ما هو اضطراب صدمة الحرب وطرق التعامل معه؟
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
البوابة - اضطراب صدمة الحرب هي التأثير النفسي والعاطفي لتجربة الحرب أو مشاهدتها. ويمكن أن تشمل مجموعة واسعة من الأعراض. يمكن أن يؤثر اضطراب صدمة الحرب على أي شخص، بما في ذلك الجنود والمدنيون والأطفال. يمكن أن يكون سببه مجموعة متنوعة من التجارب، يمكن أن يكون لصدمة الحرب تأثير كبير على حياة الشخص. يمكن أن يجعل من الصعب العمل والدراسة والحفاظ على العلاقات.
ويمكن أن يؤدي أيضًا إلى مشاكل صحية جسدية، مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري.
الأعراض
يمكن أن يكون لصدمات الحرب أيضًا تأثير كبير على الصحة البدنية للشخص. قد يعاني الأشخاص الذين يعانون من صدمة الحرب من الصداع وآلام المعدة والتعب ومشاكل النوم. وقد يكونون أيضًا أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري.
يمكن أن يؤثر اضطراب صدمة الحرب على أي شخص، بما في ذلك الجنود والمدنيون والأطفال. من المهم طلب المساعدة المتخصصة إذا كنت تعاني من أي من أعراض اضطراب صدمة الحرب . هناك علاجات فعالة متاحة، مثل العلاج والأدوية، والتي يمكن أن تساعدك على التعافي وإدارة الأعراض.
فيما يلي بعض النصائح للتعامل مع صدمات الحرب:
تحدث مع شخص تثق به. يمكن أن يساعدك التحدث عن تجاربك في معالجتها والبدء في التعافي.اطلب المساعدة المهنية. يمكن أن يساعدك المعالج في تطوير آليات واستراتيجيات التكيف لإدارة الأعراض.انضم إلى مجموعة الدعم. التحدث مع الأشخاص الآخرين الذين عانوا من صدمات الحرب يمكن أن يوفر لك الفهم والدعم.اعتنِ بنفسك. تأكد من حصولك على قسط كافٍ من النوم وتناول الأطعمة الصحية وممارسة الرياضة بانتظام.تجنب الكحول والمخدرات. يمكن أن يؤدي الكحول والمخدرات إلى تفاقم أعراض صدمة الحرب.إذا كنت قلقًا من احتمال تعرضك أنت أو أي شخص تعرفه لصدمة حرب، فيرجى طلب المساعدة المتخصصة.
اقرأ أيضاً:
طبيب البوابة: آثار سوء التغذية أثناء الحرب
طبيب البوابة: الأمراض المعدية الأكثر شيوعاً أثناء الحرب
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ صدمة الحرب اضطراب اضطراب نفسي یمکن أن
إقرأ أيضاً:
«التشنج العضلي».. أسبابه وطرق علاجه
يعتبر “تشنج العضلات، أو التشنج العضلي”، كما هو معروف شعبياً، حالة مؤلمة ناتجة عن “الانقباض اللاإرادي” للعضلات، وهو حدث مفاجئ ومؤلم يعكس انكماشًا غير طوعي “لعضلة واحدة أو أكثر”.
وأشار الطبيبان سيرغي أغابكين وأليكسي خوخريف، “إلى أن هذه التشنجات يمكن أن تحصل بسبب مجهود بدني مفرط أو ماء بارد، ولكنها في بعض الأحيان تكون من أعراض مرض”.
وبحسب وكالة ” فيستي”، حدد الأطباء الأسباب الرئيسية لتشنجات عضلة الساق وهي:
1- نقص الكالسيوم والمغنيسيوم في الجسم.
2- أمراض الأوعية الدموية في الأطراف السفلى، حيث غالبا ما تحصل هذه التشنجات على خلفية الدوالي، ويمكن التخلص منها بارتداء الجوارب الضاغطة العلاجية.
3- داء السكري الذي يؤثر في الدورة الدموية الدقيقة والنبضات العصبية، وتتحكم شبكة صغيرة من الألياف العصبية في العضلات، لذلك يؤدي داء السكري إلى تقلصها بشكل مؤلم.
4- فتق في العمود الفقري، حيث يساعد الفحص العصبي على تحديد سبب النوبات، وقد تشير أدلة غير مباشرة مثل الخدر، أو الوخز، أو ضعف العضلات، أو تغيرات في كتلة العضلات إلى وجود الفتق.
5- الآثار الجانبية للأدوية، حيث أن عددا كبيرا جدا من الأدوية المستخدمة في علاج التشنجات قادرة في حد ذاتها على التسبب بها، وأحيانا يمكن أن يحدث نفس التأثير الجانبي عند تناول مدرات البول، والكورتيكوستيرويدات، والعلاج بالهرمونات البديلة عند النساء.
ولعلاج “تشنج العضلات”، ينصح الأطباء، “بإجراء شّد للعضلة المتألمة وإجراء تدليك خفيف، واستخدام منشفة باردة مبللة من أجل تخفيف حدة التوتر في العضلات، والتدفئة الموضعية للعضلة، أو أخذ حمام ساخن قد يُهدئ الألم ويساعد على علاج تشنج العضلات، وتناول أو دهن الأدوية المرخية للعضلات ولكن تحت إشراف الطبيب”.
رئيس المحطات المائية لتوليد الكهرباء: 19 محول جديد لرفع قدرة وكفاءة ؤ