''إن الله يمهل ولا يهمل''.. تنطبق تلك الآية من سورة الأنعام على ما يحدث داخل إسرائيل من رعب وفزع، نتيجة لما تقوم به الألة العسكرية الصهيونية في غزة، حيث تولت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، الرد نيابة عن الشعب الفلسطيني، لتضرب إسرائيل بالصواريخ في عقر دارها، في تل أبيب، وهو ما تسبب في حالة من القلق للإسرائيليين، عقب تزايد أعداد القتلى والمصابين، ليصب أهالي القتلى غضبهم على الحكومة الصهيونية برئاسة بنيامين نتينياهو.

المخطط عيني عينك| وثيقة إسرائيلية مسربة تكشف استهداف تهجير الفلسطينيين لسيناء.. شاهد صرخة أب استشهد أبناؤه الـ3 بالمجزرة.. ماذا فعل طيران الاحتلال في جباليا؟ المقاومة الفلسطينية تضئ سماء تل أبيب بالصواريخ

واصلت المقاومة الفلسطينية، دك مدن ومناطق الإحتلال الإسرائيلي في فلسطين المحتلة، رداً على المجازر الصهيونية، واستمرار العدوان على قطاع غزة.

صواريخ تضيء سماء اسرائيل

وأعلنت كتائب القسام، عن قصفها “تل أبيب” أكثر من مرة برشقات صاروخية، حيث نشرت وسائل إعلام العدو، مشاهد تظهر الحرائق التي احدثتها سقوط الصواريخ، كما استهدفت القسام منطقة “ديمونا” برشقة صاروخية، وكذلك مدينة عسقلان.

اسرائيل تحترق

وفي مناطق الغلاف، استهدفت القسام قاعدة “زيكيم”، و تحشدات للعدو في مواقع “مفتاحيم”، و”إيرز”، “صوفا” بالصواريخ وقذائف الهاون، كما قصفت كتائب القسام آليات العدو المتوغلة في منطقة الأمريكية شمال غرب بيت لاهيا.

ومن جهتها، أعلنت سرايا القدس، عن قصفها مدينة بئر السبع المحتلة بالصوريخ، وكذلك تحشدات العدو في منطقة كيسوفيم، مربض آليات وموقع ناحل عوز، إضافة الى موقع مارس العسكري والتحشدات العسكرية في مستوطنة بئيري وشرقها بالصواريخ والهاون.

أفادت صحيفة “هاآرتس” العبرية، بإطلاق دفعة صاروخية من قطاع غزة باتجاه مواقع ومستوطنات إسرائيلية.

هجوم إسرائيلي على محمد رمضان| استفزهم بـ دور «مرعب» فشنوا حملة عليه مش مهم تسمعوها..هل قصد محمد رمضان الترويج لأغنيته الجديدة أم يتضامن مع أحداث غزة؟ خسائر اقتصادية كبيرة في دولة الاحتلال

لا يتوقف الضرر التي تحدثه صواريخ المقاومة الفلسطينية على الحياة اليومية فقط في اسرائيل، بل يتجاوز ذلك إلى إحداث الضرر الكبير في العملية الاقتصادية لدولة الاحتلال. 

وأوضحت تقارير صحفية، أن في إسرائيل تجمعان سكنيان كبيران، الأول في مدينة القدس والمستوطنات المحيطة بها والثاني في تل أبيب والمناطق التي تجاورها، وأن مجرد إطلاق صاروخ واحد على الأقل يوميًا على تلك المناطق؛ يعني استمرار حالة الشلل التي تضرب إسرائيل، خاصة أن تلك المناطق هي القلب الصناعي لإسرائيل، حيث توجد البورصة ومقرات الشركات الكبرى ومنها شركات التكنولوجيا، التي لن تعود إلى العمل، ما يعني توجيه ضربة قوية للاقتصاد الإسرائيلي.

