لماذا يعتبر إبراهام لينكولن أعظم رئيس في أمريكا؟.. أحمد المسلماني يوضح|فيديو
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد المسلماني، أنه في كل استفتاء يحدث لمعرفة من هو أعظم رئيس في تاريخ أمريكا؟، يكون الاجماع أن، ابراهام لينكولن أعظم رئيس في أمريكا، لافتاً إلى أن يكن المركز الثاني و الثالث للرئيس جورج واشنطن و الرئيس فرانكلين روزفلت.
أحمد المسلماني: إبراهام لينكولن هو محامي وسياسيوأضاف أحمد المسلماني خلال تقديمه برنامج "الطبعة الأولى، المذاع عبر فضائية " الحياة"، قائلاً:"هناك مقال للأستاذ محمد المنشاوي تحدث به عن حيثيات إعتبار الأمريكين أن لينكولن هو أعظم رئيس في تاريخ أمريكا"
وتابع أحمد المسلماني، قائلاً :" ابراهام لينكولن هو محامي و سياسي، في البداية كان غير معروف للناس ، و لكنه بدأ ينضم لحزب الجمهوري، و يخطب بعض الخطب الصغيره المتقطعة، و بدأ يصبح معروفاً على نطاق ضيق"
وأستكمل أحمد المسلماني :" ثم ترشح لمجلس الشيوخ عن ولاية إيلينوي سنة 1858، و عندما ترشح خسر ، و لكنه كسب شعبية كبيرة للغاية بفضل الخطاب السياسي البليغ و الأخلاقي الذي ألقاه ابراهام لينكولن، و الذي قال به كلمه شهيرة للغاية، وهي البيت المنقسم على نفسه لا يمكن أن يضمن الثبات"
.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المسلماني أمريكا احمد المسلماني جورج واشنطن أحمد المسلمانی
إقرأ أيضاً:
باحث استراتيجي: تغييرات منتظرة في أمريكا والعالم بعد تنصيب ترامب (فيديو)
قال دان ريني، الكاتب والباحث الاستراتيجي، إن أمريكا سيكون لديها رئيس جديد خلال أق
خبير الشئون الإسرائيلية: الاحتلال يسارع بتنفيذ ضربات في اليمن قبل وصول ترامب ترامب يوجه بتطبيق أحكام الإعدام بحق مرتكبي جرائم القتلل من شهر، وسيكون حفل التنصيب في 20 يناير المقبل، وسيكون هذا تغييرًا محوريًا، وهناك العديد من التغييرات في الفترة الأخيرة، من محاولات الاغتيالات والعديد من النقاط التي تخص الاقتصاد.
وأضاف ريني، خلال مداخلة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه كان هناك العديد من الأمور العصيبة التي حدثت في الاقتصاد الأمريكي وما يخص السياسة الخارجية، فكان هناك العديد من المشاكل بشأن ما يحدث في غزة وإسرائيل والنزاع بين روسيا وأوكرانيا، وهناك الكثير من الأشياء التي حدثت حول العالم والتي تسببت في الاختلاف الكبير في الآراء واختيار الرئيس في الولايات المتحدة الأمريكية.
العديد من التغييرات بعد رئاسة ترامبوتابع: «ستحدث العديد من التغييرات بعد رئاسة ترامب، وستكون التغييرات ملموسة في داخل الولايات المتحدة وفي المشهد العالمي، فعام 2024 كان عامًا صعبًا على العالم، ووعد ترامب خلال حملاته أنه سيفعل العديد من الأمور الهامة، وهذه الوعود تتحول إلى الأصعب في التنفيذ».