ميسي يكذب تصريحات الإعلامي روميرو
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
وكالات
كذب النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الإعلامي الشهير جيرارد روميرو، والذي يعد أحد المقرَّبين من إدارة نادي برشلونة، بعد ما نشره عما دار بين نجم الفريق الكتالوني السابق ورئيس النادي خوان لابورتا.
وحصل ميسي، مساء أمس على جائزة “الكرة الذهبية” لأفضل لاعب في العالم لعام 2023، للمرة الثامنة في تاريخه، وتواجد لابورتا في الحفل نفسه.
وقال روميرو، أن لابورتا وميسي اجتمعا في نهاية الحفل، وقام الرئيس بشكر ميسي على كلماته، وبحثا عن الطريقة الأفضل لتكريم اللاعب.
ولكن ميسي نفى هذا الأمر، حيث أعاد نشر ذلك الخبر عبر حسابه الشخصي على موقع إنستغرام، وكتب: “أنت تكذب مرة أخرى”.
واعتذر روميرو عما كتبه، قائلاً: “أعتذر للجميع ألف مرة، لقد تم خداعي مرة أخرى بشيء متعلق بميسي، أنا آسف”.
وأضاف روميرو: “أتقبل كل ما تقوله لي، اليوم، وأعدك بأننا سنعمل على ضمان عدم تكرار ذلك مرة أخرى، تقبّل اعتذاري”.
والجدير بالذكر فاز ليونيل ميسي قائد منتخب الأرجنتين بـ”الكرة الذهبية” لأفضل لاعب في العالم للمرة الثامنة ليمدد رقمه القياسي بعد تفوقه على النرويجي إرلينغ هالاند أفضل لاعب في أوروبا والفائز بالثلاثية مع مانشستر سيتي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: برشلونة ليونيل ميسي
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: التصريحات المتناقضة بين حماس وإسرائيل جزء من التكتيك الإعلامي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث واستطلاعات الرأي، أن التناقض الظاهر في التصريحات الصادرة عن حركة حماس وإسرائيل يُعد جزءًا من السياسة الإعلامية المتبعة من كلا الطرفين، بهدف كسب التأييد الجماهيري وتحقيق أكبر قدر من القبول الشعبي.
وأوضح خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن المقترح الأمريكي بشأن التهدئة يحمل بعض الجوانب الإيجابية، رغم غياب الوضوح الكامل حوله، مشيرًا إلى أن هناك شقين أساسيين ضمن هذه الملابسات، أولهما تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق وإطلاق سراح عدد من المحتجزين الإسرائيليين، وثانيهما ما يتعلق بمصير الأسير ألكسندر عيدان والأربع جثث الإسرائيلية التي تحمل الجنسية الأمريكية.
وأضاف أن هناك تداخلًا في تفاصيل المقترح، إلا أننا نقترب من مرحلة حاسمة قد تؤدي إلى إبرام اتفاق انتقالي بين المرحلتين الأولى والثانية، وفق ما تم الاتفاق عليه في 17 يناير الماضي، وهي الاتفاقية التي تم توقيعها بين إسرائيل وحركة حماس.
كما شدد على أهمية الدور الذي لعبته الوساطة الدولية، ممثلة في مصر، وقطر، والولايات المتحدة الأمريكية، من خلال تقديم ضمانات قد تسهم في تحقيق تفاهمات مستقبلية بين الأطراف المعنية.