غربلة التشكيل في الأهلي.. ثورة الدكة تدفع كولر لمفاجأة صن داونز بالقوة الضاربة لهذه الأسباب| محمد صلاح يحقق أسوأ مركز في ترتيب الكرة الذهبية .. ماذا فعل ؟ شلل تام في إسرائيل

لفتت التقارير، إلى أنه بالإضافة إلى أن القصف على منطقة السهل الداخلي التي فيها مطار مدينة اللد "مطار بن جوريون" يعني استمرار الضغط على الشركات الأجنبية لإلغاء رحلاتها إلى إسرائيل، بالتالي تعطيل الحياة في إسرائيل بشكل كبير، على الرغم من إصرار سلطات الاحتلال بالتصريح على أن المطار ليس مغلقًا.

شلل في تل ابيب

وعلى الرغم من قدرة القبة الحديدية على صد تلك الصواريخ ـ وفق تصريحات الجيش الإسرائيلي في بياناته ـ وأن الضرر منها ليس كبيرًا، إلا أن البيانات استدركت: "الا إذا سقط الصاروخ على مبنى قديم ليس فيها ملاجئ".

ويعد الضرر المالي كبير جدًا من حيث تكلفة إسقاط هذا الصاروخ، إضافة إلى شل الحياة الاقتصادية في منطقة تل أبيب الكبرى وشل الجامعات في تلك المنطقة لتصبح الحياة معطلة فيها.

إسرائيل تهدد أغنى رجل في العالم..أراد إغاثة غزة بتوصيل الإنترنت والاحتلال يرد ببجاحة الجحيم في انتظار جنود جيش الاحتلال| تفاصيل ما سيحدث عند الاجتياح البري لـ غزة مشادات واتهامات داخل حكومة نتنياهو

كشف إعلام عبري رسمي، عن مداولات صعبة وصراخ ومشادات تخللت جلسة للحكومة الإسرائيلية، لبحثت ما تقوم به قوات الإحتلال منذ عملية طوفان الأقصى، التي نفذتها المقاومة الفلسطينية داخل غلاف قطاع غزة، بسبب الضغوط التي تتعرض لها حكومة تل أبيب، بسبب عدم القدرة على تحرير الأسرى.

حكومة نتينياهو

وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن "الجلسة تخللها الصراخ والمشادات الكلامية"، حيث نقلت عن وزير العلوم "أوفير اوكينس" قوله خلال الجلسة: "كل مواطن يسأل اليوم ماذا حدث للاستخبارات الإسرائيلية؟"، في إشارة إلى عدم توافر معلومات مسبقة عن هجمات المقاومة ضد تل أبيب.

عليّ صوتك يا عمر.. طفل فلسطيني يلقن شقيقه الشهادة بصمود في مشهد يدمي القلوب جعان يامّا بَدي آكل| تفاصيل مؤلمة في استشهاد الطـ فل يوسف بغزة حزب الله يستهدف قوة إسرائيلية بالصواريخ

أكدت قناة القاهرة الإخبارية، أن حزب الله، أعلن عن استهداف قوة إسرائيلية بالصواريخ قرب موقع عسكرى فى جنوب لبنان.

وجهت رسالة بالعبري لمواطني دولة الاحتلال.. ماذا قالت الصحف الإسرائيلية عن بسمة وهبة سترناكم بالبيجامات الكستور.. كيف أفحمت أنغام متحدث الإعلام الصهيوني؟ صدور الأوامر بالهجوم بريا على قطاع غزة

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، عن صدور الأوامر للقوات البرية العاملة فى غزة، بشن هجوم بري على الفصائل الفلسطينية داخل القطاع، مشيرا إلى أن القوات ستحارب فى الأزقة والأنفاق للقضاء على الفصائل، جاء ذلك فى أمر أصدره قائد المنطقة الجنوبية بجيش الاحتلال.

