مدير مركز التعليم المدمج بجامعة القاهرة: غلق التسجيل للطلاب 16 نوفمبر القادم
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
كشف الدكتور عصام جميل مدير مركز التعليم المدمج بجامعة القاهرة ، عن أخر موعد للتسجيل بالعام الدراسى ٢٠٢٣-٢٠٢٤.
وقال الدكتور عصام جميل ، أن آخر موعد للتسجيل بالترم الأساسى للطلاب القدامى هو ١٦ نوفمبر القادم ، وذلك من خلال مقر المركز بالمدينة الجامعية فى المواعيد الرسمية للعمل .
وأضاف الدكتور عصام جميل ، يتيح مركز التعليم المدمج عدد من البرامج الدراسية وهي: بكالوريوس التجارة (علوم الأعمال)، وبكالوريوس التربية للطفولة المبكرة، وليسانس الآداب بتخصصات (الترجمة باللغة الإنجليزية، وعلم النفس وتطبيقاته، وعلم الاجتماع التطبيقي، والنشر والحفظ الرقمي، والدراسات التاريخية وحضارات العالم)، وليسانس دار العلوم في اللغة العربية وآدابها والدراسات الإسلامية.
ويقبل مركز التعليم المدمج الطلاب من حملة الثانوية العامة والأزهرية وما يعادلها والدبلومات الفنية بشرط مرور عامين دراسيين من حصولهم على مؤهلهم الدراسي، ويستثنى من هذا الشرط المصريون المقيمون بالخارج الحاصلون على المؤهل من الدول المقيمين بها بشرط وجود إقامة سارية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مرکز التعلیم المدمج
إقرأ أيضاً:
مدير مركز دراسات: الاتفاقية بين واشنطن وأوكرانيا محاولة للسيطرة على كل موارد كييف
قال الدكتور آصف ملحم مدير مركز جي إس إم للدراسات، إنّ اتفاقية المعادن بين أوكرانيا والولايات المتحدة، جاءت نتيجة ضغط كبير من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أسهم في خلق حالة من الفوضى العالمية، مشيراً إلى أن هذا الضغط لا يؤثر فقط على الدول الأضعف مثل أوكرانيا ولكن يمتد أيضاً ليشمل القوى الكبرى مثل الصين وأوروبا، وأنّ الاتفاقية بين واشنطن وأوكرانيا بمثابة السيطرة على كل موارد كييف.
وأضاف ملحم، في تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الولايات المتحدة قدمت تنازلاً بسيطاً في هذا الاتفاق، حيث تم تضمين الأسلحة والمساعدات العسكرية التي قدمتها للجانب الأوكراني كجزء من رأس مال الصندوق الذي تم الاتفاق عليه.
وذكر، أنه رغم هذه التنازلات، تبقى روسيا الدولة الأقوى في النزاع، والتي تتفاوض بحذر مع الولايات المتحدة لتحقيق مكاسب استراتيجية، خاصة في ظل الحاجة المستمرة لتوقف الحرب من أجل تحقيق مصالحها الاقتصادية في أوكرانيا.
روسيا تتحكم في مسار الحرب.
وفيما يتعلق بموقف روسيا، أشار ملحم إلى أن روسيا، بقيادة الرئيس بوتين، لا تستجيب بسهولة للضغوط الأمريكية أو أي محاولات ابتزاز، بل تتبع استراتيجية متقنة لإبقاء الحرب تحت سيطرتها.
ولفت إلى أن بوتين قد يستخدم الهدن المؤقتة كأداة للمناورة، مع العلم أنه لا يهدف للسلام في هذه المرحلة، بل للحصول على "استراحة" لالتقاط الأنفاس في الحرب.