"الوضعية الأفضل" لحماية العينين عند القراءة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
وفقا للدكتورة إيرينا ليشينكو أخصائية طب وجراحة العيون، يمكن أن تلحق القراءة قبل النوم ضررا بالرؤية، إذا كان الشخص يستلقي على بطنه أو جانبه.
وتشير الأخصائية في مقابلة مع راديو "سبوتنيك" إلى أن الكثيرين اعتادوا على القراءة قبل النوم. ولكن يجب في هذه الحالة اتباع قواعد محددة.
إقرأ المزيد طبيبة روسية تكشف ما الذي يضعف الرؤيةوتقول: "لا ينبغي بأي حال من الأحوال أن يقرأ الشخص أثناء الاستلقاء على بطنه أو جانبه.
ووفقا لها، أفضل وضعية للقراءة في هذه الحالة هي "الاستلقاء على الظهر".
وتقول: "هناك وضعية محددة بوضوح، الوضع الوحيد المسموح به للقراءة أثناء الاستلقاء هو على الظهر، مع رفع الرأس إلى الأعلى كفاية، ومن أجل ذلك يمكن استخدام وسائد عالية. كما يجب أن يسقط الضوء من الأعلى. كما ينبغي إبعاد الكتاب أو الجهاز اللوحي عن العينين مسافة لا تقل عن 40 سم. وفي هذه الوضعية فقط يسمح بالقراءة".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الصحة العامة عيون معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
أبو العينين يطالب بإستراتيجية ومنظومة جديدة للزراعة ودعم الفلاح
عرض الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، كلمة النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب في الجلسة العامة اليوم والتي تشهد مناقشة مشروع قانون مقدم من الحكومة.
أحمد موسى يكشف: الإرهابي أحمد المنصور أحد أذرع الجولاني ووالده يتبرأ منهإعلان الفائزين بمسابقة «مناهضة التدخين والمخدرات النموذجية» بتعليم قناقال النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب: إن القانون الخاص بضريبة الأطيان، صدر عام 1939عندما كان 10% من الشعب المصري يملكون 77% من مساحة الأراضي الزراعية، فكان فلسفته أن يتم الأخذ من الغني وإعطاء الفقير، لكن اليوم الصورة العامة لتفتيت الملكية الزراعية في مصر اختلفت تماما، وبالتالي الفلاح الذي يمتلك فدان أو اثنين لا يجب أن اضعه في تكلفة ليس لها داعي.
أحمد موسى يكشف: الإرهابي أحمد المنصور أحد أذرع الجولاني ووالده يتبرأ منهإعلان الفائزين بمسابقة «مناهضة التدخين والمخدرات النموذجية» بتعليم قناجاء ذلك خلال الجلسة العامة اليوم والتي تشهد مناقشة مشروع قانون مقدم من الحكومة، بشأن مد مدة إيقاف العمل بالقانون رقم 113 لسنة 1939 الخاص بضريبة الأطيان.
وأضاف أبو العينين: عند النظر لتكلفة الإيرادات التي تأتي مقابل العبء الإداري الذي كانت تقوم به الدولة وجدت أن الدولة تحصل 232 مليون من ضريبة الاطيان، والحقيقة هذا ليس مبلغ كبير، فكنت أتمنى إلغاء القانون نهائيا لأنه سيعمل أريحية، مضيفًا: "وأطالب الحكومة أنها تعيد إستراتيجية الزراعة في مصر كلها، لأن العالم عندما يشجع الفلاح حقيقي ينظر للمنظومة ككل".