الهجوم البري 

ونشرت الفصائل الفلسطينية فى غزة، مشاهد اشتباكها مع القوات الإسرائيلية المتوغلة غرب معبر إيرز يوم الأحد الماضى، ما أدى لتدمير عدد من الآليات التابعة لقوات الاحتلال التى تحاول التوغل إلى داخل غزة، حيث فشلت القوات الإسرائيلية فى الدخول إلى غزة بريا بشكل محدود، نتيجة المقاومة العنيفة التى تقوم بها فصائل المقاومة.

حرب شوارع 

ووقع تبادل إطـلاق نار بالأسلحة الرشاشة فى المنطقة الحدودية شرق مخيم البريج للاجئين فى قطاع غزة، بين الفصائل الفلسطينية المقاومة وجيش الاحتلال.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تل أبيب من الداخل خسائر أقتصادية كتائب القسام سرايا القدس رشقة صاروخية تل أبيب المقاومة الفلسطينية حركة حماس المقاومة الفلسطینیة قطاع غزة تل أبیب

إقرأ أيضاً:

الصهاينة.. يأجوج هذا الزمان يأكلون الأخضر واليابس

«معظم اليهود لصوص»، قولة حق قالها يوما بن جوريون، أول رئيس وزراء إسرائيلي، فلم يكتف بنو صهيون باغتصاب الأراضى الفلسطينية، بل امتد الأمر لسرقة التراث الثقافى والفنى والتاريخى، بهدف صناعة تاريخ زائف للدولة العبرية، وتوحيد مواطنى الدولة كشعب واحد، وإذا ما كان العالم قد شهد بعض الحالات التي قامت فيها القوى الاستعمارية بسرقة آثار المستعمرات إلا أنه لم يشهد حالة يقوم فيها اللص بسرقة حكايات وسرديات وتاريخ البلاد كما هو الحال فيما تقوم به إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني.

وها هو وزير الثقافة الفلسطيني، الدكتور عاطف أبو سيف، يقول إن الاحتلال الإسرائيلي يعد أكبر تهديد يواجه التراث والآثار في فلسطين من خلال عمليات السرقة التي يقوم بها.

مؤكدا خلال كلمة فلسطين باليونسكو، إن "إسرائيل التي تحتل بلادنا هي أكبر لص آثار في التاريخ، إنها تسرق تراثنا وآثارنا وموجوداتنا التاريخية".

هكذا أصبح النهب سياسة إسرائيلية محورية على مدى التاريخ. تتجلى بوضوح اليوم فى تباهى الجنود والمستوطنين على مواقع التواصل الاجتماعى بما نهبوه خلال الحرب الحالية على غزة تحت أعين العالم، وهو ما أكده المكتب الإعلامى الحكومى فى غزة الذى قدر قيمة المسروقات، منذ بداية العدوان الإسرائيلى فى أكتوبر الماضى، بنحو24.5 مليون دولار أمريكي، حيث وقعت عمليات السرقة على الحواجز والمعابر الإسرائيلية بسرقة النازحين وممتلكاتهم من أموال وذهب عنوة، أو بالسطو على المنازل، وأخذوا لهذه الجريمة صورا تذكارية ومقاطع فيديو نشرها بعضهم على حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، كما حدث فى بيت لاهيا، فى ظل غياب كامل للمساءلة.

السطو على التاريخ العربى، كان أولى خطوات مؤسسى دولة إسرائيل، لإسباغ الشرعية على احتلال الأراضى الفلسطينية، وصناعة تاريخ مزيف، يبرر الانتهاكات والاستيطان، حيث يفترض مؤسسو إسرائيل، أن الجماعات الصهيونية التى احتلت فلسطين هم من نسل القبائل العبرانية التى عمرت البلاد، قبل وصول العرب إليها بمئات السنين.

