة الفلسطينية، وحذرت من نية منح بن غفير كنيساً يهودياً في المسجد الأقصى، أي أن التقدم بين السعودية والولايات المتحدة يجسد أزمة ائتلافية جديدة في دولة الاحتلال، ومن المأمول ألا يعد بنيامين نتنياهو بن غفير "بتعويضه" عن كبح جماح أفعاله في المسجد الأقصى، من خلال خلق التوترات مع بدو النقب، كما سيطالب سموتريتش إنهاء هياج مستوطنيه، وهو ما تكرر في ولاية ترامب السابقة، التي خلقت أزمة بين مجلس "يشع" للمستوطنين ونتنياهو، لكنها أقامت الاتفاقيات الإبراهيمية". 

وأشار أن "موقع السعودية القيادي في الخليج العربي، لا يجعلها تنضم للعملية السياسية التي بدأتها دولة الإمارات، ولا يمكنها أن تكون جزءاً من تلك الاتفاقيات، بل للمبادرة بشيء جديد، ويتوقع أن تطلق تحالف البحر الأحمر لحماية الممرات الملاحية من الحوثيين، على أن يضم إسرائيل والأردن ومصر، التي تضررت من إغلاق باب المندب، ويصبّ في مصلحتها العليا بسبب الأضرار الجسيمة التي لحقت بقناة السويس، رغم وقوف قطر في صف الحوثيين، فيما تحوز تركيا على طموحات في البحر الأحمر والقرن الأفريقي".



وأشار أن "كل ذلك يقودنا لاحتمالات متزايدة لعقد صفقة تبادل أسرى جديدة، وسط غياب الحديث عن "الوسطاء": مصر وقطر، بل "المقترح المصري"، فوزن الأولى يفوق الثانية، وربما يأتي ذلك في إطار إقامة "تحالف البحر الأحمر"، وانفصال قطر عن غزة، حتى أن ستيف ويتكوف، الذي يربط خيوط صفقة التبادل بالمحادثات النووية، أكد ضرورة انضمام قطر لاتفاقيات التطبيع، أي أن دورها سيكون في الخليج، وليس في البحر الأحمر وغزة، وهي مهمة للولايات المتحدة، ليس فقط باعتبارها الدولة المضيفة للقاعدة الأميركية الكبيرة في "العيديد"، بل باعتبارها حلقة الوصل مع جماعات الإسلام السياسي في المنطقة". 

وأوضح أنه "حتى هذه اللحظة، لا وجود للسعودية في صورة "اليوم التالي" في غزة، لأن القوة العسكرية الوحيدة القادرة على فعل ذلك هي مصر، لكنها غير مستعدة، وطالما استمر هذا الوضع فإن صورة "اليوم التالي" في غزة ستظل عالقة، مع أن أساس الاقتراح المصري هو تشكيل لجنة من الخبراء بموافقة منظمة التحرير وحماس، ستدير غزة في اليوم التالي، مع أننا أمام مسألة معقدة، لكن على الأقل سنرى إطلاق سراح المختطفين قريبا، وهذا هو الشيء الرئيسي".

مقالات مشابهة

  • إحباط إسرائيلي: مصالح ترامب مع السعودية تأتي على حساب تل أبيب
  • خلال عامين من الأزمة السودانية: الهلال الأحمر يقدم خدمات إنسانية لأكثر من 50 ألف متضرر
  • 733 يومًا من العطاء.. الهلال الأحمر المصري يستعرض دعمه الإنساني لأزمة السودان
  • الهلال الأحمر المصري يستعرض الجهود الإغاثية لأزمة السودان على مدى عامين
  • جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.. مسعفون شركاء في صمود شعب
  • نائبة: البيان المصري القطري يجسد الموقف العربي الموحد لدعم غزة
  • بمنتجات يدوية وخدمات تطوعية.. الهلال الأحمر المصري يشارك في معرض «ديارنا زهور الربيع»
  • الراعي يؤكد أهمية دعم ومساندة جهود جمعية الهلال الأحمر اليمني
  • بمنتجات يدوية وخدمات تطوعية.. الهلال الأحمر المصري يشارك بمعرض «ديارنا زهور الربيع»
  • الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة يُطلق «المتبرع الدائم» لتعزيز ثقافة التبرع بالدم في مصر