#سواليف

اعترف #الجيش_الإسرائيلي صباح اليوم الأربعاء بمقتل 9 جنود آخرين في #المعارك الدائرة مع #المقاومة شمالي قطاع #غزة ونشر أسماءهم.

وكان جيش الاحتلال اعترف قبل ذلك بمصرع جنديين في معارك غزة ونشر اسميهما.

وأكد الناطق باسم كتائب عز الدين القسام أمس أن المقاومة قتلت عددا كبيرا من الجنود الإسرائيليين ودمرت أكثر من 20 آلية للاحتلال.

مقالات ذات صلة هام من الضمان الاجتماعي 2023/11/01

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجيش الإسرائيلي المعارك المقاومة غزة

إقرأ أيضاً:

السودان.. المعارك تتجدد في الخرطوم وكارثة الهلالية مستمرة

تجددت المعارك، الجمعة، في العاصمة السودانية الخرطوم، حيث دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش وقوات الدعم السريع بمنطقة الحَلْفايا شمالي مدينة الخرطوم بحري.

وقالت مصادر ميدانية للحرة، إن أعمدة الدخان تصاعدت في سماء الخرطوم بحري مع سماع أصوات أسلحة ثقيلة وتحليق للطيران الحربي التابع للجيش.

وأعلنت قوات الدعم السريع تصديها لهجوم من الجيش السوداني على مناطق سيطرها شمالي المدينة.

فيما تواصلت الأزمة التي تعاني منها ولاية الجزيرة وسط البلاد، حيث أعلنت "لجان مقاومة الحصاحيصا"، في بيان الخميس، أن "كارثة إنسانية تهدد حياة أكثر من 30 ألف إنسان، في ظل حصار تفرضه قوات الدعم السريع على مدينة الهِلالية بشرق الولاية"، منذ الثلاثاء.

وأضافت اللجان: "عدد الضحايا بلغ أكثر من 100 قتيل، بينهم حوالي 15 قتيلا نتيجة إطلاق النار من قبل قوات الدعم السريع، فيما توفي 85 شخصا بسبب التسمم الغذائي الذي أصاب غالبية السكان، جراء نفاد الغذاء والدواء والرعاية الصحية الأساسية للحياة".

واستعاد الجيش الشهر الماضي مدينة السُوكِي ومحلية الدِنْدِر على التوالي من قوات الدعم السريع في ولاية سنّار، وتمكن بعض المواطنين من العودة إلى المنازل، إلى جانب استعادة بعض الأسواق نشاطها لبيع الوقود والغذاء.

مصادر لـ"الحرة": عشرات القتلى في حصار تفرضه قوات الدعم السريع بولاية الجزيرة قالت مصادر محلية لـ"الحرة"، الخميس، إن حصيلة القتلى جراء الحصار الذي تفرضه قوات الدعم السريع، على مدينة الهلالية بولاية الجزيرة، وسط السودان، قد ارتفع إلى 79 مدنيا.

ودخلت ولاية سنار حيز المعارك العسكرية منذ يونيو ٢٠٢٤، عندما توغلت قوات الدعم السريع إلى منطقة جبل مُوية، الواقعة أقصى غرب الولاية بين 3 ولايات.

وتمكن الجيش من استعادة جبل موية، مطلع أكتوبر الماضي، بعد معارك ضارية ضد قوات الدعم السريع.

يشار إلى أن قوات الدعم السريع تنفي بشكل متكرر الاتهامات المنسوبة إلى عناصرها. وقال مستشار قائدها، الباشا طبيق، في تصريحات سابقة لموقع "الحرة"، إن "المواطن بالنسبة لنا خط أحمر، وأي اعتداء عليه مرفوض".

وأضاف أن "لديهم لجان تحقيق.. وقوات لحماية المدنيين ومحاربة الظواهر السلبية"، مستطردا: "لدينا تحقيقات ومحاكمات ميدانية للعناصر، في حال ورود أي اتهامات لهم". 

وكان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، قد دان في الأول من نوفمبر الجاري، الهجمات الأخيرة التي شنتها قوات الدعم السريع في ولاية الجزيرة، داعيا إلى وقف إطلاق النار لحماية المدنيين.

وأصدر غوتيريش بيانا، أعرب فيه عن استيائه الشديد بشأن التقارير التي أفادت بأن "أعدادا كبيرة من المدنيين قُتلوا واحتجزوا وشُردوا، وبأن أعمال العنف الجنسي ارتكبت ضد النساء والفتيات، كما نُهبت المنازل والأسواق وأُحرقت المزارع".

شملت الخارجية.. البرهان يجري تغييرات وزارية في السودان أعلن مجلس السيادة السوداني تغييرا حكوميا شمل 4 وزارات من بينها الخارجية والإعلام، دون توضيح أسباب لتلك التغييرات في الحقائب الوزارية الهامة والتي جاءت في ظل الحرب المشتعلة في البلاد منذ أكثر من عام ونصف.

واندلعت المعارك في السودان منتصف أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة حليفه ونائبه السابق محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي، وفق وكالة فرانس برس.

وخلّفت الحرب عشرات آلاف القتلى وشرّدت أكثر من 11 مليون شخص من بينهم 3,1 ملايين نزحوا خارج البلاد، حسب المنظمة الدوليّة للهجرة.

وتسبّبت، وفقا للأمم المتحدة، بإحدى أسوأ الأزمات الإنسانية في التاريخ الحديث.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يعترف بمقتل جندي إسرائيلي متأثرا بجروح أصيب بها جنوب لبنان
  • السودان.. المعارك تتجدد في الخرطوم وكارثة الهلالية مستمرة
  • المقاومة في العراق تهاجم هدفاً عسكرياً شمالي فلسطين المحتلة
  • جيش الكيان الصهيوني يعترف بمقتل جندي في معارك جنوبي لبنان
  • جيش العدو الصهيوني يعترف بمقتل 5 من جنوده في معارك جنوب لبنان
  • بــ 65 صاروخ .. حزب الله يمطر مناطق تابعة لجيش الإحتلال الإسرائيلي
  • الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل أحد جنوده خلال المعارك الدائرة بجنوب لبنان
  • المقاومة تستهدف "ميركافا" شمالي غزة.. واشتباكات عنيفة في جباليا
  • الإحتلال يسقط 85 ألف طن من القنابل على غزة
  • هل تحسم بنسلفانيا "أم المعارك" سباق ترامب وهاريس؟