وخلال حرب عام 1948، كان النهب ظاهرة عامة واسعة النطاق، حيث قام الجنود الإسرائيليون والمستوطنون على حد سواء بنهب الممتلكات الفلسطينية ـ بما فى ذلك المنازل والمتاجر والشركات والمزارع، والماشية، والآلات الزراعية، والأغراض الشخصية، والآثار، ومحتويات كاملة للكثير من المتاجر والمكتبات ـ التى تركها أولئك الذين طردوا أو فروا خلال الحرب

وظلت مزاعم ضلوع بنى إسرائيل فى تشييد الحضارة الفرعونية، من أسوأ الادعاءات التى يحاولون ترويجها، فعندما سئل «مناحم بيجين»، رئيس الوزراء الإسرائيلى، سؤالا صحفيا حول سير مفاوضات السلام مع الجانب المصرى، أجاب: «عانيت فى المفاوضات كما عانى أجدادى فى بناء الأهرامات»، وعندما أتى لزيارة مصر صرح بكونه يشعر بالزهو والفخر وسط الأهرامات التى بناها أجداده.

وتحولت المزاعم لسرقات فعلية، فعقب حرب 67، واحتلال العدو الإسرائيلى جزءا من أرض سيناء، تمت سرقة المئات من القطع الأثرية الفرعونية، وأشرف على ذلك «موشى ديان».

كما نالت الآثار العراقية حظها من عمليات النهب والسلب، وبخاصة خلال سنوات غزو العراق، منذ عام 2003، فوفقا لموقع «العربية نيوز»، فقد أقامت منظمة «العاد» الإسرائيلية، حفلا بمناسبة امتلاكها ما قيل، إنه أهم الآثار التاريخية فى العراق، حيث أكدت المصادر أن الأرشيف اليهودى العراقى الذى تم الاستحواذ عليه كاملا بمساعدة القوات الأمريكية، تم تسليمه إلى تل أبيب، التى أنشأت بدورها مبنى خاصا به، كلف نحو 3 ملايين شيكل.

وداخل الأراضى المحتلة، ذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أن الحكومة الإسرائيلية خصصت نحو 400 مليون شيكل، لصيانة وتطوير 150 موقعا أثريا، لربطها بمسار تاريخى توراتى، يمتد من شمال فلسطين إلى جنوبها، بهدف تعريف الأجيال الصهيونية الناشئة بالتراث اليهودى المزعوم.

ومن ضمن تلك الآثار، الحرم الإبراهيمى، وقبر «راحيل»، زوجة النبى يعقوب، والذى يقع بداخل مسجد «بلال بن رباح»، ببيت لحم، حيث اختصمت إسرائيل منظمة «اليونسكو»، حين أعلن ذلك المسجد كأثر فلسطينى عالمى فى وقت سابق، واتهمت إسرائيل المنظمة الدولية، بمحاولة طمس معالم المدينة اليهودية مرة أخرى.

كما كشف المؤرخ الإسرائيلي، آدم راز، في كتابه «نهب ممتلكات العرب في حرب الاستقلال»، عن ظاهرة كانت ذات أهمية حاسمة في تشكيل المجتمع والدولة في إسرائيل، لكنها منسية من الذاكرة التاريخية، وهي ظاهرة نهب الممتلكات العربية خلال النكبة.

ووفقا للوثائق والإفادات التي وثقها راز، فقد شارك العديد من الجنود والمدنيون اليهود، وعلى مستوى الأفراد والجماعات، في عمليات السطو الجماعي على الكثير من العقارات والأملاك والممتلكات التي تركها أصحابها الفلسطينيون بسبب التهجير والتشريد.

وفى دراسة بعنوان «إسرائيل ودراما الاغتصاب للهوية والتاريخ والحضارة والإبداع» للباحث محمد الغيطى، أكد أن النهب الإسرائيلى للتراث الثقافى العربى كان عملية ممنهجة، عقب العمليات العسكرية، فعقب حرب 1967، أرسلت إسرائيل بعثات لجمع الأغانى والرقصات والموسيقى الشعبية، وسجلت 20 ساعة من الفلكلور الشعبى لبدو سيناء.

وأشارت الدراسة أيضا إلى قصص علاء الدين، وإيزيس وأوزوريس، كإحدى أبرز القصص التراثية التى تم نسبها إلى تاريخ الشعب اليهودى، وقد تحولت تلك القصص إلى أفلام كارتون، يتم تداولها بين أطفال المستوطنات الإسرائيلية.

ولم يقتصر الأمر على الآثار والتراث بل تخطاه للفن والأدب، فبات الإنتاج الأدبى لأدباء عرب 48، يضم حصيلة المنتج الثقافى العبرى، أما أغانى أم كلثوم وألحان فريد الأطرش، فإن السطو عليها وتعريبها، عملية مستمرة.

كما سطت الدولة العبرية على تراث السينما المصرية للممثلين والمنتجين اليهود من أصول مصرية.

وعن السرقات الأدبية فحدث ولا حرج، فقد سرقت إسرائيل عددا من الكتب التراثية الفلسطينية، كمصادرة وثائق المحكمة الشرعية والأرشيف الوطنى والمتحف، ومحاولة النيل من المخطوطات النادرة فى المسجد الأقصى والكنائس المسيحية، هذا بالإضافة إلى الاستيلاء على نحو 40 ألف كتاب من مدينة القدس، و30 ألف كتاب من مدينة حيفا، خلال أحداث النكبة الفلسطينية.

ووصل الأمر لسرقة الزي الوطني الفلسطيني، فعلى طائرات خطوط الطيران الإسرائيلية «العال»، ترتدى مضيفات الطيران الزى الفلسطينى التقليدى، وهو العباءة النسائية المطرز بالقصب، على أنه ثوب من التراث الوطنى الإسرائيلى، وذلك رغم التصاقه بالهوية الفلسطينية، ومفردات المقاومة ضد الاحتلال.

أما الأكثر وحشية، فهو ما كشف عنه المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أيضًا في ديسمبر الماضي، عندما قامت إسرائيل بسرقة أعضاء من جثامين شهداء فلسطينيين شمالي القطاع، بعد أنْ سلَّم جيش الاحتلال نحو 80 جثة عبر معبر كرم أبو سالم، كان احتجزها لفترة خلال عدوانه على غزة، والتي تبيّن بعد معاينتها أنّ ملامح الشهداء متغيرة جدًا، بما يشير بشكل واضح إلى سرقة الاحتلال لأعضاء حيوية من أجسادهم.

هكذا نحن أمام عدو ولص محترف، لم يسلم من بين أنيابه أرض ولا بشر ولا أثر ولا تراث.. هو لص يأكل الأخضر واليابس كقراضة حقيرة، الصهاينة.. إنهم يأجوج هذا الزمان، وسارقو كل زمان.

 

مقالات مشابهة

  • ليلة اشتعال إسرائيل.. مظاهرات تملأ تل أبيب وقتلى بين مؤيدي ومعارضي نتنياهو (فيديو)
  • هل تكذب إسرائيل في حجم خسائرها؟
  • صحيفة عبرية: 9 أشهر من الجحيم.. “إسرائيل” عالقة عميقاً في مستنقع غزة
  • الصهاينة.. يأجوج هذا الزمان يأكلون الأخضر واليابس
  • مقاتلو إسرائيل الآليون يسقطون في أنفاق غزة
  • الشرطة الإسرائيلية تقمع متظاهرين في تل أبيب
  • روبوتيم وجاكوار والكلب الآلي.. لماذا فشلت الروبوتات الإسرائيلية أمام أنفاق غزة؟
  • حركة فتح: إسرائيل تريد القضاء على أي أفق لإقامة الدولة الفلسطينية
  • عمرو موسى: التطبيع العربي مع إسرائيل لا يمكن أن يكون مجانيًا
  • حزب الله يقصف موقعين وصواريخ لبنان تحرق 70 ألف دونم بإسرائيل